ليوناردو دي كابريو يثير الغضب بسبب "سحل" المشردين لتصوير فيلمه الجديد
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
شهدت مدينة سكرمنتو حالة غضب عارمة بين نشطاء حقوق الانسان بسبب الفيلم الجديد للنجم ليوناردو دي كابريو.
ووفق ديلي ميل، إنتاج الفيلم تطلب القيام بعملية أفراغ واسعة النطاق للشوارع، من المشردين المقيمين على الارصفة والذين تم استبعادهم من مواقعهم بالقوة ما تسبب في إثارة الغضب.
ويواصل النجم ليوناردو دي كابريو تصوير مشاهد فيلمه الجديد الذي يطرح بعنوان BC Project، في موقع تصوير الفيلم في هوليوود.
ونقلت ديلي ميل، لقطات جديدة لـ دي كابريو من موقع تصوير الفيلم، ظهر بها برفقه نجمات الفيلم مايا رودولف، ورينا هال.
عرض رقمي
ومؤخرًا تحدد الموعد الرسمي لطرح فيلم ليوناردو دي كابريو ومارتن سكورسيزي الجديد Killers Of The Flower Moon للمشاهدة رقميًا عبر منصة أبل بلص.
ووفق ديد لاين، اختارت المنصة يوم 12 يناير الماضي، موعدًا رسميًا لاتاحة الفيلم الجديد للعرض من خلالها للمشتركين في خدمة Apple TV+.
ويضم الفيلم فريق تمثيل مميز يتضمن نجومًا كبارًا في عالم السينما مثل جيسي بليمنز وروبرت دي نيرو وبرندا فريزر، كما تجسد ليلى جلادستون دور البطولة النسائي في الفيلم، بالإضافة إلى لويس كانسلمي، وطرح الفيلم في صالات العرض في تاريخ 19 أكتوبر الماضي.
تناسي الاخفاقات
ويشار إلى أن شبكة البث الرقمي "هولو" انسحبت من إنتاج المسلسل الجديد للمخرج مارتن سكورسيزي بعنوان "The Devil in the White City" بسبب صعوبة جمع طاقم تمثيل مناسب للعمل.
وكان من المتوقع أن يتضمن طاقم العمل النجم ليوناردو دي كابريو، الذي كان أيضًا سيكون منتجًا تنفيذيًا للمسلسل.
جدير بالذكر أن فيلم دي كابريو الجديد سيكون من إخراج المخرج بول توماس اندرسون.
تصوير فيلم ليوناردو دي كابريو الجديدالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود لیوناردو دی کابریو
إقرأ أيضاً:
عدن تغرق في الظلام.. أزمة الكهرباء تفاقم المعاناة وتشعل الغضب
شمسان بوست / متابعات:
تعاني محطات توليد الكهرباء في عدن من نقص حاد في الوقود اللازم لتشغيلها، وهو أحد الأسباب الرئيسية وراء تفاقم الأزمة ، حيث يعتمد توليد الكهرباء في عدن على واردات الوقود التي غالبًا ما تتعثر بسبب التأخير في وصول الشحنات، إما لأسباب لوجستية أو نتيجة عدم تسديد المستحقات المالية لشركات الوقود.
و من بين الأسباب الرئيسية للأزمة وجود شبهات فساد في عقود توريد الوقود ، فالعقود التي تُبرم غالبًا تكون غير شفافة وتؤدي إلى استيراد وقود غير مطابق للمواصفات، مما يسبب أعطالًا متكررة في المحطات الكهربائية، ويفاقم العبء المالي.
إضافة إلى نقص الوقود، تعاني محطات الكهرباء في عدن من تهالك البنية التحتية، حيث تتسبب الأعطال المتكررة في تقليص قدرة المحطات على توليد الطاقة ،ومع غياب الصيانة الدورية، تتفاقم المشكلة وتزيد من معاناة المواطنين.
ورغم المناشدات المستمرة، فإن الدعم الدولي والجهود الإغاثية غالبًا ما تصل متأخرة، ما يجعل معالجة الأزمة مؤقتة وغير مستدامة ، هذا التأخير يفاقم المعاناة ويترك المدينة تحت رحمة الأزمات المستمرة.