تهنئة عيد الحب الذي أصبح على بعد أيام منا، كانت وما زالت من أجمل طرق التعبير عن مشاعر الحب المرهفة، بروحانياته الجميلة ليصلح ما أفسدته ضغوطات الحياة، ويترك في النفس آثارا عميقة، لا تبخل عزيزي القارىء على من تحبهم في مثل هذا اليوم ولو بكلمات بسيطة، تقربكم أكثر من بعضكم.
اقرأ ايضاً5 هدايا أنيقة يمكنك تقديمها لأحبائك في عيد الحبتهنئة عيد الحب كل عام وأنتِ الحب.يكفيني من عمري لحظتين يا حبيبتي.. لحظة تكون فيها سعيد.. ولحظة تفتكرني وانا عنك بعيد.حبيتك بكل كياني.. نقولها بقلبي ولساني.. عطيتك كل حياتي.. ونقلك كون تنساني.أجمل تهنئة عيد الحب 2024، في كل دقيقة وأنتِ روحي.. كل ثواني وأنتِ حبي.. فدوه أروح لعمرك يا بعد قلبي.أنتِ بداخل قلبي كل يوم وليس هذا اليوم فقط.. كل عيد حب واحنا مع بعض دايماً.الليلة ليلتنا، سأنتظرك لنحتفل معاً.كل عام وأنت عشقي وهواي.كتير قالوا أن الحب يصنع المعجزات.. وأنت حبك في حياتي معجزة.. عيد حب سعيد.كل عام وحبك الأجمل، يا منير شمعة سنيني، وكل عام وأنت الأول في حياتي وقلبي وعيني.جمال الليل بنظرة عيونك، ونور البدر مرسوم بجفونك، وكل الكون ما يسوى بدونك.حبيبي وقتي لك دايم قليل أنا مقصر وقلبي عنك أنت ما يميل.أعذب تهنئة لأعذب إحساس.. ياللي غلاك ماله قياس.. كل عام وأنت أسعد الناس.ربما تعجز روحي أن تلقاك.. وعيني أن تراك.. لكن قلبي لن يعجز أن يحبك ويهواك.باقي أيام ويطل علينا عيد حبنا.. عيد عشقنا وهوانا.. فكل عام وأنت حبي الأول والأخير.كل عام وأنت حبيبتي.حضنـت حبـك بقلبي وخليت نوره بصدري لأنك عمـري وقلبـي أحبك جداً.وربي أماتني الحب عشاقا وحبك أنت أحياني ولو خيرت في وطن لـقـلت هواك أوطاني.تهنئة عيد الحب 2024، الثلج هدية الشتاء.. والشمس هدية الصيف.. الزهور هدية الربيع.. وأنت هدية العمر.تهنئة عيد الحب، عيد الحب لو بنا حببتي عيد.. فهو يوم ما قلت إني بحبك بس مش هيزيد.عبارات تهنئة عيد الحبكل عام وحبك الأجمل يا حميلتي.من أجمل عبارات تهنئة بعيد الحب، لن أقول عيد حب سعيد لكن سأقول أنت الحب لكل عيد. عندي القلب وعندك دقاته، عندي جسد وعندك حياته، عندي الحب وعندك عيده، أحبك يا روح قلبي. أرسل لك همسة حب تغني لك مع لهفة قلبي التي تنادي لك وبعيد الحب تهنيك. كل عام وحبك الأجمل يا منير شمعة سنيني.كل عام وأنت الأول في حياتي وقلبي وعيني. أغلى الناس سميتك وبنص قلبي خليتك وبنظر عيني حطيتك وبرسائل عيد الحب هنيتك. في عيد الحب 20243 أهديك سفينة ورد حمراء أشرعتها الحب والأشواق، وأسلمك سنين عمري وكل حرف كتبته من قلمي وحبري. نزيف قلبي المشتاق الذي أضناه الوصل ولرؤيتك أمله باق. من قلبي أريدك وربي لي يخليك وبعيد الحب يا عمري نهنيك. فكرت أهديك في عيد الحب عيوني لكن ترددت في اللحظة الأخيرة خفت أشتاق لك وما أقدر أشوفك حياتي. عاهدت ربي كل ما تمر سنة أحبك أكثر، وأشتاق لك أكثر، وأتمنالك أحلى عيد حب يا أغلى حبيب. لو كان لعيد الحب وردة فهي أنت، ولو كان لعيد الحب بسمة فهي بسمتك، وإن كان هذا عيد حبي فعيدي أن تكون معي.صور عيد الحب 2024 اجمل بوستات عن الفلانتينمعايدة عيد الحب للاصدقاءالأصدقاء هم الوجه الآخر للحب كل عام وأصدقائي بخير.أحبابي حتى آخر العمر إليك يا أعز واغلى الأصدقاء.أصدقائي في عيد الحب أنتم أجمل شيء في حياتي فلكم مني كل الحب والود.صديقي كل عام وأنت الحب.ليس هناك سرور وفرح يعادل مقابلة الأصدقاء الأوفياء ولا شيء يعادل فقدهم، كل عام وانتم بخير يا اصدقائي.تهنئة عيد الحب لحبيبتيأنتِ أجمل أقداري، أحلى هدايا ربي، أحبك في عيد الحب، وفي كل السنين حبيبتي.اجمل لحظات العمر أعيشها معكِ، أسعد أيامي بقربك، فلا حرمني الله منكِ حبيبتي، عيد حب سعيد لقلبك.أجمل تهنئة عيد الحب لحبيبتي، أتغنى بحبكِ ليل نهار، منتظراً عيد الحب لأبوح لكِ أنكِ أحلى هدايا ربي، عيد حب سعيد حبيبتي.يا وردةً حمراء تُزهر قلبي بالحب، يا حُباً حلّ في قلبي، عيد حب مُزهراً بالحب حبيبتي.كالفراشةٍ أنتِ، كزهرةٍ بنفسجيةٍ تتفتحُ في كل عام تُسعد الناظرين، انتِ حب السنين وحب الحياة.تهنئة عيد الحب لحبيبتي، حبيبتي وصُدفتي الجميلة، أهديكِ أصدق مشاعر الحب في عيد الحب، كوني بخير لأكون بخير.دام حُبنا عامراً مُشعاً مُضيئاً طوال السنين حبيبتي، كل عيد حب وأنتِ الحب الأبدي، أجمل تهنئة عيد الحب لحبيبتي.
أفكار هدايا عيد الحب للمتزوجين 2023
عيد الحب 2023: خطوات للحصول على مكياج ناعم يناسب المرأة العاملة
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: تهنئة عيد الحب عيد الحب عبارات تهنئة عيد الحب تهنئة عید الحب کل عام وأنت فی عید الحب فی حیاتی
إقرأ أيضاً:
دفتر احوال وطن «٢٩٧»
مصر الجديدة القوية.. ما كل هذا الحب..؟
ما كل هذا الحب؟ وما كل هذا العشق للمحبوبة مصر؟ الحب الفطرى لمصر يسبق كل حديث، وينتصر دائمًا على كل فتنة تريد أن تنال من استقرار هذا البلد، الذى قال عنها المولى عز وجل «ادخلوها بسلام آمنين»، ما كل هذا الحب الذى يتدفق وقت الأزمات وقت الحرب، وقت الاتجاه إلى بث التفرقة والفوضى، كل هذا الحب هو نابع من قلوب عشقت تراب هذا الوطن، ونبتت من طين هذا البلد، التى لو سألت الطفل الصغير فيها يقول: أنا مصرى، ابن مصرى، وسمارى ولونى مصرى!
كل هذا الحب رأيته فى وجه كل ضابط وجندى يحارب الإرهاب فى سيناء، ويتمنى الشهادة فى سبيل الله دفاعًا عن تراب وطنه، رايته فى التدريب بكافة الأسلحة، رأيته فى وجه الجنود على حدودنا الشرقية، وبينهم الفريق أول عبدالمجيد صقر وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة، حب مصر رايته وبكل قوة فى الحرب ضد الإرهاب، من رجال جيش وشرطة، ضحوا بأنفسهم من أجل أن تبقى مصر، رأيته فى المنسى ورفاقه الدبابة وأبانوب، وهم يسطرون أقوى لحظات الوفاء لمصر، والذود عنها فى كمين البرث، والرفاعي، وكيف حافظوا على مصر من التقسيم، والقضاء على أذناب الإرهاب الذين حاولوا تنفيذ محطة إمارة سيناء، رأيته فى قلب أبطال جيشنا العظيم فى مناورات الشرف سواء فى قواتنا البحرية، أو القوات الجوية، والدفاع الجوي، رأيته فى أعين أبطال حرب أكتوبر، الذين ما زالوا على قيد الحياة، وهم يروون بطولات الشرف على أرض سيناء الحبيبة، رأيته فى أعين بدو سيناء الذين كافحوا الإرهاب الغاشم، رأيته فى أعين أسر الشهداء، ولا أخفيكم سرًا، فلقد احتارت إدارة الشئون المعنوية بالقوات المسلحة، وهى تسجل أحاديث مع أسر الشهداء قبل احتفالات أكتوبر، لاختيار أى الحالات التى تبثها للمصريين عن عظمة هؤلاء الشهداء، فالجميع بلا استثناء عاشقون للشهادة والتضحية بأبنائهم وأنفسهم من أجل مصر، والحفاظ عليها، والكل يروى عن حكايات أبنائه الشهداء وكأنه نذرهم لمصر، الأم تبكى بحرقة قلبها المعتصر حزنًا وتقول هو فداء لمصر، والأب يذرف الدموع فى صلابة ويقول كل أبنائى فداء لمصر.
رأيت هذا الحب حتى فيمن هاجروا مصر واستوطنوا الخارج منذ عشرات السنين، رأيتهم وهم يتسابقون لنيل شرف مساندة مصر والجيش المصرى عندما أطلقت مبادرة «ساند جيشك» والتى كانت فكرة أصيلة للكاتب الصحفى الوفدى الكبير محمد أمين الصحفى، وأمين عام مؤسسة المصرى اليوم، فى حديث جمعنا عن حب مصر، بعد هجوم قناة الجزيرة على الجيش المصرى فى عام ٢٠١٦، رأيت كيف تسابق المصريون لتأييد المبادرة على مواقع التواصل والمجلس الوطنى للشباب برئاسة الدكتور وائل الطناحى، والدكتورة دليلة مختار، وحركة صوت المصريين بالخارج برئاسة الزميل الكاتب الصحفى معتز صلاح الدين التى تبنت المبادرة، رأيته فى كل قلب مصرى عاشق لتراب هذا الوطن، خط بيده مشاركة فى حب مصر.
رأيت كل هذا الحب فى قلب أعضاء المجلس العالمى لبيت العائلة المصرية بالخارج الذين تركوا أعمالهم، وهم رؤساء الجاليات فى أوروبا، ليعودوا إلى وطنهم، ويعقدوا مؤتمرات كل عام لمساندة مصر، وجيش مصر، رأيت المناضل علاء ثابت رئيس الجالية المصرية ببرلين، وصالح فرهود، رئيس الجالية، فى فرنسا، وجمال حماد سويسرا، وبهجت العبيدى النمسا، وهم يجتمعون حينها بوزيرة الهجرة المصرية نبيلة مكرم ومعهم وفد من أعضاء الجاليات، ويتعاونون كل عام مع وزراء الهجرة، ليقولوا دائمًا نحن فى خدمة وطننا مصر، رأيته فى الأزمة الاقتصادية الطاحنة التى تمر بها مصر وصبر المصريين، على ارتفاع الاسعار، وضيق المعيشة، والفساد الذى مازال يلعب بأذياله، ثقة فى برنامج الإصلاح الذى يقوده الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذى يبنى مصر الجديدة القوية، والذى أكد لهم قبل التفويض وتكليفه بالرئاسة «هتتعبوا معايا» من أجل بناء مصر الجديدة، لأنهم يثقون فى أن الأمور ستتحسن، وسيجنون ثمار هذا الإصلاح، ولأن هذا الشعب لاتظهر قوته سوى فى الازمات والحروب التى تحيط بنا من كل جانب، كل هذا الحب رأيته وأراه يوميًا، فمصر لا تحتاج أن توجه نداء لأبنائها فى الداخل أو الخارج، فهم يتجهون إليها بالاستشعار، عندما يتيقنون أنها فى خطر، ليؤكدوا أن المصريين عاشقون لتراب الوطن الأم مصر، وهى دى الحكاية وكل هذا الحب.
