روسيا تصعد إلى المركز السادس عالميا من حيث الاحتياطيات الدولية
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
روسيا – صعدت روسيا إلى المركز السادس عالميا في تنصيف الدول بحسب احتياطياتها الدولية، ووفقا لأحدث حسابات مجلس الذهب العالمي بلغت احتياطيات روسيا بحلول نهاية العام الماضي 442.5 مليار دولار.
وبذلك تكون روسيا قد تجازت السعودية التي انخفضت حيازاتها إلى أدنى مستوى لها منذ العام 2009 عند 439 مليار دولار.
كما تستحوذ روسيا على المركز الخامس في تصنيف الدول بحسب احتياطيات الذهب، والتي بلغ حجمها في فبراير الماضي 2332.
ورجح محللون احتمال صعود روسيا في تصنيف الدول من حيث الاحتياطيات الدولية في ظل صعود أسعار النفط وإعادة تقييم قيمة العملات والذهب بسبب تغير سعر الصرف.
وفيما يلي أكبر 7 دول بحسب تنصيف الدول وفقا لاحتياطياتها الدولية بناء على بيانات موقع مجلس الذهب العالمي:
1. الصين – 3.301 تريليون دولار
2. اليابان – 1.238 تريليون دولار
3. سويسرا – 0.755 تريليون دولار
4. الهند – 0.574 تريليون دولار
5. تايوان – 0.564 تريليون دولار
6. روسيا – 0.442 تريليون دولار
7. السعودية – 0.439 تريليون دولار
المصدر: RT + إزفيستيا
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية البيلاروسي: الغرب يسخر أدوات السياسة والاقتصاد الدولية لخدمة مصالحه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الخارجية البيلاروسي مكسيم ريجينكوف اليوم (الجمعة) إن الغرب الجماعي يسعى إلى الاستيلاء على أدوات السياسة والاقتصاد الدولية وتسخيرها لخدمة مصالحه، والترويج لحلول تخدمه. جاء ذلك خلال حفل رسمي أقيم في قسم العلاقات الدولية بجامعة بيلاروس الحكومية في ٢٥ أبريل بمناسبة اليوم العالمي للمندوبين، وفقا لما أوردته وكالة أنباء "بيلتا" البيلاروسية.
وأشار ريجينكوف إلى أن العقوبات المفروضة على بيلاروس وروسيا والصين وإيران ودول أخرى لا علاقة لها بتقريب تلك الدول من الديمقراطية، وقال "إنهم يحاولون التعامل معنا كمنافسين بدأوا يبرزون اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا وهذا لا يروق لهم".
وأضاف وزير الخارجية البيلاروسي "لا أحد في الغرب يرغب في أن تتطور دول أخرى خارج كتلته في الوقت الحاضر، فهم يفضلون التجارة البسيطة مثل شراء الموارد وبيع بعض السلع المصنوعة في الغرب، ولكن بمجرد أن تبدأ الدول بتطوير بنيتها التحتية وقطاعها الصناعي تتوقف عن الحاجة إلى بعض السلع الغربية، وهذا هو السبب في حاجتهم إلى إبطاء نمو هذه الدول".
ولفت إلى أن منظمات مثل مجموعة البريكس ومنظمة شنغهاي للتعاون بالإضافة إلى منظمات إقليمية مختلفة في مختلف قارات العالم بدأت تكتسب نفوذا وسلطة على الساحة الدولية.