الذكاء الاصطناعي يتدخل لحمايتنا من الاحتيال الإلكتروني | تفاصيل
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
الذكاء الاصطناعي.. نظرًا لأن العالم أصبح رقميًا بشكل متزايد، يمكن أن توفر حلول الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي المساعدة التي تشتد الحاجة إليها لأنواع مختلفة من الشركات والوكالات الحكومية والأفراد، بعد ازدياد حالات سرقة الهوية وغيرها من أشكال الاحتيال عبر الإنترنت، مما يجعل الشركات تكافح لمواجهة العواقب السلبية.
ويعتبر الاحتيال عبر الإنترنت ليس بالأمر الجديد، ومع ذلك، يلعب الذكاء الاصطناعي دورًا رئيسيًا في مساعدة المؤسسات على اكتشاف الاحتيال والاستجابة له.
أشكال الاحتيال عبر الإنترنت- الرسوم المسبقة «الرسائل الخادعة النيجيرية».
- الشيكات المزيفة.
- الاحتيال في بطاقة الائتمان أو الخصم.
- مخططات الهرم.
- الحيل التجارية أو التوظيف.
- مخططات الاستثمار.
- عدم تسليم البضائع أو الخدمات.
- سرقة الهوية وهجمات التصيد.
- طريقة سريعة وفعالة للكشف عن الاحتيال تعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.
- انخفاض العمالة البشرية والخطأ.
- تنبؤات أفضل تستند إلى القدرة على فحص مجموعات البيانات الكبيرة.
- تحديد سمات الاحتيال الفريدة والمعقدة التي قد لا يتعرف عليها البشر.
- لديه سجل حافل بالنجاح، لا سيما في مجال كشف الاحتيال المصرفي والتأميني.
- فعال من حيث التكلفة.
تقنيات الذكاء الاصطناعي المستخدمة في مجال التجارة الإلكترونيةيعمل الذكاء الاصطناعي على إحداث تحول سريع في مجال التجارة الإلكترونية حيث تستخدم العديد من تقنيات الذكاء في هذا المجال، ويُستخدم أيضًا لتحسين مجموعة واسعة من عمليات التجارة الإلكترونية من توصيات المنتجات إلى اكتشاف الاحتيال.
وتتضمن بعض تقنيات الذكاء الاصطناعي الأكثر شيوعاً المستخدمة في التجارة الإلكترونية ما يلي:
- التّعلم الآلي (Machine learning).
- معالجة اللغة الطبيعية (NLP).
- رؤية الكومبيوتر (Computer vision).
اقرأ أيضاً«روفوز».. أمازون تطور مساعدا رقميا لتطبيق التسوق بالذكاء الاصطناعي
بعد «انمو مع جوجل».. الشركة الأمريكية تطلق مبادرة جديدة للتدريب على الذكاء الاصطناعي
«روفوس».. تطبيق جديد يساعد على التسوق بالذكاء الاصطناعي | فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي الذكاء الإصطناعي تطبيقات الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته مجالات الذكاء الاصطناعي تعلم الذكاء الاصطناعي الذكاء الصناعي الذكاء الاصطناعي مجانا تخصصات الذكاء الاصطناعي مخاطر الذكاء الاصطناعي أضرار الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي للصور الاحتيال بالذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الصين تدخل الذكاء الاصطناعي إلى مناهج الابتدائية
تعتزم المدارس الابتدائية والثانوية كافة في بكين تقديم حصص تعليمية حول الذكاء الاصطناعي اعتباراً من العام الدراسي المقبل، على ما ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) الأربعاء.
وحظيت صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين باهتمام دولي هذا العام بعد أن أطلقت شركة "ديب سيك" DeepSeek نسخة جديدة من روبوت المحادثة العامل بالذكاء الاصطناعي في يناير، ما أحدث موجة صدمة عبر الأسواق العالمية.
وأثار برنامج "ديب سيك" إعجاب خبراء الصناعة بقدرته الواضحة على منافسة أو حتى تجاوز قدرات المنافسين الغربيين مثل "تشات جي بي تي"، بتكلفة أدنى بكثير.
وذكرت وكالة "شينخوا" أن المدارس في العاصمة ستخصص ما لا يقل عن ثماني ساعات من دروس الذكاء الاصطناعي لكل عام دراسي بدءا من الفصل الدراسي الذي يبدأ في أوائل سبتمبر.
ويمكن للمدارس أن تدير هذه المواد كحصص مستقلة أو أن تدمجها في مواد دراسية قائمة أساساً مثل تكنولوجيا المعلومات أو العلوم.
وأفادت لجنة التعليم التابعة لبلدية بكين في بيان أنه "سيتم تقديم أساليب تدريس مبتكرة، باستخدام أجهزة مرافقة وأدوات مساعدة بحثية بالذكاء الاصطناعي، وغيرها من برامج المساعدة الذكية لتسهيل التعلم من خلال الحوار بين الإنسان والآلة".
وأشارت إلى أن بكين تخطط أيضا لاستكشاف المزيد من الفرص للتعاون بين الجامعات والمدارس الثانوية لتنمية المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي.
ويتضمن ذلك تطوير سلسلة من "دورات التعليم المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي والتي تركز على التطوير المبكر للمواهب المبتكرة الاستثنائية".
وفي الشهر الماضي، أجرى الرئيس الصيني شي جينبينغ محادثات مع كبار رجال الأعمال في قطاع التكنولوجيا الصيني، في حدث نادر أثار التفاؤل بشأن زيادة الدعم للقطاع.
وعزز شي دور الشركات المملوكة للدولة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، كما تصدى للتوسع "غير المنظم" في العديد من القطاعات.
وحظيت "ديب سيك" بإشادة السلطات، كما حضر مؤسسها الاجتماع مع الرئيس الصيني.
وتتجه الأنظار حاليا إلى برامج الذكاء الاصطناعي الجديدة في الصين، الساعية لمنافسة "ديب سيك".
وكشفت شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة "علي بابا" الأسبوع الماضي عن نموذج ذكاء اصطناعي يسمى QwQ-32B، تقول إنه يتمتع "بأداء مماثل" لـ "ديب سيك" بينما يتطلب بيانات أقل بكثير للعمل.
إلى ذلك، فإن "مانوس" Manus، وهو مساعد جديد وقوي يعمل بالذكاء الاصطناعي، يُحدث ضجة في البلاد، مع قدرات تُعتبر بشكل عام أكثر تقدما من تلك الموجودة في روبوتات المحادثة.