9 سباقات لمهرجان منصور بن زايد بمضمار العين
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
عصام السيد (العين)
برعاية مهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، في نسخته السادسة عشرة، ينظم مضمار نادي العين للفروسية والرماية والجولف، يوم الخميس، تسعة أشواط، تم تخصيصها جميعاً للخيول العربية الأصيلة، وتبلغ قيمة جوائز الحفل 535 ألف درهم.
وخُصص الشوط الأول لمسافة 2000 متر، لخيول الإنتاج المحلي، على لقب مبادلة، البالغة جوائزه 70 ألف درهم، وأبرز المتحدين «الأبجر»، و«كاسر الوثبة»، و«مجهود».
ويتصدر «مهزمي»، و«مرقاب»، و«حكيم العز» ترشيحات الشوط الثاني لمسافة 2000 متر «تكافؤ»، على لقب مجلس أبوظبي الرياضي «القسم الأول» وجوائزه 40 ألف درهم.
ويتنافس «العبادي»، و«جراتس»، و«جاب يرضخ» على جوائز الشوط الثالث لمسافة 2000 متر للتكافؤ، على لقب مجلس أبوظبي الرياضي «القسم الثاني» وجوائزه 40 ألف درهم.
وخصص الشوط الرابع لمسافة 1800 متر، على لقب الأرشيف والمكتبة الوطنية، وجوائزه 80 ألف درهم، وأبرز المرشحين للفوز «زاجر الوثبة»، و«عياش»، و«جيم تايم».
ويسعى «كفال دو غزال» لحصد جائزة الشوط الخامس لمسافة 1400 متر، على لقب المسعود للسيارات، البالغ إجمالي جوائزه 70 ألف درهم، وينافسه «الناير»، و«الجمري».
وخُصص الشوط السادس لمسافة 1400 متر، على لقب كأس الوثبة ستاليونز البالغ إجمالي جوائزه المالية 70 ألف درهم، برعاية مهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، ويتصدر الترشيحات، «الحبي»، و«مراقب»، و«أفهم».
ويشتد التنافس بين «جاب ينشد»، و«إيمان»، و«معالي» في الشوط السابع لمسافة 1000 متر، على لقب أريج الأميرات «القسم الأول» البالغ إجمالي جوائزه المالية 40 ألف درهم.
ويتصدر «شروق الوثبة»، و«جاب أدعج»، و«نوفل الوثبة»، ترشيحات الشوط الثامن لمسافة 1000 متر، على لقب أريج الأميرات «القسم الثاني» البالغ إجمالي جوائزه 40 ألف درهم.
وسيكون الشوط التاسع لمسافة 1000 متر على لقب دائرة الثقافة والسياحة أبوظبي، البالغ إجمالي جوائزه 85 ألف درهم، مسرحاً لتنافس «موني ميكر»، و«أف يبرهن»، و«لينا».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات العين الخيول سباقات الخيول
إقرأ أيضاً:
دير الزور تستعيد نبض الحياة وسط تحديات إعادة الإعمار
ووفقا لتقرير مراسل الجزيرة عمر الحاج عادت الحياة إلى شوارع المدينة بوتيرة أسرع من المتوقع، رغم التحديات الكبيرة التي تواجهها.
وتقف أمام المدينة تحديات عديدة، أبرزها مصير المناطق التي لم تدخلها بعد قوات حكومة تصريف الأعمال، خاصة تلك الواقعة تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية في شمال نهر الفرات.
وتعاني المدينة من دمار واسع النطاق، حيث تعرضت معظم أحيائها البالغ عددها 27 حيا لدمار كبير، باستثناء 3 أحياء فقط ظلت مأهولة خلال السنوات الماضية. ويجعل هذا الدمار من الصعب الحديث عن عودة قريبة للنازحين والمهجرين البالغ عددهم نحو 800 ألف شخص، نصفهم يقيمون في شمال البلاد.
19/12/2024
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف