جعفر جاكسون نسخة طبق الأصل من عمه الراحل مايكل جاكسون .. صورة صادمة
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
تداول رواد السوشال ميديا وعشاق نجم البوب الراحل مايكل جاكسون صورة تم طرحها من الفيلم الذي يتناول قصة حياته ويجسد فيه دور البطولة ابن شقيقه جعفر.
اقرأ ايضاًأثار الشبه الكبير بين جعفر وعمه الراحل في الصورة المأخوذه من الفيلم حالة من الجدل وصدمة بين الجمهور، وفي الصورة ظهر جعفر بإطلالة اعتمدها نجم البوب الراحل في إحدى حفلاته فترة التسعينات، معتمدًا الإطلالة نفسها وتسريحة الشعر وطريقة الأداء.
وتفاعل الجمهور مع الشبه الكبير وقال البعض إن جعفر نسخة من عمه الراحل، وعبروا عن حماستهم الشديدة في انتظار عرض الفيلم.
The journey has begun….#MichaelMovie pic.twitter.com/7HB7G0sJ09
— Michael Jackson (@michaeljackson) February 13, 2024هذه الصورة تم التقاطها من قبل المصور كيفن مازور، وقال في بيان له حول الأمر إنه حين وصل إلى موقع التصوير شعرت إن الزمن عاد إلى الوراء وفي اللحظة التي شاهدت بها جعفر قلت مندهشًا "إنه مايكل".
اقرأ ايضاًوأضاف المصور كيفن، إن أسلوب جعفر وطريقته وكل ما يقوم به يجعله نسخة من عمه الراحل، هي فرصة لكل شخص لم يشاهد عرض لمايكل جاكسون مباشرة.
وفي وقت سابق صرح المنتج غراهام كينغ إن كل رقصة وحركة وتصرف من جعفر تجعله كأنه مايكل، لا يمكن لأي فنان أن يقدم هذا الدور غيره.
وبحسب التفاصيل الواردة من المقرر ان يعرض الفيلم في يوم 18 إبريل من عام 2025.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مايكل جاكسون أخبار المشاهير مایکل جاکسون
إقرأ أيضاً:
رحل طبيب الفقراء العالم الجليل بروفسير جعفر ابن عوف سليمان
رحل طبيب الفقراء
العالم الجليل
بروفسير جعفر ابن عوف سليمان
ياسر عرمان
قال مادح الثورة المهدية العظيم (ود سعد) وهو يمضي سنواته الأخيرة في قرية الولي الجميلة بعد ان شهد رحيل الفرسان العظام في معركة كرري، قال:
(السادة الخيرة .. فاتوني وبقيت في حيرة ) والآن يمضي خيرين كثر من ارفع وأجود ما جادت به بلادنا ونيلها العامر بالخيرات، وأرضها الممتدة في العتامير والصحاري والجبال والغابات وهي تعطي دون من أو أذى.
اننا في زمن يطلق فيه الرصاص على صدور الأطفال، وفي ليلة حزينة شهدت رحيل أكبر محب وراعي لأطفال السودان، لقد رحل البروفسير الجليل جعفر ابن عوف سليمان، طبيب الفقراء والأطفال المعدمين، رحل بعيداً عن موطنه والبلد التي احبها وأحب اهلها ونذر حياته من أجل أطفالها، لقد رحل بعيداً عن صوت الارض والناس وضجيج الأطفال في مستشفيات بلادنا.
ترك بلادنا لمن يهدم مستشفياتها وهو الذي كان يبني ويعمر ويأتي بغذاء الأطفال لمداواة فقر الدم (بملاح النعيمية) الذي يشبه بلادنا وأهلها.
تودع بلادنا خيرة أبنائها وبناتها دون وداع وشارات حزن وسراديق عزاء، ومعزين بحجم عطائهم، فهاهو بروفسير جعفر ابن عوف يرحل قبل قليل بابوظبي دون ان يهون عليه النيل والضفة، وهو الذي ساهم في رفد طب الأطفال بأجيال من الأطباء، وصارع سلطات الإنقاذ في اشد أيامها فظاظة ولم ينكسر ولم ينحني ولم يملأ جيوبه من أموال الفقراء بالباطل.
وداعاً بروفسير جعفر فان بلادنا واهلها أحبوك بقدر ما أحببتهم وسيضعون اسمك في هامات اعلى مستشفيات الاطفال في الغد المنظور.
العزاء لأسرتك ولاهلك واصدقائك وزملائك وليرحمك الله بقدر ما كنت رحيماً على الاطفال والمرضى والجوعى ولتحشر مع زمرة الصالحين والأنبياء والصديقين.
وانا لله وانا اليه راجعون
٧ مارس ٢٠٢٥
الوسومالأطفال جعفر بن عوف طبيب الفقراء ياسر عرمان