قرار صارم ضد الشرطي قاتل نائل وهذه حالته في السجن
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن قرار صارم ضد الشرطي قاتل نائل وهذه حالته في السجن، لا يزال ضابط الشرطة الذي قتل نائل رهن الاعتقال السابق للمحاكمة في سجن سانتيه في باريس.وحسب الاعلام الفرنسي، فقد منع القاضي المكلف .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قرار صارم ضد الشرطي قاتل نائل وهذه حالته في السجن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لا يزال ضابط الشرطة الذي قتل نائل رهن الاعتقال السابق للمحاكمة في سجن سانتيه في باريس.
وحسب الاعلام الفرنسي، فقد منع القاضي المكلف بمتابعة قضية نائل عائلة الشرطي من زيارته.
ولم يتمكن الشرطي الذي أطلق النار على نائل في نانتير في جوان الماضي من رؤية أسرته لمدة ثلاثة أسابيع.
ورفض قاضي التحقيق المكلف بالقضية تصريح الزيارة. حيث كتب أقارب الشرطي إلى القاضي مرارا وتكرارا للحصول على حق الزيارة. إلا أنه رفض ذلك.
وفقًا لموقع Europe1، لم يتصل الرجل بأسرته منذ عدة أسابيع باستثناء زوجته عبر الهاتف من زنزانته. وقال أحد أفراد الشرطة: “إنه متعفن يعتبر أسوأ مذنب”.
وسيتحدث محاميه ، مايتر لوران فرانك لينارد ، الأسبوع المقبل للمطالبة بالإفراج عنه. وسيقترح وضعه تحت سوار إلكتروني كشكل من أشكال الرقابة القضائية.
وللتذكير ، أطلق الشرطي النار في 27 جوان على نائل ، وهو مراهق يبلغ من العمر 17 عامًا من جنسية جزائرية، من مسافة قريبة أثناء تفتيش مروري في نانتير.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
قرار صارم ضد الشرطي قاتل نائل وهذه حالته في السجن النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ماكرون يتجول مع السيسي في خان الخليلي بالقاهرة قبيل قمة بشأن غزة (شاهد)
أجرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رفقة نظيره المصري عبد الفتاح السيسي جولة في المنطقة التاريخية في العاصمة المصرية القاهرة، وذلك في أعقاب وصول الأول إلى مصر مساء الأحد من أجل المشاركة بقمة ثلاثية بشأن غزة.
وقام رئيس النظام المصري باصطحاب ماكرون في جولة بمنطقة خان الخليلي من أجل تناول العشاء، حيث تجول الرئيسان في المنطقة وسط حشود تحيط بهما.
Bu gönderiyi Instagram'da gör Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)'in paylaştığı bir gönderi
كما أجرى الرئيس الفرنسي جولة خاصة في المتحف المصري الكبير الذي من المقرر أن يتم افتتاحه رسميا في تموز /يوليو المقبل، بعد عقدين على بدء العمل فيه.
ونشر ماكرون مقطعا مصورا عبر حسابه على منصة "إكس" يظهر فيه وهو يتجول مع السيسي في خان الخليلي، معلقا بالقول "شكرا لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي وللشعب المصري على هذا الاستقبال الحار".
شكراً لفخامة الرئيس @AlsisiOfficial وللشعب المصري على هذا الاستقبال الحار. هذه الحماسة، وهذه الأعلام، وهذه الطاقة التي تليق بخان الخليلي: تحية نابضة للصداقة التي تجمع بين مصر وفرنسا pic.twitter.com/RxcfJAYTDY — Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) April 6, 2025
وأضاف الرئيس الفرنسي أن "هذه الحماسة، وهذه الأعلام، وهذه الطاقة التي تليق بخان الخليلي: تحية نابضة للصداقة التي تجمع بين مصر وفرنسا"، حسب تعبيره.
ومن المقرر أن يشارك ماكرون اليوم الاثنين في قمة ثلاثية تحتضنها القاهرة من أجل مناقشة التطورات في غزة عقب استئناف الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على القطاع الفلسطيني.
وإلى جانب ماكرون، يشارك في القمة المرتقبة كل من رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني.
وفجر 18 آذار/ مارس الماضي، استأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على قطاع غزة، عبر شن سلسلة من الغارات الجوية العنيفة على مناطق متفرقة من القطاع الفلسطيني، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 20 كانون الثاني/ يناير الماضي.
وأثار استئناف العدوان الذي أسفر عن سقوط آلاف الشهداء والمصابين في صفوف المدنيين الفلسطينيين، موجة من الاحتجاجات المناصرة للشعب الفلسطيني، والمطالبة بوقف فوري لعدوان الاحتلال الإسرائيلي في العديد من المدن حول العالم.
ومطلع آذار/ مارس الماضي، انتهت مرحلة أولى استمرت 42 يوما من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس ودولة الاحتلال، بدأ في 19 كانون الثاني/ يناير ، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة.
وتنصل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من بدء المرحلة الثانية من الاتفاق؛ إذ إنه يرغب في إطلاق سراح مزيد من الأسرى الإسرائيليين، دون الوفاء بالتزامات هذه المرحلة، لا سيما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب من غزة بشكل كامل.
في المقابل، تؤكد حركة حماس التزامها بتنفيذ الاتفاق، وتطالب بإلزام دولة الاحتلال بجميع بنوده، داعية الوسطاء إلى الشروع فورا في مفاوضات المرحلة الثانية، التي تشمل انسحابا إسرائيليا من القطاع ووقفا كاملا للحرب.