euronews:
2024-11-23@22:44:44 GMT

انفجار "تخريبي" بخط لنقل الغاز في إيران

تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT

انفجار 'تخريبي' بخط لنقل الغاز في إيران

قالت وكالة الأنباء الإيرانية "ارنا" إن "إنفجارًا تخريبيًا" وقع فجر اليوم الأربعاء بخط لنقل الغاز في مدينة بروجن التابعة لمحافظة جهار محال وبختياري في جنوب غرب إيران.

اعلان

ولم يسفر الانفجار الذي وقع حوالي الساعة الواحدة من صباح اليوم الأربعاء عن وقوع خسائر بشرية. ووصلت فرق الإنقاذ والإطفاء إلى مكان الحادث.

وأعلن حاکم مدینة بروجن فتاح كرمي، عن فتح تحقيق لمعرفة ملابسات الحادث.

وقال مدير المركز الاستراتیجي لشبكة الغاز سعيد عقلي، لوكالة ارنا، "حالياً لا توجد مشكلة في إمداد المدن والقرى بالغاز، وسيتم حل المشاكل التي نشأت في عدة قرى قريبة من موقع الحادث قريباً."

نجمة أفلام إباحية مؤيدة لفلسطين تزور إيران وتثير ضجةميتا تحظر حسابات المرشد الإيراني علي خامنئي على إنستغرام وفيسبوك

وأحدث دوي الانفجار ذعرًا لدى السكان، وأظهرت مقاطع فيديو نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي النيران المشتعلة التي سببها الانفجار.

المصادر الإضافية • وكالات

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فيديو: عشرة جرحى في حادث اصطدام شاحنة بحافلة مدرسية في أمريكا شاهد:غضب المزارعين يتصاعد في بولندا.. تفريغ شاحنات حبوب أوكرانية على الطريق عند الحدود مع كييف اكتشاف جثة محترقة ومقيدة داخل منزل قرب ليون الفرنسية: ماذا نعرف حتى الآن؟ انفجار الغاز إيران تخريب اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. تغطية مستمرة| تحذيرات من حدوث "مجزرة" في رفح ومفاوضات القاهرة تنتهي من دون تقدم ملموس يعرض الآن Next بايدن لنتنياهو: "يمكن إطلاق سراح مزيد من الأسرى الفلسطينيين أكثر مما جرى في الصفقة الماضية" يعرض الآن Next شاهد:غضب المزارعين يتصاعد في بولندا.. تفريغ شاحنات حبوب أوكرانية على الطريق عند الحدود مع كييف يعرض الآن Next لماذا يمنع وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش دخول شحنة دقيق إلى غزة؟ يعرض الآن Next توقعات بـ"انتصار روسيا".. مسؤول عسكري نرويجي: موسكو في طور تحقيق التفوق العسكري ضد كييف اعلانالاكثر قراءة قصف إسرائيلي يقتل 3 محتجزين في غزة بعد إعلان تل أبيب عن تحرير رهينتين وبايدن يصف نتنياهو بـ"الأحمق" ترقب لساعة الصفر لبدء الهجوم على رفح ونصر الله لإسرائيل: تهديداتكم لن تجدي نفعا والجبهة ستبقى مفتوحة طبيب فرنسي عائد من غزة يروي شهادة "كارثية" ويوجه رسالة إلى ماكرون نصرالله: الجبهة اللبنانية لن تهدأ إلا في حال توقفت الحرب على قطاع غزة وهذا واجب وطني "عدو غير متوقع".. مئات الكلاب الضالة تدخل إسرائيل وتهاجم جنود الدولة العبرية

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل طوفان الأقصى شرطة روسيا قطاع غزة حركة حماس بنيامين نتنياهو فولوديمير زيلينسكي فلاديمير بوتين Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل طوفان الأقصى شرطة روسيا My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: انفجار الغاز إيران تخريب غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل طوفان الأقصى شرطة روسيا قطاع غزة حركة حماس بنيامين نتنياهو فولوديمير زيلينسكي فلاديمير بوتين غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل طوفان الأقصى شرطة روسيا یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

لا إيران تنهي الحزب ولا إسرائيل تنهي الحرب

كتب طوني عيسى في" الجمهورية": هناك أفخاخ عدة زرعها بنيامين نتنياهو في صلب الورقة التي يعمل هوكشتاين على تسويقها، وأبرزها على الإطلاق شرط احتفاظ إسرائيل ب »حقّها » فيرصد أجواء لبنان بالطيران الحربي والمسيّرات، وبأن تكون لها صلاحية تنفيذ عمليات عسكرية داخل الأراضي اللبنانية، في أي لحظة، إذا اكتشفت أنّ«حزب الله » أو أي طرف آخر يقوم مجدداً بالتسلح أو الانتظام عسكرياً. 

