«غيرت لي كل مفاهيمي».. من هو طارق صبري طليق شيري عادل؟
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
أعلنت الفنانة شيري عادل، خلال الساعات القليلة الماضية، انفصالها رسميًا عن الفنان طارق صبري، وذلك ستوري انستجرام، مدونة: «تم الانفصال الرسمي بيني وبين طارق مع وجود الاحترام بينا، وربنا يكتب الخير لكل واحد فينا في حياته».
وعلق الفنان طارق صبري على خبر انفصاله عن شيري عادل، قائلا: «تم الانفصال الرسمي بيني وبين شيري مع وجود الاحترام بينا وربنا يكتب الخير لينا إحنا الاثنين».
وترصد «الوطن» في السطور التالية، معلومات عن طارق صبري بعد انفصاله عن شيري عادل، وفقًا لأحاديثه الإعلامية السابقة.
وُلد طارق صبري 6 أغسطس عام 1980 في المملكة العربية السعودية، تحديدًا بالرياض.
درس الهندسة المعمارية في جامعة القاهرة وتخرج فيها عام 2004
التحق طارق صبري بعدة ورش تمثيل وعمل في بعض مسارح الهواة.
التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية عام 2010.
تولى إدارة مسرح الزمالك.
شارك في عدة أعمال درامية، على رأسها عوالم خفية، دلع البنات، أستاذ ورئيس قسم، الشك، حالة عشق، نصيبي وقسمتك الجزء الأخير.
جمعت طارق صبري علاقة صداقة بزوجته السابقة شيري عادل قبل أن يعلنا زواجهما.
تحدث من قبل عن الفنانة شيري عادل، وكيف تغير بسببها، قائلًا: «كنت شايف الزواج كمشروع خطوة بعيدة أو صعبة ومرعبة، وشيرى غيرت كل دا، وغيرت فيا حاجات كتير».
عقد طارق صبري وشيري عادل قرانهما في 2022.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيري عادل وطارق صبري انفصال شيري عادل وطارق صبري شيري عادل طارق صبري شیری عادل طارق صبری
إقرأ أيضاً:
محمد علي حسن: الدبلوماسية المصرية غيرت وجهة نظر دول كثيرة تجاه القضية الفلسطينية
قال الكاتب الصحفي محمد علي حسن، رئيس قسم الشؤون الخارجية بجريدة الوطن، إن وزير الخارجية الدكتور بدر عبدالعاطي يقوم بنشاط مكثف للغاية، يركز على عدد من المحاور من أجل نصرة ودعم القضية الفلسطينية، أهم هذه المحاور هو الموقف المصري الرافض لتهجير الأشقاء من قطاع غزة، ليس لمصر والأردن فقط ولكن لأي مكان خارج قطاع غزة.
وزير الخارجية يؤكد رفض مصر المساس بحق شعب فلسطينوأضاف، خلال مداخلة هاتفية على فضائية «إكسترا نيوز»، أن عبدالعاطي أكد أن مصر ترفض المساس بحقوق الشعب الفلسطيني وتريد إنهاء أي عدوان يقوم به الجانب الإسرائيلي على المواطنين الفلسطينيين، ليس في قطاع غزة فقط ولكن في الضفة الغربية كذلك والقدس المحتلة.
الجهود المصرية غيرت وجهة نظر دول كثيرة وأصبحت مساندة للقضية الفلسطينيةوتابع: «وزير الخارجية تحدث كثيرًا عن حل الدولتين، وأن تكون هناك دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وهناك الكثير من الدول التي كانت تخالف وجهة النظر العربية والمصرية تجاه القضية الفلسطينية».
وأشار إلى أنه مع الجهود المصرية الدبلوماسية المبذولة، تغيرت وجهة نظر هذه الدول وأصبحت مساندة للقضية الفلسطينية، وتدعم حقوق الشعب الفلسطيني، وأبرز مثال هو اعتراف الدول الأوروبية بدولة فلسطينية مستقلة ودعم حقوق شعب فلسطين ورفضت التهجير واعتبرته مخالف للقانون الدولي.
واشنطن وبكين تؤكدان مخاوفهما بشأن قضايا التجارة الثنائية