البوابة:
2024-07-04@04:53:20 GMT

فتح باب التقدم لجائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفال

تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT

فتح باب التقدم لجائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفال

البوابة - أعلن المجلس الأعلى للثقافة، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، عن فتح باب التقدم لجائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفال في دورتها الـ 18 للعام 2024 في موضوع "أدب المغامرات"، وعلى الأعمال أن تكون رواية قصيرة موجهة للفئة العمرية 12-16 عامًا.

فتح باب التقدم لجائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفال

موضوع الدورة 18 من الجائزة "أدب المغامرات - الرواية"، تقوم رواية المغامرات على سلسلة من الأحداث التي تحدث خارج سياق الحياة العادية لبطل الرواية، وعادة ما تكون مصحوبة بتحديات، وغالبًا ما يرتبط ذلك بأفعال جسدية، ويتم بناء روايات المغامرات ضمن وتيرة سردية سريعة وحبكة أو حبكات متلاحقة، مع التركيز على عنصر الخطر كمحور ترتكز عليه الأحداث.

وهناك أنواع عدة لروايات المغامرات ومنها: المغامرات الخيالية، ومغامرات الخيال العلمي، والمغامرات الخارقة للطبيعة، والمغامرات التاريخية، ومغامرات النجاة من الهلاك.

تعتمد روايات أدب المغامرات الموجهة لليافعين على العديد من العناصر المشوقة مثل: الأجواء المنذرة بالخطر والترقب، ولذلك يدمج عدد من كتّاب المغامرات رواياتهم بالفكاهة بهدف التخفيف من الحالة المزاجية المتوترة التي تخلقها أجواء هذه النوع من الروايات.

وتميل الشخصيات في هذا النوع من الروايات إلى أن تكون طيبة جداً، أو شريرة جداً، وذلك بهدف دفع القارئ لرفض سلوكيات الشخصيات الشريرة والنظر إليها بوصفها تستحق العقاب على أفعالها.

وتقوم هذه الروايات على صراعات مركزية، وبتقدم السرد يظهر الكاتب الكيفية التي تم حل هذه الصراعات بها، والحل لا بد أن يركز على قدرة الشخصيات على التغلب على العوائق الجسدية والعاطفية.

ويمكن أن تشهد الشخصيات في هذا النوع من الأدب تطورًا ونموًا سريعاً أثناء مواجهتها للتحديات، ما يقدم للقرّاء دروسًا حول التصميم للتغلب على الصعوبات.

شروط التقدم لهذه الدورة

شروط التقدم لهذه الدورة، أن تكون الرواية باللغة العربية الفصيحة الميسرة، وأن تحاكي الفئة العمرية (12-16) سنة، أن يقدم عمل واحد فقط، وأن تتراوح عدد الكلمات بين 10,000-15,000 كلمة، وأن يقدم العمل بنوع الخطArial بنط 14، وآخر موعد  للتقدم للجائزة، نهاية شهر  (مارس) 2024
المصدر: اليوم السابع

اقرأ أيضاً:

أفضل روايات الكاتب المصري إحسان عبد القدوس

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: عبد الحميد شومان أدب الأطفال

إقرأ أيضاً:

كيف يعمل مستحضر من الزيتون على علاج السمنة ومرض السكري؟

كشفت دراسة حديثة، أجريت على الفئران، أن مركب طبيعي موجود في الزيتون، اسمه "حمض الإلينوليك"، قادر على خفض مستويات السكر في الدم، وتعزيز عملية فقدان الوزن.

وتمهّد هذه الدراسة الطريق لتطوير منتجات طبيعية آمنة، وغير مكلّفة من أجل إدارة السمنة ومرض السكري من النوع الثاني لدى البشر. حيث كشف الباحثون أنه بعد أسبوع واحد فقط، كان وزن الفئران البدينة المصابة بداء السكري والتي تم إعطاؤها حمض الإلينوليك عن طريق الفم أقل بكثير وأظهرت تنظيما أفضل لسكر الدم (الجلوكوز).

كذلك، أوضحت الدراسة نفسها، أن التأثير المخفض للجلوكوز كان مشابها لتأثير عقار "ليراغلوتيد" المضاد للسكري القابل للحقن وأفضل من "الميتفورمين"، وهو أحد الأدوية الفموية الأكثر شيوعا لمرض السكري من النوع الثاني.

