زوجة يحيى السنوار.. بعد نشر الاحتلال الإسرائيلي، فيديو مسجل، لقائد إحدى الفصائل الفلسطينية يحيى السنوار رفقة زوجته، يبحث الكثير عن معلومات تخص زوجة يحيى السنوار.

ويتوقع الجيش الإسرائيلي، أن يكون يحيى السنوار وعائلته، في مكان داخل أحد الأنفاق بقطاع غزة، في خان يونس، بعدما قالت إنها رصدته منذ فترة لكنها لم تنشره حينها، بحسب ما نشرته صحيفة «كالكالسيت» العبرية.

من هي زوجة يحيى السنوار؟

- تُدعى سمر محمد محمد أبو زمر.

- امرأة فلسطينية ولدت بمنطقة أبراج الكرامة في قطاع غزة.

- ترجع أصولها إلى عائلة «أبو زمر» الفلسطينية الغزاوية، وهي عائلة معروفة بالنضال ضد الاحتلال الإسرائيلي.

- ارتبطت بيحيى السنوار في 21 نوفمبر 2011.

- أصغر من يحيى السنوار بـ 18 عامًا.

يحيى السنوار

- تزوج يحيى السنوار وسمر، بعد إطلاق سراحه بعد أن كان معتقلاً في السجون الإسرائيلية عام 2011 ضمن صفقة الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.

- تأخر زواج السنوار كثيرًا، بسبب أنشطته العسكرية وطول مدة اعتقاله.

- عُقد قران يحيى السنوار في مسجد النور والإيمان بمنطقة المقوسي بمدينة غزة بعد صلاة العصر مباشرة.

- لم يخترها «السنوار»، إذ قال في لقاء تلفزيوني سابق: «أثناء وجودي في الديار المقدسة لأدء فريضة الحج، تمكنت شقيقاتي الأربع من إيجاد عروس لي».

- في ظل شح المعلومة عن زوجة يحيى السنوار، إلا أن هناك أقاويل تحدثت عن أنها أربعينية.

- حاصلة على درجة البكالوريوس في تخصص أصول الدين من الجامعة الإسلامية بغزة.

- تُرجح المصادر المقربة من السنوار، بأن لديه ابن واحد فقط من زوجته «سمر»، يُدعى إبراهيم، ولكن غير متاح أي معلومات عنه بسبب خوف قائد أحد الفصائل الفلسطينية عليه نتيجة مكانته الحساسة داخل غزة.

اقرأ أيضاًمع زوجته وأطفاله.. تفاصيل ظهور يحيى السنوار من داخل نفق بغزة في فيديو نشرته إسرائيل

سمير فرج: إسرائيل لم تصور «السنوار» ولكنها عثرت على فيلم بكاميرات المراقبة

أستاذ بـ التخطيط القومي: «السنوار» يحاول استخدام الرهائن للوصول لهدنة بغزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: صواريخ وقف إطلاق النار صواريخ المقاومة الفلسطينية صواريخ المقاومة الصواريخ الاسرى الفلسطينيين صواريخ القسام يحيى السنوار النازحين الفلسطينيين السنوار يحي السنوار يحيي السنوار يحيى زوجة يحيى السنوار

إقرأ أيضاً:

الخارجية الفلسطينية: نرفض تسييس المساعدات الإنسانية من قبل الاحتلال الإسرائيلي

حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم (الأحد)، من مخاطر قرار الحكومة الإسرائيلية منع إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وقالت إن هذا القرار سيكون له نتائج كارثية في ظل المعاناة الهائلة في القطاع، خصوصاً في شهر رمضان.

وأكدت الوزارة، في بيان على «فيسبوك»، رفضها «تسييس المساعدات واستخدامها كورقة ابتزاز من شأنها أن تُعمق من معاناة أكثر من مليوني فلسطيني فوق معاناتهم العميقة أصلاً بسبب حرب الإبادة والتهجير».

وطالبت الوزارة المجتمع الدولي وجميع الأطراف المعنية بتحمُّل مسؤولياتهم، لإجبار الحكومة الإسرائيلية على إدخال المساعدات إلى قطاع غزة بشكل مستدام «ومنعها من استخدام آلام الفلسطينيين وتوظيفها للجوع كسلاح لفرض شروطها السياسية

مقالات مشابهة

  • شهيدان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة رفح الفلسطينية
  • إعلام عبري: رئيس الأركان الإسرائيلي الجديد يعقد اجتماعا لبحث استعدادات العودة للقتال بغزة
  • السنوار يتسبب بإغلاق “الذكاء الاصطناعي”في التعليم الديني الإسرائيلي
  • متى شهدت جوائز الأوسكار دعم القضية الفلسطينية وانتقاد الاحتلال الإسرائيلي؟
  • الخارجية الفلسطينية: نرفض تسييس المساعدات الإنسانية من قبل الاحتلال الإسرائيلي
  • الاحتلال يقتل 115 غزيا.. والخارجية الفلسطينية ترفض تسييس المساعدات
  • وزير الخارجية الإسرائيلي: من الصعب استمرار اتفاق وقف إطلاق النار بغزة خلال الوقت الراهن
  • إرشادات السلامة بالمطاعم والمطابخ الشعبية بغزة خلال رمضان
  • مصر: سنتولى تدريب عناصر الشرطة الفلسطينية لنشرهم بغزة
  • جامعة إيطالية تمنع عقد ندوة حول كتاب يحيى السنوار الشوك والقرنفل