︎أين تقصى الحقائق فى شكاوى التربية الرياضية بنين؟
أين لجان تقصى الحقائق؟ وأين ذهبت؟ ولماذا يخشى المسئولون من تشكيل لجان تقصى حقائق حيادية لفحص شكاوى اولياء الأمور والطلبة بالجامعات؟ لماذا هذا السيستم الغريب بتحويل الشكوى للمشكو فى حقه للرد عليها، وهذا ما أراه جليًا فى معظم الشكاوى التى يستغيث فيها المواطن على نظام شكاوى مجلس الوزراء الحكومى، ما يتسبب فى ضياع الحقيقة ! اولياء أمور الطلبة المتضررين من السياسة التعليمية فى كلية التربية الرياضية للبنين بالإسكندرية، وتعنت احد المسئولين بالكلية ضد أبنائهم، فوجئوا بأن شكواهم أرسلت للمسئول بالكلية للرد عليها، بدلًا من تشكيل لجنة تقصى حقائق حول الشكاوى، أولياء أمور الطلبة يطالبون بتدخل عاجل من الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالى بعدما وجدوا صعوبة عدة مرات فى مقابلة رئيس جامعة الإسكندرية، هل هذا معقول؟
︎اللواء دكتور سمير فرج.. هذا الرجل من مصر
لا تكفى أعطر كلمات الإطراء لتحية هذا البطل المصرى بطل الحرب وبطل السلم اللواء الدكتور سمير فرج، لا تكفى المجلدات لتخليد مواقف هذا البطل المصرى من اجل مصر ، ولا تكفى أفخر انواع التكريم فى شكر هذا المصرى الذى يجوب كل أنحاء مصر من أجل نشر الوعي، ومواقف مصر فى التصدى لحروب الجيل الرابع، والخامس، اليوم فى جامعة القاهرة، والأمس فى جامعة دمنهور، وهذا الأسبوع بين رجال الدفاع الجوي، وهذه الساعة فى أكاديمية الشرطة، واليوم مع أبطال الصاعقة، هذا البطل الفولاذى الذى عاصر حرب أكتوبر، وكان قائدًا تدرج فى المناصب حتى تسلم إدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة، وبعدها دار الأوبرا المصرية، وكان أول محافظ للأقصر، لم يجلس فى بيته مكرمًا، بعد تكريمه من الرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية أمام العالم، ولكن حبه لمصر جعله كمكوك فضائى يجوب كل ربوع الوطن لنشر الوعي، والمخططات التى واجهتها مصر، ويوثق الكتب التى تكشف الحقائق عن عظمة مصر وقواتها المسلحة، لتتنافس الفضائيات من إعلام مرئى وصحفي، فى الاستفادة من خبراته، ووعيه بكل ما يحاط بالعالم من استرتيجيات، ولا يبخل على أى جهة، أو يرفض أى لقاء يعلم أنه مفيد لنشر الوعى والمعرفة، إنه ابن المؤسسة العسكرية الذى تربى على حب هذا الوطن، أعطاه الله الصحة والعافية، فهذا الرجل من مصر.