وفي هذا السياق، قال قائد فريق البحث، وهو أستاذ في قسم التغذية البشرية والأغذية والتمارين الرياضية في جامعة فرجينيا للتكنولوجيا، دونغمين ليو: "إن تعديلات نمط الحياة وتدابير الصحة العامة كان لها تأثير محدود على ارتفاع معدل انتشار السمنة، وهي واحدة من أهم عوامل الخطر بالنسبة لمرض السكري من النوع الثاني".

وتابع بأن: "أدوية السمنة المتوفرة غير فعالة في الحفاظ على الوزن، كما أنها باهظة الثمن فيما هناك إمكانية أن تكون حاملة لمخاطر على السلامة على المدى الطويل. كان هدفنا هو تطوير عوامل متعددة الاستهداف أكثر أمانا ورخيصة، وأكثر ملاءمة، يمكنها منع حدوث الاضطرابات الأيضية ومرض السكري من النوع الثاني".

كذلك، يركّز فريق ليو، على اكتشاف المركبات النشطة بيولوجيا من المنتجات الطبيعية من أجل إدارة مرض السكري. 

وأكد ليو: "بشكل عام، أظهرت الدراسة أن حمض الينوليك الموجود في الزيتون له تأثيرات واعدة على إطلاق الهرمونات والصحة الأيضية، خاصة في حالات السمنة والسكري. ويبدو أن المركب يحاكي الظروف الفسيولوجية لتناول الطعام لتعزيز إفراز هرمون التمثيل الغذائي في الأمعاء بشكل مباشر، ما يساعد على تنظيم توازن الطاقة والصحة الأيضية".


تجدر الإشارة إلى أنه في فترة سابقة، تم البحث عن أهداف جزيئية محددة للمركبات الطبيعية في أجزاء الجسم التي تساعد بشكل فعال في تنظيم عملية التمثيل الغذائي، مثل البنكرياس والعضلات والأنسجة الدهنية والكبد. ولأن المنتجات الطبيعية عادة ما تكون ذات توافر حيوي ضعيف، قرّروا معرفة ما إذا كان بإمكانهم بدلا من ذلك استهداف إفراز الهرمونات الأيضية في الأمعاء، من أجل تنظيم وظيفة التمثيل الغذائي بشكل غير مباشر.

وفي السياق نفسه، بدأ الباحثون، خلال الدراسة الحديثة تحديد المركبات الطبيعية التي تعمل على الخلايا الصماوية المعوية (L-cells/ خلايا في الجهاز الهضمي والبنكرياس تنتج الهرمونات المعدية المعوية أو الببتيدات استجابة للمؤثرات المختلفة وتحررها إلى مجرى الدم)، والتي تحتوي أيضا على اثنين من الهرمونات الأيضية التي يتم إطلاقها أثناء الوجبة.

إلى ذلك، تعمل هذه الهرمونات التي تسمى GLP-1 وPYY، على تعزيز الشبع ومنع الإفراط في تناول الطعام مع التحكم أيضا في مستويات السكر في الدم والتمثيل الغذائي. وكشفت عملية الفحص أن حمض الإلينوليك، الموجود في الزيتون الناضج وزيت الزيتون البكر الممتاز، يمكن أن يحفز إطلاق هذه الهرمونات في الأمعاء.

مقالات مشابهة

  • بدء التقييم المركزي لجائزة "الإبداع الأدبي" لطلبة المدارس بالداخلية
  • وزارة الإسكان: فتح باب الترشح لجائزة مجلس وزراء الإسكان والتعمير العرب
  • احذر هذا النوع من بكتيريا الأمعاء.. «تجعلك لا تتوقف عن الأكل»
  • كيف يعمل مستحضر من الزيتون على علاج السمنة ومرض السكري؟
  • طريقة مدهشة لمنع تطور مرض السكري!
  • مكتبة بيبليوتك تستضيف حفل توقيع رواية "المسحورة" للروائية د. رشا سمير
  • شومان: وزارة الشباب تسعي لحل ازمة البطالة بملتقيات التوظيف
  • حول الرواية التاريخيّة.. محاولة في الفهم والتحليل
  • "انظروا إلينا نرقص".. رواية لـ"هشام النجار" في مواجهة التطرف والإرهاب
  • ميتا تتيح ابتكار شخصيات ذكاء اصطناعي مخصصة