شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن للمرة الثانية على التوالي تركيا ترفع الفائدة لكن دون المتوقع، في يونيو، رفع البنك المركزي سعر الفائدة للمرة الأولى منذ مارس 2021 بمقدار 650 نقطة أساس لتصل إلى 15 بالمئة، ووعد المركزي التركي حينها مواصلة .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات للمرة الثانية على التوالي تركيا ترفع الفائدة لكن دون المتوقع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

للمرة الثانية على التوالي تركيا ترفع الفائدة لكن دون...

في يونيو، رفع البنك المركزي سعر الفائدة للمرة الأولى منذ مارس 2021 بمقدار 650 نقطة أساس لتصل إلى 15 بالمئة، ووعد المركزي التركي حينها مواصلة التشديد حتى يكون هناك تحسن كبير في توقعات التضخم.

كان رفع سعر الفائدة والنبرة المتشددة، أقوى إشارات الانعكاس في السياسة النقدية لتركيا، بعد سنوات من السياسة المتساهلة في عهد الرئيس رجب طيب أردوغان، الذي أعطى الأولوية للنمو والاستثمارات.

 لكن رفع معدلات الفائدة بأقل من التوقعات يضغط على الليرة التركية والتي هبطت لمستويات تاريخية الأربعاء، مقابل الدولار بسبب مخاوف رفع الفائدة بأقل من المتوقع.

وتراجعت الليرة التركية بأكثر من 30 بالمئة منذ بداية العام الجاري.

ارتفع التضخم السنوي في تركيا إلى أعلى مستوى في 24 عامًا عند 85.51 بالمئة في أكتوبر الماضي، ويرجع ذلك أساسًا إلى انخفاض قيمة الليرة بسبب سياسة أردوغان المتمثلة في انخفاض أسعار الفائدة. لكن معدلات التضخم هبطت إلى 38.2 بالمئة بحلول يونيو ولكن من المتوقع أن تشهد ارتفاعا مرة أخرى مع تهاوي قيمة العملة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

السعودية ترفع أسعار الوقود.. كيف ستؤثر هذه الخطوة على الاقتصاد العالمي؟

سلط تقرير نشره موقع "نوتيتسي جيوبوليتيكي"، الضوء على قرار السعودية برفع أسعار الوقود بنسبة تصل إلى 44 بالمئة في إطار رؤية 2030، مشيرا إلى أن هذه الخطوة تهدف لتحفيز المواطنين على تقليل استهلاك الوقود وتحسين الكفاءة الطاقوية، رغم تأثيرها على تكاليف المعيشة وزيادة أسعار السلع والخدمات الأساسية.

وقال الموقع في التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إن الخطوة السعودية بزيادة أسعار الوقود تُعد جزءا من مشروع "رؤية 2030" الذي تبناه ولي العهد محمد بن سلمان، ويهدف إلى تنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط، وهذا القرار لا يقتصر تأثيره على الاقتصاد السعودي، بل قد تكون له تداعيات كبيرة على المستوى العالمي.

وفقا للموقع، تمتع السعوديون لسنوات بأسعار وقود من بين الأدنى في العالم، وذلك بفضل الدعم الحكومي السخي الممول من عائدات النفط. ولكن مع زيادة الطلب الداخلي وتقلبات أسعار النفط الخام، أصبح هذا الدعم غير مستدام.


وتهدف زيادة الأسعار الحالية إلى جعل المواطنين أكثر وعيا في استهلاكهم، وتحسين كفاءة الطاقة، وجذب الاستثمارات في مجال الطاقة المتجددة.

وأضاف الموقع أن هذا التغيير سيكون له تبعات على السعوديين، حيث ستزداد تكاليف النقل والإنتاج، ما سيؤثر بشكل مباشر على أسعار السلع والخدمات الأساسية. وتحاول الحكومة التخفيف من الاستياء الشعبي من خلال برامج دعم مثل برنامج "حساب المواطن"، لكن هل سيكون ذلك كافيا للحفاظ على الاستقرار الاجتماعي؟

وذكر الموقع أنه سيتم تخصيص جزء من العائدات الجديدة لتمويل مشاريع البنية التحتية، والتقنيات الخضراء، وقطاعات مثل السياحة والذكاء الاصطناعي.

وأشار إلى أن هذا القرار قد يؤدي إلى تسريع التحول العالمي في مجال الطاقة، حيث إن استثمار أحد أكبر منتجي النفط في العالم بكثافة في الطاقة المتجددة، قد يؤدي إلى خفض تكلفة التقنيات الخضراء وتسهيل الوصول إليها في كل مكان.

ما هي التأثيرات المتوقعة على أسواق الطاقة العالمية؟

الضغط على أسعار النفط: قد يؤدي انخفاض الطلب الداخلي إلى توفير مزيد من النفط للتصدير، لكن تخفيضات الإنتاج التي تقودها "أوبك+" قد تحافظ ارتفاع على الأسعار.

الدفع نحو التحول في مجال الطاقة: قد تدفع الأسعار المرتفعة دولًا أخرى إلى تقليل دعمها للوقود الأحفوري وتسريع اعتماد الطاقة المتجددة.

تأثير على الشركاء التجاريين: الدول التي تعتمد على النفط السعودي قد تواجه تكاليف طاقة أعلى، ولكن الاستقرار الاقتصادي الأكبر في السعودية قد يجذب استثمارات جديدة.


وحسب الموقع، فإن هذا القرار يمثل تحديا للحكومة السعودية التي يجب أن تجد توازنًا بين الحاجة إلى الموارد لتمويل الإصلاحات وتوقعات المواطنين، إذ يعتمد النجاح على قدرة رؤية 2030 على خلق فرص عمل وتنويع الاقتصاد وتحسين جودة الحياة.

وعلى المستوى العالمي، يرسل هذا القرار رسالة واضحة: حتى كبار منتجي النفط يعترفون بضرورة التكيف مع التغيرات في مجال الطاقة.

وختم الموقع بأن نجاح السعودية في تحقيق أهدافها يمكن أن تصبح مثالا يحتذى به لدول أخرى غنية بالموارد، ما يثبت أن التنويع الاقتصادي ليس ممكنا فحسب، بل ضروريا في مستقبل ما بعد الكربون.

مقالات مشابهة

  • للمرة الـ14 على التوالي.. ميليشيا الدعم السريع تقصف مستشفى الفاشر شمال دارفور
  • المركزي الصيني يخطط لخفض الفائدة لتحفيز الاقتصاد
  • بنك الكويت يكشف عن توقعات أسعار الفائدة في المركزي المصري 2025
  • للمرة الثانية في تاريخها.. البحرين بطلة «خليجي 26»
  • طلاق رنا سماحة وسامر أبو طالب رسميًا للمرة الثانية.. و"صدمة" وراء الإنفصال (تفاصيل)
  • السعودية ترفع أسعار الوقود.. كيف ستؤثر هذه الخطوة على الاقتصاد العالمي؟
  • الذهب يتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية بأكثر من 1%
  • دونالد ترامب إلى البيت الأبيض للمرة الثانية
  • الطلب القوي يرفع أسعار الذهب لأعلى مستوى في أسبوعين
  • جنوب السودان يقرر تثبيت سعر الفائدة عند 15%