خبير سياسي: 86% من الشعب الأمريكي يشكون في صلاحية بايدن كمرشح للرئاسة
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
قال الدكتور إحسان الخطيب، أستاذ العلوم السياسية، إن 86% من الشعب الأمريكي يعتقد أن الرئيس جو بايدن، طاعن بالسن ولا يجب أن يكون مرشحا للرئاسة، وهي نسبة ساحقة، موضحا أن ظهور بايدن في فيديو على تيك توك محاولة يائسة، وهناك علامات استفهام كثيرة حولها، لكون هذه المنصة صينية وبها مشكلة أمنية.
وأضاف خلال مداخلة ببرنامج "صباح جديد" على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن هناك رد فعل وسخرية من الكوميديين بأمريكا، والكثيرين يرون أنه ليس لديه القدرة الذهنية على البقاء في هذا المنصب وظهوره على تيك توك لم يساعده وظهر وكأنه أكبر من عمره.
وتابع: "كان لديه فرصة للوصول للناخبين في مباراة كرة قدم كبيرة، كما رفض أن تجرى مقابلة معه".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بايدن الرئيس جو بايدن الشعب الامريكي القاهرة الاخبارية تيك توك
إقرأ أيضاً:
الطرفان يكذبان.. خبير سياسي يعلق على خسائر إسرائيل من الضربة الإيرانية (فيديو)
قال نظير مجلي الكاتب والمتخصص بالشأن الإسرائيلي، إن هناك روايتان عن الهجوم الإيراني على إسرائيل، إذ تحدثت طهران أن ٩٠% من صواريخها أصابت أهدافها، وتل أبيب أدعت أن الهجوم كان فاشلا، وكلاهما غير صحيح.
إسرائيل: دمرنا 50 في المائة من ترسانة حزب الله إسرائيل تقرر الرد على الهجوم الإيرانيوأكد «مجلي» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية هاجر جلال عبر قناة «القاهرة الإخبارية»،ً أن الهجوم الإيراني لم يحرز٩٠% من النتائج بالتأكيد، لكنها كانت ضربة قوية، أولاً لأنها جاءت بهذا الشكل الضخم، وثانيا، أنها استهدفت أهداف عسكرية إسرائيلية محددة وأصابت عدد منها بشكل واضح
إسرائيل تحاول أن تخفي وتتجاهل خسائرها من الهجوم الإيرانيوتابع الكاتب والمتخصص بالشأن الإسرائيلي: " إسرائيل تحاول أن تخفي وتتجاهل خسائرها من الهجوم الإيراني، في حين أن الحقيقة تظهر أن طهران أصابت عدد من أهدافها، ولكن لم تسبب ضرر استراتيجية كما أردات أو توقعت قوى مختلفة في الشارع العربي.
وتابع: «الهجوم الإيراني كان محسوبا على إسرائيل بدرجة غير معهودة في الحروب، و مثل ما حدث في هجوم أبريل، أبلغت طهران إسرائيل بالهجوم عن طريق الولايات المتحدة، ولذلك قبل ساعتين من الهجوم خرج الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، على الشاشة وطلب من الإسرائيليين الحذر، وتوقع بأن الهجوم الإيراني سيكون على منطقة المركز والشمال مما أدخل إسرائيل كلها في حالة تأهب».
وأردف: « بعد هذا الهجوم أرسلت إيران رسالة لإسرائيل تقول بأن هذا هو الرد على اغتيال إسماعيل هنية، وحسن نصر الله، وعلى مقتل عباس نیلفروشان، وكل مايتعلق باختراق طهران واحتياطاتها الأمنية، ويُفهم من ذلك أن طهران تقول لإسرائيل بأنها أغلقت الدائرة، ولن يكون هناك انتقام أخر، وأن تل أبيب تستطيع أن تفعل ما تشاء في غزة والضفة الغربية ولبنان، وطهران ستكون جانباً، لأنها أنهت الحساب معها».