بعد ظهور أمينة خليل.. "الكبير أوي 8" يتصدر التريند
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
تصدر اسم النجم أحمد مكي، قائمة تريند "جوجل"، بسبب الصور التي انتشرت أمس لمسلسل “الكبير أوي 8”، المقرر عرضه في دراما رمضان المقبل 2024.
والتي كشف خلالها، صناع العمل عن بعض تفاصيل الجزء الثامن، ولعل أبرز تلك التفاصيل ظهور الفنانة أمينة خليل ضمن ضيوف الشرف في المسلسل.
وظهر أحمد مكي في الصور وهو جلسًا في صف دراسي، وكان حاملًا رقبته «زمزامية»، لكن حزلقوم كان يقف في منتصف عصابة «la casa de papel» وهم مصطفى غريب، وحاتم صلاح.
ومؤخرًا، استطاع الفنان أحمد مكي لفت أنظار الجمهور لـ«الكبير أوي» الجزء الثامن، مثلما تعود محبي العمل على هذه الأجواء من خلال نشر البرومو الخاص بالمسلسل عبر مختلف منصات مواقع التواصل الاجتماعي، وضم الإعلان ملامح مختلفة من الجزء الجديد، أولها أن «مربوحة» الشخصية التي قدمتها رحمة أحمد، أصبحت حاملًا، كما اتضح في البرومو أن مكي اقتبس بعض أفكار الأعمال الأجنبية الشهيرة، وتقليد عدد من الأعمال الأجنبية، منها: فيلم barbie، وفيلم the mask، ومسلسل la casa de papel، ولكن بشكل كوميدى.
تفاصيل مسلسل "الكبير أوي 8"
ويستكمل الفنان أحمد مكي سلسلة مسلسل "الكبير أوي" حيث يشارك في السباق الرمضاني بالجزء الثامن، ويشارك في بطولة العمل كل من أحمد مكي، بيومي فؤاد، هشام إسماعيل، محمد سلام، رحمة احمد، ليلي عز العرب، مصطفى غريب،مصطفى أبوسريع، وغيرهم ومجموعة من النجوم كضيوف شرف، والعمل من تأليف مصطفى صقر، وإخراج أحمد الجندي، وإنتاج تامر مرسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بيومى فؤاد الكبير أوي 8 الفنانة امينة خليل مسلسل الكبير اوي رحمة أحمد احمد مكى رمضان 2024 الکبیر أوی أحمد مکی
إقرأ أيضاً:
المغرب يتصدر شمال إفريقيا ويتقدم بـ14 درجة في مؤشر مرونة العمل 2025
حقق المغرب تقدماً ملحوظاً في مؤشر “مرونة العمل العالمي” لعام 2025، حيث تصدر قائمة منطقة شمال إفريقيا واحتل المرتبة 73 عالمياً.
وسجل المغرب تقدماً بـ14 نقطة مقارنة بتصنيف العام الماضي، حيث كان في المركز 87 عالمياً.
وتأتي هذه النتائج بفضل تحققه لـ 43.15 نقطة من أصل 100، وفقاً للتقرير الذي أصدرته شركة “وايتشيلد بارتنرز” الاستشارية، بالتعاون مع “غوغل” وبالشراكة مع التحالف العالمي في مجال التعليم الإداري.
ويعتمد المؤشر على بيانات من أكثر من 70 معياراً لتقييم قدرة 118 دولة على تكييف أسواق العمل مع التحديات العالمية، بما في ذلك التغيرات السريعة الناجمة عن الذكاء الاصطناعي.