- مدافع الزمالك يواصل التأهيل للتعافي من الإصابة
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مدافع الزمالك يواصل التأهيل للتعافي من الإصابة، واصل محمود حمدي الونش مدافع الزمالك، برنامجه العلاجي والتأهيلي، وذلك للتعافى من إصابته بالرباط الصليبي والتى أجرى لها تدخل جراحى في الفترة .،بحسب ما نشر البوابة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدافع الزمالك يواصل التأهيل للتعافي من الإصابة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
واصل محمود حمدي الونش مدافع الزمالك، برنامجه العلاجي والتأهيلي، وذلك للتعافى من إصابته بالرباط الصليبي والتى أجرى لها تدخل جراحى في الفترة الماضية .
ويأمل الونش في تجهيز نفسه بشكل بدني ثم فنى مميز حتى يستطيع المشاركة في موسم الزمالك الجديد محليا وفي كأس الكونفيدرالية الإفريقية .
ويستعد فريق الكرة الأول بالزمالك بقيادة مدربه خوان كارلوس أوسوريو، للقاء الاتحاد المنيستيري التونسي، في أول مباراة للفريق الأبيض بالبطولة العربية للأندية "كأس بن سلمان" التي ستقام بالسعودية نهاية الشهر الجاري.
وتقام مباراة الزمالك والاتحاد المنيستيري مساء يوم الجمعة 28 يوليو الجاري على استاد الملك فهد الرياضي بالطائف، وذلك بحضور جماهيري.
ويقع الزمالك بالبطولة العربية في مجموعة قوية تضم معه، النصر السعودي، الاتحاد المنيستيري التونسي، والشباب السعودي.
ويرغب الزمالك في المنافسة على البطولة العربية والوصول إلى الأدوار النهائية بالبطولة لضمان الحصول على أكبر عائد مادى من المشاركة، خاصة وأن جوائز البطولة تصل لقرابة 300 مليون جنيه وتشهد مشاركة العديد من الأندية العربية الكبري في قاراتي أفريقيا وآسيا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مدفع رمضان.. تقليد تاريخي يعكس روحانية الشهر الفضيل
قصة مدفع رمضان.. يعد مدفع رمضان من التقاليد العريقة والمميزة في الثقافة المصرية والعربية خلال شهر رمضان الكريم، حيث يُعتبر المدفع رمزًا للاحتفال بقدوم الشهر الفضيل.
ويُستخدم مدفع رمضان لإعلان بداية ونهاية الصيام اليومي، ويضفي المدفع جوًا من الفرح ويجسد روح الاحتفال والارتباط الروحي بهذا الشهر المبارك.
تاريخ مدفع رمضانيعود تاريخ مدفع رمضان إلى العصور القديمة في مصر، حيث ظهر لأول مرة في عهد السلاطين المماليك في القرن السادس عشر.
وكان يُطلق مدفع رمضان في المساء للإعلان عن وقت الإفطار، وكذلك في الفجر لإعلان بداية الصيام.
ووفقًا للروايات التاريخية، فإن أول ظهور لمدفع رمضان كان في القاهرة في العام 1461 م، خلال حكم السلطان المملوكي الظاهر سيف الدين خوشقدم، حيث جرت تجربة مدفع جديد، وصادف أن أُطلق وقت غروب الشمس فظن الناس أنه إعلان للإفطار، ومن هنا بدأ تقليد مدفع رمضان.
مع مرور الوقت، أصبح إطلاق مدفع رمضان سمة مميزة للعديد من الدول العربية والإسلامية. تم نقل هذه العادة من مصر إلى بلاد الشام، الحجاز، العراق، اليمن وشمال إفريقيا، لتصبح جزءًا من تقاليد شهر رمضان في معظم الدول العربية.
أنواع مدافع رمضانتتعدد أنواع مدافع رمضان من حيث الحجم والشكل، حيث توجد مدافع تقليدية مصنوعة من الحديد أو البرونز، وأخرى حديثة مصنوعة من الفولاذ.
وتُوضع المدافع في أماكن بارزة مثل الميادين العامة، المساجد، والقلاع، حيث يُطلق صوت المدفع ليعلن بداية وقت الإفطار أو انتهاء صلاة التراويح.
طقوس إطلاق مدفع رمضانيُعتبر إطلاق مدفع رمضان مناسبة مميزة، حيث يجتمع الناس للاستماع إلى صوت المدفع ويتبادلون التهاني بمناسبة شهر رمضان. هذا التقليد يعزز الروابط الاجتماعية ويُساهم في إحياء روحانية الشهر الكريم.
ومع التقدم التكنولوجي، أصبحت هناك إطلاقات مدفع رمضان افتراضية عبر التلفزيون، الإذاعة، ووسائل التواصل الاجتماعي، مما يسمح للملايين بمتابعة هذا الحدث.
مدفع رمضان في العصر الحديثتطور مدفع رمضان بفضل التكنولوجيا ليشمل إطلاقات افتراضية، مما ساعد في استمرار التقليد في العصر الحديث. أصبح هذا الحدث جزءًا أساسيًا من الاحتفالات الرمضانية التي تلامس مشاعر الجميع، سواء كان ذلك في المنازل، الشوارع، أو عبر الوسائل الإعلامية.
مدفع رمضان ليس مجرد حدث تقليدي، بل هو رمز ثقافي يعكس ارتباط المسلمين بروحانيات شهر رمضان واحتفالاته، ويُعتبر حدثًا مهمًا في الحياة اليومية للمجتمعات الإسلامية.
اقرأ أيضاًسواق توكتوك ومهن أخرى.. فكرة برنامج مدفع رمضان في 2025
عمره 152 سنة.. قصة مدفع رمضان الحاجة فاطمة بالأقصر
«مدفع الإفطار» أحد المظاهر الرمضانية الأصيلة بمصر