عرض برنامج "هذا الصباح"، المُذاع عبر شاشة "إكسترا نيوز"، تقريرًا تلفزيونيًا مصورًا عن "الورد" في يوم الاحتفال بعيد الحب "الفلانتين"، وفي مثل هذا اليوم 14 فبراير تحتفل كل دول العالم بعيد الحب.

 

وأوضح التقرير، أنه عندما ترى الورد تشعر بالحب دون نطق الكلمة، والذي يعد أصدق وسيلة للتعبير عن الحب مهما اختلفت أشكال الهدايا، حيث إن هناك علاقة بين الورد والحب.

وأضاف التقرير، أن الورد به قدرة ساحرة على التعبير عن المشاعر تجاه من نحب وهناك العديد من الورود المختلفة، وكل لون يدل على صفة خاصة.

ومن جانبه، تحدث صاحب محل بيع ورد، عن الورد والاحتفال بعيد الحب، مشددًا على أن الورد لغة القلوب ويكون أقرب من الهدايا الأخرى من الحلويات والذهب، منوهًا بأنه شئ مادي.

ونوه بأنه في عيد الحب يكون هناك إقبال هو الورد الأحمر، ولكن الأيام العادية كافة أنواع الورد يتم سحبها وشراءها، مؤكدًا أن هناك تشكيلة كبيرة من الورود ولكن الأحمر هو الأكثر انتشارًا في عيد الحب، منوهًا بأن الفلانتين يعني ورد أحمر وهو المعبر عن الحب بشكل أكبر.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الورد الفلانتين عيد الحب هذا الصباح الهداية

إقرأ أيضاً:

وطن

 

خولة بنت خلفان المزروعية

 

تعلمنا بالفطرة أنه لا مكان في هذه الحياة ولا على وجه الأرض أعز من الوطن؛ فالوطن هو الحب والألفة والسلام والأمان والاستقرار، وحُب الوطن هو ذلك الإحساس الخفي الذي ينمو بداخلنا ويزيد تعلقنا به أكثر فأكثر، فإذا تكلمنا عن رمز الهوية، ننطق "وطن".

وإذا تكلمنا عن التاريخ والحضارة ننطق "وطن"، وإذا تكلمنا عن الكرامة أيضًا ننطق "وطن"؛ فحُب الأوطان بالأفعال لا الأقوال أو الشعارات فقط.

حين أكتب كلمة أفعال أخص الأفعال التي تدل على الانتماء الحقيقي المبنية على الاحترام والحب والظهور للمجتمعات بصورة لائقة؛ فهذا أقل ما نقدمه للوطن.

وحين يخالط الحب دفء الأرض ينتج العطاء؛ فعُمان أسكنت في قلبها الجميع، فصاروا لها الأبناء وأصبحت لهم الأم.

وهل يوجد أغلى من الأم عُمان؟

فإذا سألت عن عُمان، فكأنك بحرت عبر الزمان، لأنها وطن الإسلام، وأرض الأمان، وهي الحضارة العريقة، وهي الإنسانية.

وكيف لي لا أعشق وطن السلام؟!

دمتي عُمان أبيةً ودام قائدها الحكيم وشعبها الوفي.

مقالات مشابهة

  • وطن
  • الأب المجبر: مار شربل كان مترفعا عن كل الأمور الأرضية وعاش الصمت في حياته
  • عبارات رمضانية مميزة.. أفضل العبارات لاستقبال الشهر المبارك
  • موسيقى موزارت تصدحُ في بيروت.. لحظاتٌ تأسر القلوب
  • تفاصيل التقرير الطبي لتشريح جثمان السنوار
  • تفاصيل التقرير النهائي لفحص جثة السنوار
  • أستاذ أزهري: تزيين الشوارع والمنازل في رمضان يعكس البهجة ويٌعظم الشعائر
  • الاحتلال يكشف بعض تفاصيل التقرير النهائي لتشريح جثة السنوار
  • «مفتي الجمهورية»: مؤتمر الحوار الإسلامي محطة مهمة لتعزيز الوحدة والتفاهم بين المسلمين
  • غزة وسوريا محور التقرير السنوي لمركز الجزيرة للدراسات