لا تفوت مشاهدة أهم البطولات مجانًا.. ضبط تردد قناة بي إن سبورت المفتوحة على نايل سات الآن
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
تعتبر قناة بي إن سبورت هي إحدى أشهر القنوات الرياضية التي تقدم مجموعة من عروض مباريات كرة القدم على الصعيد الدولي والمحلي ونجد أن هذه القناة لديها شعبية كبيرة جدا خاصة بين عشاق الساحرة المستديرة ومحبي مباريات كرة القدم ونجد أن ما يميز هذه القناعة عن غيرها من القنوات الأخرى هي أنها تقوم دائما بعرض مجموعة من المباريات المختلفة والحصرية على شاشتها وهذا جعلها في الصادرة عن غيرها من القنوات الرياضية الأخرى الموجودة على النايل سات وفي هذا الموضوع من خلال موقعنا سوف نذكر لكم التردد الجديد لقناة بي إن سبورت الرياضية تابعوا السطور القادمة لتفاصيل أكثر حول الموضوع.
على الرغم من وجودة العديد من القنوات الرياضية على نايل سات إلا أن قناة بي إن سبورت ستظل واحدة من أفضل هذه القنوات التي حصلت على نسب مشاهدة مرتفعة جدا ونجد أن هذه القناة تقدم العديد من الأستوديوهات التحليلية لكبرى نجوم الإعلام والمحللين الرياضيين المعروفين على مستوى العالم العربي، وهذا جعل لهذه القناة مصداقية لدى مشاهديها سنجد أنها تقوم أيضا بتغطية أخبار بعض الرياضات الأخرى مثل كرة التنس والسلة وكرة اليد فهي قناة شاملة تقدم محتوى رياضي هاتف واليكم التردد الخاص بها على بعض الأقمار الصناعية:
القمر الصناعي نايل سات
التردد: 12765.
معدل الترميز: 27500.
الاستقطاب: أفقي.
معامل تصحيح الخطأ: 4/3.
القمر الصناعي: سهيل سات
التردد: 10810.
معامل الاستقطاب: أفقي.
معدل الترميز: 27500.
معامل تصحيح الخطأ: 3/2.
طريقة ضبط قناة بي إن سبورت الإخبارية
حتى نقوم بالعمل على ضبط قناة بي إن سبورت علينا أن نجمع بعض الخطوات السهلة والسريعة وقد النحو التالي:
الخطوة الأولى نكون فيها باستخدام جهاز ريموت كنترول والضغط على قائمة الإعدادات الخاصة بالرسيفر.
الخطوة الثانية نقوم فيها بالكبس على أيقونة التركيب اليدوي ويتبع هذا بالضغط على أيقونة إضافة التردد.
الثالثة يتم إدخال كل البيانات الخاصة بالقناة من التردد ومعامل التصحيح ومعدل الترميز والضغط على أيقونة بحث.
بعد التأكد من تحميل القناة على الرسيفر نضغط على خيار حفظ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قناة بی إن سبورت
إقرأ أيضاً:
«مثلث الهبوط» في «البريميرليج» الأسوأ بين كبار أوروبا!
عمرو عبيد (القاهرة)
تشير التقارير العالمية، الإعلامية والمالية والفنية، إلى تميّز وتفوق «البريميرليج» عادة، على باقي بطولات الدوري الأوروبية الكبرى، لكن حال الفرق المهددة بالهبوط أو التي هبطت بالفعل في «الدوريات الـ5»، يكشف عن واقع يضع أطراف «مثلث الهبوط الإنجليزي» في ذيل القائمة، بعدما ظهرت الفرق الثلاثة، التي هبطت فعلياً، بصورة ضعيفة جداً، مقارنة بنظرائهم في باقي البطولات.
ساوثهامبتون لم يكتفِ بتسجيل أرقام قاسية سلبية تاريخية، في الموسم الحالي من «البريميرليج»، بل يُعد الأسوأ على الإطلاق في بطولات الدوري الكُبرى بـ«القارة العجوز»، وحقق «القديسون» نسبة نجاح ضعيفة جداً حتى الآن، لم تتجاوز 10.78%، ليتذيل قائمة 15 فريقاً، هبط منهم 6 بالفعل، بينما يُصارع الآخرون من أجل الإفلات من هذا المصير، أو على الأقل دخول «معركة» فاصلة لتجنب ذلك في «البوندسليجا» و«ليج ون».
وبنسبة نجاح جماعية توقفت عند حدود 49%، احتل «ثلاثي البريميرليج» المرتبة الأخيرة بين الجميع، إذ يأتي بعدهم «مثلث هبوط الكالشيو» بمجموع نسب نجاح الفرق الـ3، يبلغ 63.7%، مقابل 73% لفرق المؤخرة في ألمانيا، و76.3% لأصحاب المراكز الأخيرة في فرنسا، ورغم هبوط بلد الوليد، فإنه مع ليجانيس ولاس بالماس، حققوا نسبة نجاح مجتمعة تبلغ 78.8% في «ذيل الليجا».
وبمقارنة صاحب المركز الـ18 في «البريميرليج»، إبسويتش تاون، الذي حصد نسبة نجاح تبلغ 20.6%، بباقي فرق تلك المنطقة المتأخرة من البطولات الأخرى، فإن «فتيان الجرارات» لن يكون أسعد حظاً على الإطلاق في أي منها، إذ إن نسبة نجاحه تضعه في مركز أكثر تأخراً من التاسع عشر في أغلبها، بل إنه يأتي بعد صاحب المركز الأخير في «البوندسليجا»، بوخوم، الذي لم يهبط بعد محققاً نسبة نجاح تبلغ 22.6%!
أما ليستر سيتي، صاحب المركز الـ19 في إنجلترا، فإن مكانه في فرنسا سيكون بالمقعد الأخير، ربما متساوياً مع مونبلييه الهابط فعلياً، رغم أن جولات «البريميرليج» تفوق عددياً نظيرتها في «ليج ون»، وعلى الجانب الآخر، فإن لاس بالماس، الثامن عشر في ترتيب «الليجا»، يملك نسبة النجاح الأفضل بين المصارعين على النجاة في تلك البطولات، بـ32.3%، ومع ذلك فهو لا يزال يُعاني في إسبانيا، مثلما هو حال مواطنه ليجانيس، صاحب الـ30.3% في المركز الـ19، يليهما لو هافر بـ30%، الذي يُعد الأقرب لخوض مباراة فاصلة لتجنب الهبوط في «ليج ون».
ساوثهامبتون هو الأقل فوزاً بين جميع الأطراف في معارك الهبوط الأوروبية، بانتصارين فقط، ولا يوازيه في ذلك إلا مونزا، الهابط بالفعل في «سيري آ»، لكن حتى «الأولاد الطليان» يتفوق على نظيره الإنجليزي، كونه أقل خسارة منه بـ23 مباراة مقابل 27، وأكثر تعادلاً بـ9 مباريات مقابل 5، ويأتي «ثنائي البريميرليج» الآخر، إبسويتش وليستر، بـ4 انتصارات فقط في المرتبة التالية، بالتساوي مع بلد الوليد ومونبلييه، الهابطين، وكذلك فينيتسيا وإمبولي، المتمسكين بآمالهما حتى الآن في «الكالشيو».
ولا يتفوق «سلبياً» على فرق إنجلترا الهابطة، إلا بلد الوليد، فيما يخص القوى الهجومية والدفاعية، لأن «فريق الظاهرة رونالدو» لم يُسجّل إلا 24 هدفاً واستقبل 81، ليحقق أضعف فارق تهديفي بينهم على الإطلاق، يبلغ (-57)، يليه الثُنائي ساوثهامبتون وليستر سيتي بـ(-55) و(-49) على الترتيب، علماً بأن مونبلييه أحرز 22 هدفاً فقط، لكن هذا أتى في 31 مباراة، مقارنة بالآخرين، الذين لعبوا بين 33 و34 مباراة في دورياتهم.