شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الجميل يتقدّم بمراجعة لدى مجلس الشورى ماذا في التفاصيل؟،  تقدّم النائب سامي الجميّل، بواسطة وكيلته المحامية لارا سعادة، بمراجعة أمام مجلس شورى الدولة لإلزام وزير المالية تسليمه التقرير المبدئي للتدقيق .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجميل يتقدّم بمراجعة لدى مجلس الشورى.

. ماذا في التفاصيل؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الجميل يتقدّم بمراجعة لدى مجلس الشورى.. ماذا في...
 تقدّم النائب سامي الجميّل، بواسطة وكيلته المحامية لارا سعادة، بمراجعة أمام مجلس شورى الدولة لإلزام وزير المالية تسليمه التقرير المبدئي للتدقيق الجنائي الذي أنجزته شركة ألفاريز أند مارسال في حسابات وأنشطة مصرف لبنان. وكان وزير المالية يوسف خليل قد أصدر قراراً  في ١٣ تموز برفض طلب الجميّل الإفصاح عن نتائج التدقيق الجنائي وتزويده بنسخة عنه.

وشدّدت المراجعة على أنّ "عدم الكشف عن نتائجه يدخل في إطار هدر المال العام وهو أمرٌ مغاير للغاية التي على أساسها كلّفت الشركة إنجازه، أي كشف الشوائب التي تعتري حسابات مصرف لبنان وأنشطته وتحديد مكامن الخلل والهدر الحقيقية وتحديد الخسائر والمسؤوليات لتمكين الجهات المعنية من المحاسبة وصنّاع القرار من وضع خطط وموازنات وقوانين وسياسات تسمح بمعالجة الأزمة المالية والنقدية، بناءً على معطيات وأرقام دقيقة ومحدّدة، بعيداً عن الافتراضات والتقديرات النسبية أو المجتزأة".

وطالب الجميّل مجلس شورى الدولة بـ"إلزام وزارة المالية تسليمه نسخة عن التقرير المبدئي بالتدقيق الجنائي وإرساله إلى مجلس النواب ونشره على موقع الوزارة الالكتروني لتمكين اللبنانيين، الذين لهم كامل الحق في معرفة الأسباب التي أدتّ إلى الانهيار المالي والنقدي واحتجاز أموالهم، من الاطلاع عليه". (الوكالة الوطنية)

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجمی ل ماذا فی

إقرأ أيضاً:

ماذا تعني المناطق الإسرائيلية في لبنان وسوريا وغزة؟

قال الكاتب الإسرائيلي، يونا جيريمي بوب، إن الشرق الأوسط يشهد عصراً جديداً متوحشاً، مع نشر الجيش الإسرائيلي قوات في 3 مناطق لا تتمتع تل أبيب بالسيادة عليها، في سوريا وغزة ولبنان، وفي الضفة الغربية تم نشر القوات لفترة طويلة.

 وتحدث جيريمي في مقال بصحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية عما تعنيه تلك المواقع العسكرية للمستقبل، وتحدث عن سوريا، مشيراً إلى أنه لم تكن هناك أي خطة للتواجد في سوريا، عندما كان الرئيس بشار الاسد في الحكم.
وأضاف جيريمي، وهو كبير المراسلين العسكريين ومحلل الاستخبارات في "جيروزالم بوست"، أن تحرك إسرائيل إلى سوريا في السابع والثامن من ديسمبر (كانون الأول)، كان تحركاً عفوياً لقطع الطريق أمام إمكانية "غزو مفاجئ" من  سوريا.
وتابع: "حدث شيء مضحك بعد ذلك.  اعتقد الكثيرون في الأصل أنه لن يستمر سوى بضعة أشهر، وأخبرت إدارة دونالد ترامب إسرائيل أنها لا تهتم ببقاء الجيش الإسرائيلي هناك، وأن الحكومة السورية الجديدة استغرقت وقتاً أطول من المتوقع لترتيب شؤونها، وبالتالي فإن الضغط على تل أبيب للمغادرة كان ضئيلاً مقارنة بالتوقعات". 

