يلاقي فيلم «رحلة 404» للنجمة منى زكى إشادة واسعة من النقاد والجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي، سواء على مستوى أداء الفنانين المشاركين أو الحبكة الدرامية إلى جانب قصة العمل، فهل يعرض الفيلم في سينما الشعب؟.

وقال مصدر مسؤول في قصور الثقافة لـ«الوطن» إن فيلم «رحلة 404» المعروض حاليا في دور العرض السينما، لم يطرح حاليا في مواقع سينما الشعب التابعة لمواقع الهيئة العامة لقصور الثقافة في القاهرة والمحافظات.

وأضاف المصدر: يعرض حاليا مجموعة من الأفلام في «سينما الشعب» وهي فيلم«عادل مش عادل» للفنان أحمد الفيشاوي، وذلك في قصر السينما والزقازيق والبحر الأعظم، كما يعرض فيلم «درويلة» للفنان عمرو عبد الجليل في قصر ثقافة الزقازيق، هذا إلى جانب عرض أفلام «شماريخ، أبو نسب، الحريفة»

فيلم «رحلة 404»

فيلم «رحلة 404» بطولة النجوم منى زكي، خالد الصاوي، محمد ممدوح، محمد فراج، شيرين رضا، تأليف محمد رجاء، إخراج هاني خليفة.

وتدور قصة فيلم رحلة 404، في إطار من التشويق حول غادة سعيد التي تقرر الذهاب لرحلة الحج بصحبة والدها، ولكن تتفاجأ بأن الماضي يطاردها بكل أخطاءها التي وقعت فيها، وتجد في أزمة مادية كبيرة وأن الحل الوحيد يكمن في تكرار نفس الخطأ.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: منى زكي سينما الشعب رحلة 404 قصور الثقافة سینما الشعب رحلة 404

إقرأ أيضاً:

"سينما أبناء صهيون".. حنان أبو الضياء تشرّح الهوية اليهودية بالسينما الأمريكية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تشارك الكاتبة حنان أبو الضياء بكتابها "سينما أبناء صهيون.. الهوية اليهودية في السينما الأمريكية"، الصادر عن دار "كنوز" للنشر، ضمن إصدارات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ 56؛ والذي يتناول دور الحركة الصهيونية في صناعة السينما في الولايات المتحدة.

تقول الكاتبة: "الصهيونية دوما ترتدى مسوح القديسين، ووجدت في الفضاء السينمائي مرتعا خصبا لأكاذيبها، وأدعى مبدعيها أن لكل عصر دعاته وأنبيائه الرسميين الذين ينتقدون الرذائل ويدعون إلى حياة أفضل"، وأن هوليوود وسيلة لإسرائيل لنشر أكاذيبها، مستعرضة التراث اليهودي الأمريكي في السينما. 

وتشير المؤلفة في كتابها إلى ماهية "الفيلم اليهودي"؛ وأن السينما الصهيونية بمثابة "قاتل مأجور"، وأن "أفلام المحرقة" كانت أول خطوة في الابتزاز الصهيوني للعالم. 

ووفق الكاتبة، يتم طرح الأفكار بالكتاب بمعارضة للصور النمطية والتقليدية لليهود، حيث تقدم الشخصية اليهودية من خلال أفلام الجريمة المنظمة، وحكاية الحرباء البشرية واليهودي الهجين في السينما، والبحث عن الذات اليهودية، عبر رسم صورة كاملة لمساهمات اليهود في السينما العالمية، وحكايات المشاهير ومعتقداتهم الدينية اليهودية. وتلفت إلى "الاستيطان السينمائي الصهيوني".

كما يشير الكتاب إلى الدور الذي تلعبه الولايات المتحدة بكل مؤسساتها لدعم إسرائيل، فهناك أعمال عديدة مدعمة بالرسائل الموجهة إلى الأمريكيين.

وتقول المؤلفة: "حيث عرفوا فلسطين بدراما "الإنقاذ". وقاموا بدمج هذه الدراما في سياق احتضن المعاناة اليهودية القديمة والحديثة، وجعلوها بمثابة الإنقاذ التوراتي للشعب اليهودي من عبوديته حينما كانوا في مصر، أو السفينة المحطمة التي حملت الناجين من المحرقة إلى فلسطين، وكأن الإسرائيليون هم ما تم إنقاذهم من الحرق وتحرير شعب مستعبد؛ مع دمج هذا بصورة اليهودي الشجاع. من خلال تقسيم الإنسانية بدقة إلى الأخيار والأشرار". 

تضيف: "ركز يهود السينما الأمريكيين، على توصيل القشعريرة الطويلة الناجمة عن معاناة وإبادة يهود أوروبا في معسكرات وأفران أوروبا المظلمة، ليؤكدوا إن ضوء شمس فلسطين هي الملاذ. واستمرت المحاولات السينمائية الصهيونية لتحويل التاريخ إلى أسطورة صهيونية معاصرة".

مقالات مشابهة

  • عبارات تهنئة شخص بمناسبة نجاحه في الماجستير
  • محمد صلاح: اللاعبون حاليا لا يفكرون سوى في المادة وليس الانتماء
  • الكشف عن قادة حماس الذي قتلوا إلى جانب محمد الضيف (أسماء)
  • السجن 3 سنوات لمنى فاروق بتهمة التعدي على القيم الأسرية
  • سياسي أنصار الله: اليمن سيبقى الى جانب المقاومة وحقوق الشعب الفلسطيني
  • الليلة.. عرض فيلم "مدرسة أبدية" في نادي سينما الأوبرا بمعرض الكتاب
  • أحمد موسى يعرض كلمة النائب محمد أبو العينين في الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط
  • رحلة النضال المستمر: ترابط الأحداث وعزيمة الانصار
  • ميموريا الفوتوغرافي .. رحلة بصرية فريدة في قلب عُمان
  • "سينما أبناء صهيون".. حنان أبو الضياء تشرّح الهوية اليهودية بالسينما الأمريكية