شنيشل يستدعي نجوم الأولمبي ويستبعد الأعمار الكبيرة
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
شنيشل يستدعي نجوم الأولمبي ويستبعد الأعمار الكبيرة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي المنتخب الأولمبي العراقي
إقرأ أيضاً:
لا شىء يبقى على حاله فى السينما!
لا أحد يبقى على حاله فى السينما، مثل أى شىء فى الحياة.. نجوم يكونون ملء السمع والبصر، وشيئًا فشيئًا يختفون، ويظهر مكانهم نجوم آخرون يلمعون فترة إلى حين.. وبطبيعة الحال يجرى ذلك على المؤلفين والمخرجين.. وكذلك حكايات الأفلام وقصصها تتغير وتختلف من جيل إلى جيل!
فى هذه المرحلة الانتقالية تسقط أسماء إلى القاع، وتنسحب أسماء إلى الظل، وتستمر أسماء على استحياء.. وفى هذه المرحلة يروح الكثير من النجوم والممثلين «فى داهية» بمعنى الكلمة بعدم تلقى عروض وأدوار، ومنهم يظل سنوات بلا عمل!
ولذلك انتشرت على السوشيال ميديا مؤخرًا مناشدات الكثير من الممثلين من الصف الأول والثانى والثالث، للمنتجين لإعطائهم فرصة للعودة إلى الشاشة الكبيرة أو الصغيرة.. وربما كانت جملة الفنان القدير عبدالرحمن أبو زهرة «اعتبرونى وجه جديد.. وجربونى»، جملة مؤثرة لخص بها الفنان غيابه وعدد من رموز الفن من الكبار ونجوم الزمن الجميل عن الشاشة وعدم إسناد أدوار البطولة لهم، والاكتفاء بمنحهم أدوار ضيوف الشرف من حين لآخر!
ولذلك هناك الكثير من النجوم الذين كانت أسماؤهم تتصدر الأفيشات لسنوات طويلة يرضون مع النجوم الجدد أن تأتى أسماؤهم فى الترتيب الثانى والثالث والرابع.. وممكن الخامس ليبقى على الشاشة، حتى ولو سبق وعملوا مع هؤلاء النجوم المستجدين وكانت أدوارهم صغيرة جدًا فى مشهد أو مشهدين وأقرب إلى أدوار الكومبارس ويكاد لا يتذكرونهم عندما كانوا نجومًا.. ولكنها الدنيا وأحوالها تضطرهم للعمل معهم لأسباب كثيرة منها الحاجة المادية وأخرى مهنية حيث يمكن أن يكون تواجدهم على الشاشة فى أى دور فرصة للحصول على دور آخر أقوى فى فيلم قد يبقى علامة فى تاريخهم.. وأخرى لأسباب نفسية حتى يشعروا إنهم ما زالوا على قيد الحياة!
والكثير سمع عن حكاية الراحل نور الشريف مع الفنان أحمد عز فى فيلم «مسجون ترانزيت»، حيث كان نور الشريف واقعيًا ولم ينتظر أحدا يقول له إن اسمه سيكون الثانى بعد أحمد عز وطلب بنفسه أن يكون اسم «عز» قبله على أفيش الفيلم معللًا ذلك أن «عز» نجم الشباك وأنه «شبع نجومية خلاص».. ولكن الحاجة مع بعض الممثلين بلا عقل!
[email protected]