حاكم أم القيوين يستقبل السفير القطري لدى الدولة
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الشيخ سعود بن راشد المعلا، عضو المجلس الأعلى، حاكم أم القيوين، بمكتبة في الديوان الأميري اليوم سعادة الدكتور سلطان المنصوري، سفير دولة قطر الشقيقة لدى الدولة.
ورحب صاحب السمو حاكم أم القيوين بسعادة السفير القطري، متمنياً له التوفيق والنجاح في مهام عملة الجديدة بما يساهم في تعزيز التعاون المشترك بين البلدين في جميع المجالات.
وجرى خلال اللقاء استعراض آفاق التعاون الثنائية بين البلدين الشقيقين وتبادل الأحاديث حول عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
من جانبة أعرب سعادة الدكتور سلطان المنصوري عن بالغ شكره وتقديره لسموه على كرم الضيافة وحسن الاستقبال، مشيداً بمكانة وعمق الروابط الأخوية والثنائية بين البلدين الشقيقين وبما تشهده الإمارات عامة وأم القيوين خاصه من نهضة حضارية في الميادين كافة.
حضر اللقاء الشيخ أحمد بن سعود بن راشد المعلا، نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أم القيوين والشيخ أحمد بن ناصر بن أحمد المعلا وسعادة ناصر سعيد التلاي مدير الديوان الأميري بأم القيوين.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: أم القیوین
إقرأ أيضاً:
السفير صلاح حليمة: زيارة الرئيس السيسي لجيبوتي منعطف كبير في التعاون بين البلدين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال السفير صلاح حليمة نائب المجلس المصرى للشؤون الإفريقية، إن العلاقات بين مصر وجيبوتي ذات أهمية بالغة، وإنها في اتجاه نحو فتح آفاق جديدة، مشددًا، على أنّ العلاقات بين البلدين في الإطار التجاري تسير بشكل مضطرد.
وأضاف صلاح في مداخلة هاتفية على شاشة قناة إكسترا نيوز، أنه جرى تكوين منتدى رجال الأعمال والاهتمام بقطاعات محددة، خاصة أمن الطاقة والبنية التحتية والمناطق الحرة وبناء القدرات ستعطى دفعة قوية فى إطار العلاقات الثنائية بين البلدين.
وتابع، «زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لجيبوتي تمثل نقطة تحول ومنعطفا كبيرا نحو التعاون بين الجانبين في إطار هذه الشراكة الاستراتيجية التي تدعمت باتفاقات وآلية الرؤساء وآلية رجال الأعمال».
وتطرق، إلى التحديات المشتركة بين مصر وجيبوتي في البحر الأحمر، مؤكدا أن الاضطرابات بالبحر الأحمر تؤثر على الأمن القومي المصري والأمن القومي الجيبوتي والعربي والدولي، باعتبار أن قناة السويس هي ممر بحري عالمي له تأثير كبير على الأمن وليس من الناحية الاقتصادية والتجارية فقط، ولكن من ناحية أن هناك تحركات ونشاط إرهابي يؤثر على الأمن والاستقرار، وجاء ذلك بعد العدوان الإسرائيلي على غزة نظرا للتصعيد الذي وصل إلى منطقة البحر الأحمر.