طرح الصورة الأولى من فيلم مايكل جاكسون الجديد.. وتشابه كبير بينه وبين ابن شقيقه
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
تداول رواد السوشال ميديا وعشاق نجم البوب الراحل مايكل جاكسون صورة تم طرحها من الفيلم الذي يتناول قصة حياته ويجسد فيه دور البطولة ابن شقيقه جعفر.
اقرأ ايضاًأثار الشبه الكبير بين جعفر وعمه الراحل في الصورة المأخوذه من الفيلم حالة من الجدل وصدمة بين الجمهور، وفي الصورة ظهر جعفر بإطلالة اعتمدها نجم البوب الراحل في إحدى حفلاته فترة التسعينات، معتمدًا الإطلالة نفسها وتسريحة الشعر وطريقة الأداء.
وتفاعل الجمهور مع الشبه الكبير وقال البعض إن جعفر نسخة من عمه الراحل، وعبروا عن حماستهم الشديدة في انتظار عرض الفيلم.
اقرأ ايضاً
The journey has begun….#MichaelMovie pic.twitter.com/7HB7G0sJ09
— Michael Jackson (@michaeljackson) February 13, 2024
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مايكل جاكسون أخبار المشاهير مایکل جاکسون
إقرأ أيضاً:
نداء إنساني للصحفي اليمني محمد السامعي للإفراج عن شقيقه المعتقل في عدن
يمن مونيتور/ عدن / خاص
وجه الصحفي والكاتب اليمني محمد السامعي مناشدة عاجلة إلى مجلس القيادة الرئاسي وأعضاء المجلس الانتقالي في عدن، مطالبًا بالإفراج عن شقيقه نشوان عبده علي، الذي يقبع في معتقلات الحزام الأمني بمعسكر الشعب منذ نحو شهر ونصف.
وأوضح السامعي عبر حسابه على “فيسبوك”، أن شقيقه اعتُقل أثناء توجهه لاستكمال إجراءات جواز السفر للسفر لأداء مناسك العمرة في رمضان، لاستثمار أجر الشهر الكريم. وتزامن هذا الاعتقال مع صدمة وفاة شقيق آخر للعائلة قبل أيام من عيد الفطر، ما زاد من معاناة الأسرَة.
خلفية عن المُعتقل
نشوان (المهندس المدني خريج جامعة عدن) يعمل في إدارة التوجيه المعنوي بصنعاء منذ 25 عاماً، وفقًا للنداء.
وأكد السامعي أن شقيقه “لا علاقة له بأي نشاط عسكري”، مشيرًا إلى أن التهمة الموجهة له مرتبطة بعمله الوظيفي.
كما كشف أن نشوان سبق أن قضى عامين في سجون الحوبان التابعة لقوات صالح، قبل أن يعود إلى صنعاء بحثًا عن “نصف راتب” في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة.
تساؤلات تلامس الواقع اليمني
طرح الصحفي تساؤلاتٍ لامست معاناة اليمنيين: “متى تكون حرية التنقل حقًا للجميع؟ ومتى تتحمل الأطراف اليمنية مسؤوليتها الإنسانية؟”، مستنكرًا استمرار معاناة أسر المختطفين.
واختتم مناشدته بتوجيه رسالة إلى القادة: “اتقوا الله في المواطنين، اليوم دنيا وغدًا آخرة”، داعيًا الجميع إلى التضامن لنيل حرية شقيقه.
تأتي هذه المناشدة في سياق استمرار الانتهاكات بحق المدنيين في سجون قوات المجلس الانتقالي (جنوبا) والحوثيين (شمالا)، حيث تتصاعد تقارير عن اعتقالات تعسفية بين أطراف النزاع، وسط غياب آليات محاسبة تُنهي معاناة آلاف الأسر.
يُذكر أن قوات الحزام الأمني (المدعومة إماراتيًا) تُسيطر على عدن، وتتهمها منظمات حقوقية بارتكاب انتهاكات مروعة بحق المدنيين ولا سيما المنحدرين من أصول شمالية.