طبعاً،المفاوض اللبناني هرب من هذا البند باعتماد صيغة «حق كل من الطرفين في الدفاع عن النفس »، إذا اكتشف أنّ الطرف الآخر يخرق الاتفاق. ووفق الصيغة المتداولة، يتقدّم الطرف المشتكي باعتراضه إلى الهيئة المعنية بمراقبة الاتفاق،التي يرئسها جنرال أميركي، وهي تتولّى المعالجة. ولكن السؤال هو: ماذا لواعتبر الطرف الشاكي أنّ المعالجة لم تتمّ كما يجب؟ هل سيحصّل حقه بيده؟ أيهل يلجأ إلى القوة في التعاطي مع الطرف الآخر؟ هذه الصيغة التي طرحها لبنان، كبديل من النص القاسي الذي كان قد صاغه الإسرائيليون، تبقى أيضاً قاسية، وهي عملياً تخدم المصلحة الإسرائيلية في التنفيذ. فإسرائيل لا تحتاج إلى خرق القرار 1701 لتحافظ على قوة ردعها. وأما «حزب الله » فمضطر للحصول على السلاح من الخارج وتخزينه من أجل البقاء كقوة عسكرية، وإّ لّافإنّه سيصبح حزباً سياسياً لا أكثر. وكذلك، الإسرائيليون مؤهلون أكثر من«الحزب » لإقناع أركان الهيئة بوجهة نظرهم.  فهي برئاسة أميركي وتضمّ دولاً أطلسية، بعضها يعتبر الجناح العسكري ل »الحزب » منظمة إرهابية، ما يعني أنّ احتمال تحرّك الهيئة ضدّ«الحزب » يفوق بكثير احتمال تحركها ضدّ إسرائيل. وللتذكير أيضاً، إسرائيل تمتلك قدرة عملانية كبيرة على ضرب أهداف لـ «الحزب » في لبنان، إذا قرّرت ذلك، فيما قدراته على القيام بالمثل ضدّها هي اليوم محدودة، وستكون محدودة أكثر بعد تنفيذ الاتفاق وتوقفه عن التزود بالسلاح.  
في أي حال، ربما تكون صيغة «الدفاع عن النفس » هي أفضل ما استطاع المفاوض اللبناني تحقيقه، كبديل من الطرح الإسرائيلي القاضي بالتدخّل العسكري، في أي لحظة، علماً أنّ إيراده ضمن ملحق خاص بينهم وبين الأميركيين يشكّل إلزاماً إضافياً لواشنطن. والتدقيق في هذا الشرط يكشف أبعاداً بالغة الخطورة حاول المفاوض اللبناني تجنّبها .
في أي حال، قرار لبنان الرسمي ليس عنده. والمفاوض الفعلي هو إيران. فهل ستترك لإسرائيل أن تهزم «الحزب » نهائياً؟ وهل تعتبر أنّ «الحزب » في موقع ضعف في لبنان يفرض عليها الاستسلام؟ المطلعون على أجواء «الحزب » يقولون إنّ إيران لن توافق في أي شكل على انكسار «الحزب » أمام إسرائيل في لبنان، كما لم توافق على انكسار «حماس » في غزة، وستقاتل حتى النهاية سعياً إلى تدارك الخسارة. وهي تراهن على أنّ إسرائيل قد تتعب وتدفعها الظروف الدولية إلى تسوية أكثر توازناً تسمح ل «الحزب » بأن يحتفظ بقوته، وأن يبقى لها نفوذ من خلاله على حدود إسرائيل وشاطئ المتوسط. ففي الواقع،لن توافق طهران بأي ثمن على نهاية «حزب الله ». وفي الموازاة، لن توافق إسرائيل على نهاية الحرب الدائرة حالياً. ولذلك، سيراوح هوكشتاين طويلاً في الدوامة باحثاً عن تسوية. وسيناور بنيامين نتنياهو وشركاؤه في حكومة اليمين واليمين المتطرف ويرفضون أي تسوية حتى يبلغوا أهدافهم المرسومة، في المراحل المقبلة من الحرب. وهذه الأهداف ستؤدي على الأرجح إلى إحداث تحولات جديدة في لبنان والمنطقة كلها.
 

مقالات مشابهة

  • الهلال الأحمر الفلسطيني: الحصار الإسرائيلي يعرض حياة المرضى للخطر
  • قوات كييف تعترف بخسارة أكثر من 40% من الأراضي التي احتلتها في كورسك
  • اختفاء رجل دين إسرائيلي من "حاباد" في الإمارات وأصابع الاتهام تتجه نحو إيران
  • ما السلاح الإسرائيلي السري الذي ضرب إيران؟.. إليك تفاصيله
  • كييف تكشف عن تعرضها لهجمات بصواريخ باليستية روسية ثلثها أسلحة كورية شمالية رغم العقوبات
  • إيران تحتج على "معاملة عنيفة" لطالبين في روسيا
  • محمد نور يعرض منزله للبيع بالمزاد العلني .. فيديو
  • لا إيران تنهي الحزب ولا إسرائيل تنهي الحرب
  • مبعوث نتنياهو بين موسكو وواشنطن: هل تتخلّى روسيا عن إيران؟
  • روسيا تبدي استعدادها للتعاون مع إيران للربط الكهربائي