الموظفات والموظفون يوجهون رسالى لأخنوش لتحقيق العدالة الأجرية
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
دعت موظفات وموظفو الدولة، في رسالة مفتوحة وجهوها لرئيس الحكومة، إلى تحقيق العدالة الأجرية والمساواة والإنصاف في الرواتب والمعاشات، عبر إقرار أنظمة أساسية جديدة لفائدة موظفي وموظفات الدولة بالوزارات والمؤسسات العمومية والجماعات الترابية، وفق صيغة تؤدي إلى تحسين أوضاعهم على غرار ما تم بالنسبة للأطر التعليمية والصحية.
وطالب موظفات وموظفو الدولة، في رسالة تحمل خاتم المنظمة الديمقراطية للشغل، باتخاذ “قرارات متبصرة بمقاربة اجتماعية، تتماشى مع ركائز الدولة الاجتماعية، من خلال الإسراع بمراجعة منظومة الأجور لتحسين دخل فئات المهندسين والمتصرفين والتقنيين، واعتماد مقاربة شاملة لكافة موظفي وموظفات الدولة، عبر إقرار أنظمة أساسية عادلة ومنصفة لجميع الهيئات المهنية بالإدارات والمؤسسات العمومية والجماعات الترابية، و في إطار الانسجام و العدالة بين الأنظمة الأساسية للهيئات والمهن”.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
مصر أكتوبر: المشهد في رفح رسالة من الدولة للعالم برفض التهجير والتهديد
قال المهندس أحمد حلمي نائب رئيس حزب مصر أكتوبر لشؤون التنظيم والإدارة، والأمين العام للحزب بمحافظة الإسكندرية، إن المشهد أمام معبر رفح والحشد الشعبي الكبير، رسالة من الشعب المصري للعالم أجمع، أنه خلف القيادة السياسية والرئيس عبدالفتاح السيسي، على قلب رجل واحد، ورسالة دعم للموقف المصري الثابت والواضح ضد مخطط التهجير القسري للشعب الفلسطيني ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية.
وأضاف "حلمي" في بيان له، أن الشعب المصري اليوم يؤكد للعالم أجمع تأييده للقيادة السياسية والرئيس السيسي، في الحفاظ على الأمن القومي المصري، وكذلك دعم الموقف المصري الثابت تجاه القضية الفلسطينية، فمصر لم تدخر جهدا في دعم حقوق الشعب الفلسطيني عبر التاريخ.
وأكد نائب رئيس حزب مصر أكتوبر لشؤون التنظيم والإدارة، أن الحملة الإعلامية الإسرائيلية التي تستهدف تهديد الدولة المصرية والقيادة السياسية لن تغير أبدا من الموقف المصري الثابت والواضح، مضيفا أن الشعب المصري بالكامل خلف القيادة السياسية والرئيس عبدالفتاح السيسي، ولا يقبل أبدا المساس بأمنه القومي المصري، معبرا: "نرفض التهجير ولا نقبل التهديد"
وأشار، إلى أن الموقف المصري له ثوابت لا يمكن الحياد عنها، منها الحفاظ على الأمن القومي المصري، والرفض القاطع لمخطط التهجير القسري للشعب الفلسطيني أو محاولات تصفية القضية الفلسطينية، وهو ما ترجمه مشهد الحشد الكبير أمام معبر رفح.