عقد متجدد كل 3 سنين.. فنانة عربية شهيرة تقترح تخصيص عقد زواج مؤقت!
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
السومرية نيوز – فن وثقافة
أثارت الفنانة الأردنية ميس حمدان ضجة على وسائل التواصل الاجتماعي، بعد أن أدلت برأيها عن فكرة الزواج، ضمن برنامج يذاع عبر موقع التواصل الاجتماعي، ويرى البعض أن تصريحات الفنانة صادمة.
وخلال لقائها ضمن البرنامج، صدمت الفنانة ميس حمدان جمهورها بتصريحاتها حول فكرة الزواج واقتراحها بأن يُحدّد الزواج بمدة زمنية ولا يكون دائماً، حيث قالت: "أنا مش مع فكرة أن أكون سينغل أو متزوجة، يا ريت نتجوز شوية ونطلّق شوية نعمل عقد متجدّد كل ثلاث سنين ولكن برضا الطرفين لو حابين يكملوا يكملوا".
وأدلت حمدان برأيها بشأن الزواج، وإذا ما كانت تنصح به أم لا، خلال لقاء تلفزيوني، مقترحة أن يتم تخصيص "عقد زواج مؤقت"، محددا بعدد سنوات معينة.
"منظوري خارجي فقط"
وأوضحت: أنها "تقترح ذلك من منظور خارجي فقط، إذ أن الأمر قد يكون مختلفا إن كنت طرفا في العلاقة".
على صعيد آخر، تشارك الفنانة الأردنية ميس حمدان حاليا في فيلم "السيستم"، الذي يعرض في دور السينما، كضيفة شرف، والفيلم من بطولة أحمد الفيشاوي، طارق لطفي، نسرين طافش، بسنت شوقي، ومحمد علي رزق.
وشاركت الفنانة ميس حمدان، في عدة أعمال سينمائية من أبرزها فيلم ظرف طارق، كيف الحال، عمر وسلمي، بحلم يا دنيا بجد، شارع 18، سمكة وصنارة.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: میس حمدان
إقرأ أيضاً:
سلّطوا الضوء على رفح.. دعوات من تل السلطان تجوب مواقع التواصل الاجتماعي (شاهد)
من وسط الدّمار الكبير الذي تركه الاحتلال الإسرائيلي، بمنطقة "تل السلطان" المتواجدة غرب رفح، طالب عدد من الشباب الفلسطينيين، بتسليط الضوء على حال الأهالي المهجّرين قسرا من المنطقة، والمتواجدين حاليا في "مواصي رفح".
وعبر مقطع فيديو، لقي تفاعلا متسارعا من رواد موقع التواصل الاجتماعي "انستغرام"، قال الشباب: "رسالة إلى المشاهير وأصحاب الترندات، من قلب رفح "تل السلطان" سلّطوا الضوء على رفح".
عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة أنس الطبش (@anas_tabash3)
"رفح القلب النابض، التي فتحت بيوتها ومالها، من أجل أهل غزة، استقبلت مليون ونصف مليون نازح، وقدّمت لهم الغالي والنّفيس"، أبرز المقطع ذاته، مردفا: "اليوم رفح واقفة تنتظر من العالم أن ينظر إليها بعين الرّحمة، أهل رفح موجودون في المواصي".
وأكد المقطع ذاته، الذي أتى من قلب منطقة كانت في الأصل سكنية، فباتت عقب الحرب الهوجاء التي واصل عليها الاحتلال الإسرائيلي، ساحة مفتوحة تكدّس الرّكام فيها: "لحد اليوم رفح مهجورة ومش مسكونة من الناس وتفتقر لكل مقومات الحياة من ماء وغيره".
عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة أنس الطبش (@anas_tabash3)
وبحسب مصادر تابعة للهلال الأحمر الفلسطيني، فإن قناصة الاحتلال الإسرائيلي، قد استهدفت أمس الثلاثاء، سيارة إسعاف في تل السلطان، "أثناء تأدية مهمة عاجلة"؛ فيما ادّعى جيش الاحتلال أنه "أطلق النار لإبعاد المشتبه بهم الذين كانوا يتحركون نحوهم ويشكلون تهديدًا لهم"؛ كما أطلق الاحتلال النار في مناطق مختلفة في قطاع غزة.
وفي السياق نفسه، أوضحت وزارة الصحة في غزة، اليوم الأربعاء، أنّ مستشفيات القطاع استقبلت شهيدين وثمانية إصابات جديدة، بالإضافة إلى استشهاد فلسطينيين اثنين جراء إصابتهم في وقتٍ سابق، كما انتشلت الفرق الطبية 59 جثمانا من بين الأنقاض، لترتفع بذلك حصيلة عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة، منذ بدء الحرب إلى 47 ألفًا و417 شهيدا، ونحو 111 ألفًا و571 مصابًا.
كذلك، قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، الأربعاء، إنّ: "أكثر من نصف مليون نازح عادوا من محافظتي الجنوب والوسطى إلى محافظتي غزة والشمال، خلال الـ72 ساعة الماضية، عبر شارعي الرشيد وصلاح الدين".
إلى ذلك، تتواصل عمليات عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة في اليوم الـ11 لاتفاق وقف إطلاق النار، وذلك مشيا على الأقدام عبر شارع الرشيد الساحلي، وبالمركبات بعد الفحص عن طريق شارع صلاح الدين، وسط استمرار خروقات الاحتلال الإسرائيلي وانتشال جثامين الشهداء.