ما هي استراتيجية حزب الله بعد استعراض "ملعب بيروت"؟https://t.co/TpOOnFLsMH pic.twitter.com/au1ALCQRTb

— 24.ae (@20fourMedia) March 2, 2025  هل تتجه إسرائيل نحو وجود غير محدد في غزة؟

وبشأن غزة، يقول الكاتب إن إسرائيل وحماس وافقتا على صفقة من شأنها أن تؤدي إلى انسحاب كامل للجيش الإسرائيلي من القطاع، ولكن بدعم من إدارة ترامب، تسعى تل أبيب إلى طرد حماس من غزة قبل أن تنفذ الانسحاب الكامل، وهذا قد يعني أن إسرائيل ستحتفظ بمحيط أمني يبلغ طوله 700 إلى 1100 متر في غزة، معتبراً أن هذا يوفر قدراً أكبر بكثير من الأمن لمجتمعات غلاف غزة.
ومن ناحية أخرى، يقول الكاتب إنه إذا بدأ سكان غزة في المسيرات أو الاحتجاج على الوجود الإسرائيلي في القطاع دون إطلاق النار على الجيش الإسرائيلي، فإن أي ضحايا ناجمة عن صد مثل هذه التظاهرات سيكون من الصعب الدفاع عنها أمام المحكمة الجنائية الدولية.
وأضاف الكاتب أن الوجود غير المحدد في غزة دون أي نوع من الاعتراف من الأمم المتحدة قد يعرض الجنود العاديين لحظر السفر في حوالي 125 دوالة تشكل جزءاً من المحكمة الجنائية الدولية.

مقتل قيادي بارز في حزب الله جرّاء غارة إسرائيليةhttps://t.co/EdlijvXg5e

— 24.ae (@20fourMedia) February 28, 2025  حزب الله لم يعد التهديد الأكثر إلحاحاً

وأشار الكاتب إلى أنه على الرغم من أن حزب الله كان يشكل أسوأ تهديد مباشر لإسرائيل قبل السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، إلا أن الواقع قد تبدل، ويبدو أن وجود إسرائيل في 5 مواقع صغيرة على بعد مئات  الأمتار داخل لبنان هو الوجود الأقل تفجراً بين النقاط الثلاث التي تثير مشكلة، مؤكداً أن لحزب الله ما يخسره من حرب متجددة مع إسرائيل أكثر من أي جهة أخرى، وعلى عكس حماس، ليس لديه رهائن للضغط على إسرائيل للامتناع عن ذلك، كما أن بصمة المواقع الخمسة ضئيلة مقارنة بالمساحات الكبيرة التي احتلها الجيش الإسرائيلي في سوريا وغزة.
وأوضح أن حزب الله ضعيف للغاية ولا يستجيب حتى عندما يغتال الجيش الإسرائيلي بعض قادته الذين يحاولون تهريب الأسلحة إلى لبنان، ولكن في المستقبل، قد تنمو ثقة التنظيم مرة أخرى، وقد تكون المواقع الخمسة "نعمة تردع الغزو، ونقمة كأساس جديد للحرب".

مقالات مشابهة

  • سامي الجميّل: زيارة الرئيس عون للسعودية تعيد تأكيد التزام لبنان بعلاقاته التاريخية
  • وزير المالية: دفع جهود الدولة الهادفة لجذب استثمارات أجنبية مباشرة لمصر
  • وزير العدل: لا أحد تجرأ أو سيتجرأ أساسًا على القيام بخطوة كهذه!
  • ماذا تعني المناطق الإسرائيلية في لبنان وسوريا وغزة؟
  • حقيقة حدوث اتفاق بين فرنسا وبريطانيا على هدنة بأوكرانيا.. وزير يكشف التفاصيل
  • الكشف عن التفاصيل المالية لعقد سلوت في ليفربول!
  • القانون الكبير الجميل يختبر ولاء الجمهوريين لترامب
  • شرطان حددهما القانون لمزاولة مهنة التجارة للأجانب .. اعرف التفاصيل
  • عن التطبيع بين لبنان وإسرائيل.. ماذا يُقال في تل أبيب؟
  • قانونية الشورى: نشاط تشريعي مرتقب لمواكبة حركة التنمية