«تم الانفصال الرسمي بيني وبين طارق، وربنا يكتب الخير لكل واحد فينا في حياته»، بهذه الكلمات أعلنت الفنانة شيري عادل انفصالها رسميًا عن الفنان طارق صبري عقب عامين من الزواج اتسم فيها الطرفان بالتفاهم والحب.

 

تحقق نبوءة عبير فؤاد بشأن انفصال شيري عادل وطارق صبري

«تحذير غامض في عيد الحب»، هكذا تحدثت خبيرة الأبراج عبير فؤاد لـ«الوطن» بشأن توقعاتها لعدة أبراج في يوم عيد الحب 14 فبراير، مؤكدة حدوث اقتران المريخ «كوكب الحرب» مع بلوتو، وهو ما يسبب توترًا لبعض الأبراج قد يصل لمشكلات كبيرة بين الشريكين.

 

وأكدت خبيرة الأبراج أن يوم عيد الحب ينقسم فلكيًا إلى ما قبل 5 مساءً، حيث يستقر القمر في برج الحمل في هذا الوقت، ناصحة بضرورة التخلي عن العصبية أو استفزاز الشريك في هذه الفترة بالتحديد.

انفصال شيري عادل وطارق صبري

وفي صباح يوم عيد الحب وقبل الـ5 مساءً، أعلنت الفنانة شيري عادل انفصالها عن زوجها، وهي من مواليد برج الحمل، إذ وُلدت 19 إبريل، وهو ما حذرت خبيرة الأبراج منه. 

انفصال شيري عادل وطارق صبري 

وأعلن الفنان طارق صبري الانفصاله عبر حسابه على موقع «إنستجرام»: «تم الانفصال الرسمي بيني وبين شيري مع وجود الاحترام بينا، وربنا يكتب الخير لينا إحنا الاثنين».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: شيري عادل وطارق صبري انفصال شيري عادل وطارق صبري شيري عادل طارق صبري عبير فؤاد شیری عادل وطارق صبری

إقرأ أيضاً:

(60) عامًا على وفاة الملك فاروق

ستون عامًا مرت على وفاة آخر ملوك مصر "فاروق الأول" (1920- 1965م) بعد حياة أقل ما يقال عنها إنها "دراما تاريخية"، فهو ابن لم يشعر يومًا بحب وتعاطف والده الملك "فؤاد الأول"، وتولى رعايته أحمد حسنين باشا، سواءً في مصر أو في إنجلترا، حيت ذهب ليدرس لبعض الوقت، وهو نفسه الرجل الذي كان على "علاقة حب" بوالدته.

كما تولى فاروق العرش، وهو لم يكد يبلغ السادسة عشرة من العمر، فضلًا عن حياته العاطفية غير المستقرة بزواج ثم طلاق فزواج، إضافةً إلى نزوات هنا وهناك تحاكى عنها الجميع حتى أثناء حكمه، فضلًا عن تحكم "المحتل الإنجليزي" به، ومن ذلك حصار دباباته للقصر الملكي في "حادث 4 فبراير 1942م" وإجباره على تولي حزب الوفد للوزارة إبان الحرب العالمية الثانية.

ثم كانت "قمة الدراما" بقيام ثورة 23 يوليو المجيدة 1952م بقيادة الزعيم جمال عبد الناصر، وخروج فاروق من مصر إلى منفاه بإيطاليا بعد تنازله عن العرش لابنه الرضيع "أحمد فؤاد"، إلى أن تم إلغاء الملكية وإعلان الجمهورية عام 1953م.

وفي أوروبا، عاش فاروق بـ "الطول والعرض" رغم حالته المادية التي تغيرت بالقطع بعد خروجه من مصر، حيث حصل من أمير موناكو على جواز سفر دبلوماسي مع إعانات مالية من الأمير ومن دول أخرى، إلى أن فارق الحياة ليلة 18 مارس 1965م في "مطعم إيل دي فرانس" الشهير بروما، بعد أن تناول "وجبة دسمة" قوامها: دستة من المحار وجراد البحر، وشريحتين من لحم العجل مع بطاطس محمرة، وكمية كبيرة من الكعك المحشو بالمربى والفاكهة، فضلًا عن المشروبات بأنواعها!. بعدها، شعر بضيق في التنفس واحمرار في الوجه ووضع يده في حلقه، وحملته سيارة الإسعاف إلى المستشفى، وفيها أفاد الأطباء الإيطاليون بأن "رجلًا بدينًا مثله يعاني ضغط الدم المرتفع وضيق الشرايين لا بد أن يقتله الطعام"!

وهنا، تم تداول بعض المزاعم بأن وفاته لم تكن طبيعية، وأنه اُغتيل بسم "الأكوانتين" على يد أحد أفراد المخابرات المصرية بإيعاز من عبد الناصر، وهو أمر غير منطقي لأن فاروق قبيل خروجه كان غالبية أعضاء مجلس قيادة الثورة يرون ضرورة محاكمته وإعدامه، وهنا تدخل عبد الناصر بمقولته الشهيرة "إذا كانت النية هي إعدامه، فلماذا نحاكمه إذًا؟"، ورفض ذلك تمامًا، وقرر أن يذهب فاروق إلى حال سبيله حتى تكون ثورة يوليو "ثورة بيضاء" بلا دماء.

وفي 31 مارس 1965م، وصل جثمان فاروق إلى مصر حيث دُفن في "حوش الباشا" حيث مقبرة جده إبراهيم ابن محمد علي باشا في منطقة الإمام الشافعي، ثم نُقلت رفاته في السبعينيات إلى مسجد الرفاعي بجانب أبيه الملك فؤاد، وجده الخديو إسماعيل.

مقالات مشابهة

  • (60) عامًا على وفاة الملك فاروق
  • شاهيناز: طموحاتي لم تتحقق .. ولم أصل حتى لـ 10% | فيديو
  • صبري فواز يعلق على تصريحات عمرو سلامة عن إسماعيل ياسين
  • حرف الراء بين الحب والكراهية
  • حقيقة علاقة الحب بين هدى المفتي وويجز.. رسالة تهنئة تحسم الجدل
  • إجتماع هام حول صناعة مركبات شيري بالجزائر
  • كل سنة وأنت في حضن ولادك.. تامر حسني يهنئ رامي صبري بعيد ميلاده
  • سيارة رياضية من شيري استعمال بسيط بأقل سعر .. تفاصيل
  • خبيرة أممية تدعو لإجراء تحقيقات في استشهاد معتقلين بسجون الاحتلال
  • علم إسرائيل وحمامة بيضاء.. نبوءة القنصل الأميركي في القدس