طارق التويجري: مانشيني فضحنا فضائح غير عادية بتصريحاته .. فيديو
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
ماجد محمد
عبر الناقد الرياضي طارق التويجري عن استيائه بسبب أخطاء مانشيني في الفترة من أكتوبر حتى الآن.
وأكد التويجري أن تصريحات مانشيني المتناقضة، فضحت المنتخب السعودي فضائح غير عادية، مشيرًا أن خروجه أثناء ركلات الترجيح أنه مخجل.
وأوضح أن ما فعله مانشيني هو عار كبير، ونظرة فوقية منه، مؤكدًا أنه لا يستطيع ان يفعل مثل ذلك الأمر مع منتخب إيطاليا، أو أي منتخب آخر.
وتساءل عن المحاسبة الإدارية لمانشيني، مؤكدًا أنه حتى وإن أخطأ اللاعبون، كان يجب على الإدارة إحتواء الموقف، ويجب على اتحاد كرة القدم تفسير الحالة ككل.
وتابع التويجري مشددًا على ضرورة وجود شفافية، وأنه كما تم معاقبة اللاعبين، يكون هناك عقاب لمانشيني، وحل الجهاز الإداري للمنتخب السعودي.
طارق التويجري:
ما فعله مانشيني بخروجه أثناء ركلات الترجيح عار كبير وهي نظرة فوقية، وخلال البطولة فضحنا فضائح غير عادية بتصريحاته المتناقضة#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/AHAc7k63zs
— SSC (@ssc_sports) February 13, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اتحاد كرة القدم المنتخب السعودي مانشيني
إقرأ أيضاً:
فضائح فساد تهز “مجلس العمالة والارتزاق”.. العليمي يحمي ناهبي النفط في حضرموت
يمانيون../
تصاعدت الخلافات داخل “مجلس العمالة والارتزاق” برئاسة رشاد العليمي، وسط فضيحة فساد مدوية تتعلق بعمليات نهب النفط الخام في حضرموت، في ظل حماية مباشرة من العليمي لمسؤولين متورطين في تهريب الثروات الوطنية.
وأشارت مصادر مقربة من حكومة المرتزقة إلى أن غالبية أعضاء المجلس يطالبون بإقالة المحافظ المعين في حضرموت، مبخوت بن ماضي، وإحالته للتحقيق بسبب تورطه في مد أنبوب تهريب النفط الخام من منشأة الضبة وتشغيل مصفاة بدائية، بينما يرفض العليمي الإقالة، مشترطًا انتهاء التحقيقات، ومطالبًا بأن يكون البديل من حزب المؤتمر الشعبي العام بدلاً من الشخصيات المرشحة من قبل حلف قبائل حضرموت.
ويأتي هذا الانقسام في وقت تعاني فيه مناطق سيطرة حكومة المرتزقة من انهيار شامل للخدمات الأساسية، حيث وصلت الأوضاع المعيشية إلى مستويات كارثية، خاصة بعد خروج الكهرباء عن الخدمة بشكل كامل في عدن، ما دفع “المجلس الانتقالي”، الشريك في حكومة العمالة، إلى إصدار بيان شكلي ينتقد الفشل الحكومي، في محاولة مكشوفة لتحقيق مكاسب سياسية.
ويكشف تصاعد الخلافات داخل مجلس الارتزاق عن صراع نفوذ بين أدوات الاحتلال، حيث شهد شهر ديسمبر الماضي خلافات حادة حول تعيينات نفطية مثيرة للجدل، إضافةً إلى مطالبات بعودة المسؤولين إلى عدن لإدارة الحكومة من هناك، وهو ما أدى إلى انسحاب عيدروس الزبيدي، في خطوة اعتُبرت مجرد تكتيك سياسي لتحقيق مكاسب جديدة.
وبينما تستمر عمليات نهب الثروات وحماية الفاسدين من قبل العليمي وأركان حكومته، يبقى المواطن في مناطق سيطرتهم هو الضحية الكبرى، يعاني من التدهور المعيشي وانعدام الخدمات وسط صراعات على المصالح بين أجنحة المرتزقة.