بعد رد العراق الرسمي.. "موميكا" يتوعد بحرق القرآن وصورتي الصدر وخامنئي (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن بعد رد العراق الرسمي موميكا يتوعد بحرق القرآن وصورتي الصدر وخامنئي فيديو، السومرية نيوز – دولياتتوعد المتطرف السويدي من أصول عراقية سلوان موميكا، مجددا، بحرق العلم العراقي وكتاب الله المقدس، وصور شخصيات دينية بينها .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد رد العراق الرسمي.
السومرية نيوز – دولياتتوعد المتطرف السويدي من أصول عراقية سلوان موميكا، مجددا، بحرق العلم العراقي وكتاب الله المقدس، وصور شخصيات دينية بينها زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، امام السفارة العراقية في العاصمة ستوكهولم. وبحسب مقطع مصور، حصلت عليه السومرية نيوز، قال سلوان: "بعد ساعة من الآن، سنكون امام السفارة العراقية في ستوكهولم، وسنحرق العلم العراقي والقرآن".
وأضاف: "سنحرق أيضا صورة مقتدى الصدر وخامئني من أمام السفارة العراقية".
وقبل قليل، هددت الحكومة العراقية، الحكومة السويدية بالذهاب إلى قطع العلاقات الدبلوماسية في حال تكرار حادثة حرق القرآن الكريم.واستدعت السلطات السويدية، اليوم الخميس، القائم بالأعمال العراقي إثر إضرام النار في سفارتها ببغداد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السومریة نیوز
إقرأ أيضاً:
ارتفاع جديد في سعر الدولار مقابل الدينار العراقي: ما هي التوقعات المستقبلية؟
ديسمبر 25, 2024آخر تحديث: ديسمبر 25, 2024
المستقلة/ – في تطور جديد شهدته أسواق العراق المحلية، ارتفعت أسعار صرف الدولار الأميركي مقابل الدينار العراقي، حيث بلغ سعر البيع 152.500 دينار لكل 100 دولار، في حين استقر سعر الشراء عند 150.500 دينار لكل 100 دولار. هذه الزيادة في سعر الصرف تأتي في وقت حساس بالنسبة للاقتصاد العراقي، الذي يواجه تحديات عدة منها التضخم وأزمة السيولة.
تعد أسعار الصرف المتقلبة أحد أبرز المواضيع التي تؤثر على قدرة المواطنين العراقيين على شراء السلع الأساسية، حيث يعتبر الدولار العملة الرئيسية في العديد من المعاملات التجارية في العراق. وبالتالي، أي زيادة في سعر صرف الدولار يؤدي إلى زيادة كبيرة في تكلفة الاستيراد، مما ينعكس سلباً على أسعار السلع والخدمات المحلية.
أسباب زيادة سعر صرف الدولار تتعدد الأسباب التي قد تساهم في زيادة أسعار الدولار، منها العوامل الاقتصادية المحلية والعالمية. من بين هذه العوامل:
العجز المالي في العراق: يعاني العراق من عجز في موازنته المالية نتيجة انخفاض أسعار النفط العالمية وارتفاع النفقات الحكومية، وهو ما يجبر الحكومة على اللجوء إلى زيادة الدولار في السوق المحلية. ضعف الدينار العراقي: يعاني الدينار من تذبذب مستمر في قيمته بسبب الأزمات المالية والسياسية التي يشهدها العراق. العوامل الإقليمية والعالمية: مثل ارتفاع الطلب على الدولار في السوق العالمية، خاصة في ظل الأزمات الاقتصادية العالمية وتأثيرها على الأسعار.تأثير الزيادة على المواطن العراقي الزيادة المستمرة في سعر صرف الدولار لها تأثيرات مباشرة على المواطن العراقي. من أبرز هذه التأثيرات:
ارتفاع الأسعار: أسعار السلع الأساسية ستشهد زيادة، ما يعني عبئاً إضافياً على المواطنين الذين يعانون أصلاً من ارتفاع الأسعار بسبب التضخم. انخفاض القدرة الشرائية: مع تزايد الأسعار، سينخفض الدخل الفعلي للأفراد، مما يزيد من التحديات الاجتماعية والاقتصادية. تأثير على الفئات الضعيفة: الفئات الفقيرة في المجتمع هي الأكثر تأثراً بهذه الزيادات، حيث أن معظم دخلهم يعتمد على استهلاك السلع المستوردة أو المرتبطة بأسعار الدولار.التوقعات المستقبلية من المتوقع أن تظل أسعار الدولار في العراق متقلبة بسبب عدم استقرار الأوضاع الاقتصادية والسياسية. كما أن حجم الاحتياطي النقدي وسياستها المالية قد يكون له دور في الحفاظ على استقرار الدينار. الحكومة العراقية أمام تحدي كبير في السيطرة على هذه التقلبات واحتواء تأثيراتها على السوق المحلية.
الخاتمة في ظل هذه الزيادة الملحوظة في سعر الدولار، يتعين على الحكومة العراقية اتخاذ تدابير عاجلة للتعامل مع هذا التحدي، سواء من خلال تحسين الاقتصاد المحلي أو عبر تعزيز قدرة الدينار العراقي على الصمود أمام العملات الأجنبية.