فوز تاريخي لنيوزيلندا على النرويج في مباراة إفتتاح مونديال السيدات
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن فوز تاريخي لنيوزيلندا على النرويج في مباراة إفتتاح مونديال السيدات، حققت نيوزيلندا، إحدى دولتين مضيفتين لمونديال السيدات في كرة القدم إلى جانب أستراليا، باكورة انتصاراتها في النهائيات العالمية بفوزها على النرويج .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فوز تاريخي لنيوزيلندا على النرويج في مباراة إفتتاح مونديال السيدات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حققت نيوزيلندا، إحدى دولتين مضيفتين لمونديال السيدات في كرة القدم إلى جانب أستراليا، باكورة انتصاراتها في النهائيات العالمية بفوزها على النرويج 1-0، الخميس 20 يوليوز 2023، في المباراة الافتتاحية على ملعب “ادين بارك” في أوكلاند أمام 42317 متفرجا. سجلت هانا ويلكينسون هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 48، في حين أضاعت زميلتها ريا برسيفال ركلة جزاء في الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي.
ووقف الحضور دقيقة صمت بعد مقتل شخصين في حادث إطلاق نار سبق المباراة الافتتاحية ببضع ساعات.
والفوز هو تاريخي لنيوزيلندا، لأنه الأول لها في النهائيات في ست مشاركات (12 خسارة و3 تعادلات في النسخ السابقة).
وتستطيع نيوزيلندا التي تشرف على تدريبها التشيكية جيتكا كليمكوفا، أن تحلم ببلوغ الدور ثمن النهائي للمرة الأولى في تاريخها، في حال حققت نتيجتين إيجابيتين أمام الفيليبين وسويسرا تواليا ضمن منافسات المجموعة الأولى.
أما النرويجـ بطلة العالم عام 1995، فتراجع مستواها، بشكل كبير، في الآونة الأخيرة، وخير دليل على ذلك سقوطها المدوي أمام إنجلترا 0-8 في دور المجموعات لكأس أوروبا 2022.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أوروبا أمام اختبار تاريخي لتعزيز وحدتها وسط الفوضى الأمريكية
الثورة/ متابعات
قالت وكالة “بلومبرغ” الأمريكية، إنّ الفوضى التي تشهدها الولايات المتحدة، نتيجة السياسات التي ينتهجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تمثّل فرصة استراتيجية أمام الاتحاد الأوروبي لتعزيز وحدته واستقلاله الاقتصادي والسياسي.
وأشارت الوكالة إلى أنّ الحرب التجارية التي أطلقها ترامب، وهجماته على سيادة القانون، دفعت الأوروبيين إلى التقارب في مواجهة التهديدات المشتركة، ودفعت المستثمرين إلى اعتبار اليورو ملاذاً آمناً وسط تراجع قيمة الدولار.
وفي هذا السياق، يشهد الاتحاد الأوروبي نشاطاً متزايداً في أوساط قادته، حيث تعمل الحكومات الأوروبية على كسر المحرّمات الوطنية، وتوحيد الجهود تحت مظلة المصالح الجماعية.
ففي ألمانيا، خرج الائتلاف الحاكم من التقشّف بحزمة إنفاق ضخمة تتجاوز 500 مليار يورو لدعم البنية التحتية والدفاع، في وقتٍ تبدي فيه فرنسا استعداداً لإعادة هيكلة الدفاع القاري وتوسيع الردع النووي، ما يلقى ترحيباً من دول مثل بولندا في ظلّ تقرّب الولايات المتحدة من روسيا.
وتأتي هذه التحرّكات في ظلّ صمود السوق الأوروبية الموحّدة، التي تضمّ 440 مليون نسمة، في وجه التحديات، مما يجعل الدول الأعضاء أكثر استعداداً لتعزيز استقرارها وقدرتها على التنبّؤ ومساواتها مقارنةً بأمريكا.
ورغم هذه التحرّكات، حذّرت “بلومبرغ” من أن الاتحاد الأوروبي لا يزال عرضة لهزّات اقتصادية كبيرة، خصوصاً أنّ اقتصاده يعتمد على التجارة الخارجية بشكل مضاعف مقارنةً بالاقتصاد الأمريكي، مما يجعل ألمانيا، التي تصدّر ما يفوق 10% من منتجاتها إلى الولايات المتحدة، في موقع هشّ، وفقاً لتقارير “بلومبرغ إيكونوميكس”.
وأوضحت الوكالة أنّ اختبار صيف المعاناة التجارية المقبل، ليس ما إذا كان الاتحاد الأوروبي قادراً على الإسراع في إبرام صفقة مع ترامب في غضون 90 يوماً، بل ما إذا كان سيبدأ في تعزيز الصناعات المحلية المجزّأة، وإنشاء سوق واحدة حقيقية للبنوك، ودمج أسواق رأس المال المتباينة.