ماجد محمد

علق الناقد الرياضي أكرم طيري، على أزمة اللاعبين المستبعدين من قائمة المنتخب الوطني في كأس آسيا.

وقال أكرم طيري، عبر برنامج “برا 18”: “كنت أتمنى خروج القائمين على المنتخب بمؤتمر صحفي للحديث عن ما حصل وماذا سيحصل مستقبلاً”.

وكانت لجنة الاحتراف في الاتحاد السعودي لكرة القدم، قد أدانت اللاعبين الستة، معلنة توقيع عقوبات تأديبية بحق كل منهم.

وجاءت العقوبة الأكبر من نصيب نواف العقيدي، حارس المرمى، الذي تعرّض للإيقاف 5 أشهر، إضافة إلى تغريمه 300 ألف ريال.

أكرم طيري:
كنت أتمنى خروج القائمين على المنتخب بمؤتمر صحفي للحديث عن ما حصل وماذا سيحصل مستقبلاً… #تركي_السهلي: لديهم أخطاء اتصالية وتحيز إعلامي#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/r8kwgIMdGT

— SSC (@ssc_sports) February 13, 2024

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أكرم طيري الأخضر أکرم طیری

إقرأ أيضاً:

الإمارات تشارك بمؤتمر دولي في باريس حول سوريا

ترأس خليفة شاهين المرر، وزير دولة، وفد الإمارات إلى المؤتمر الدولي حول سوريا، الذي عقد، الخميس الماضي، في العاصمة الفرنسية باريس، وحضر إيمانويل ماكرون رئيس فرنسا جانباً من المؤتمر الذي شارك فيه وزراء خارجية دول مجلس التعاون، والأمين العام للمجلس، ووزير الخارجية السوري، ووزراء من الدول الجارة لسوريا، ومن أعضاء مجموعة السبع "G7"، بالإضافة إلى ممثلين عن الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، وجامعة الدول العربية.

ويأتي هذا المؤتمر استكمالاً لمؤتمر العقبة في 14 ديسمبر (كانون الأول) 2024، ومؤتمر الرياض 12 يناير (كانون الثاني) 2025، لبحث الوضع في سوريا، وتنسيق المواقف بشأن تحقيق الاستقرار ودعم العملية السياسية لتحقيق مرحلة انتقالية ناجحة تلبي تطلعات الشعب السوري، وتوقعات ومعايير المجتمع الدولي وفقاً للقرارات الدولية ذات الصلة.
كما استعرض الوزراء التحديات التي تواجهها السلطات الجديدة في سوريا، وأوجه الدعم الذي يمكن تقديمه لمساعدتها على تخطي الأوضاع الصعبة في سبيل بناء سوريا مستقرة تتعايش فيها كل فئات ومكونات الشعب السوري في أمن وسلام وانسجام، خالية من التطرف والعنف والإرهاب، ومتصالحة ومتعاونة مع محيطها الجغرافي وكافة دول المنطقة والعالم.

دعم استقلال سوريا

وفي مداخلته أمام المؤتمر، أكد المرر على موقف الإمارات الحريص على دعم استقلال وسيادة سوريا على كامل أراضيها، ودعم تحقيق التطلعات المشروعة للشعب السوري في الأمن والاستقرار والتنمية والازدهار من أجل بناء سوريا موحدة ومستقرة وآمنة، لا إرهاب فيها ولا تطرف ولا إقصاء.
وأعرب المرر عن تطلع الإمارات إلى أن تتكلل جهود الحكومة السورية الانتقالية لتحقيق السلام والاستقرار بالنجاح بما ينعكس إيجابا على المنطقة برمتها، باعتبار أن أمن سوريا واستقرارها ركيزة للأمن والاستقرار في المنطقة.
وأوضح أهمية التصدي للتطرف والإرهاب والعنف والكراهية ومواجهتها كونها التهديد الأكبر لأمن واستقرار المنطقة وسلامة شعوبها.

استقرار المنطقة

ودعت الإمارات المجتمع الدولي إلى تعزيز جهوده للتخفيف من معاناة الشعب السوري ومساعدته على إنجاز مرحلة انتقالية ناجحة، وعملية سياسية شاملة وجامعة تحقق أمال الشعب السوري في الأمن والتنمية والحياة الكريمة.
وأكدت كلمة الإمارات على الدور المحوري للدولة في الجهود المبذولة لدعم السلام وترسيخ الاستقرار في المنطقة، وتواصلها مع الشركاء الإقليميين والدوليين لضمان نجاح هذه المساعي بما يعود بالخير على جميع شعوب المنطقة ودولها.
وفي نهاية مداولات المؤتمر صدر بيان مشترك يعبّر عن ما توافق عليه المشاركون بشأن معالجة الوضع في سوريا، وسبل دعم الشعب السوري والسلطات السورية الانتقالية.

مقالات مشابهة

  • مليشيا الحوثي توقف مستحقات القائمين على مساجد إب
  • وسيم أكرم يتعاون مع «مير» لإحداث تغيير إيجابي مستدام
  • خروج 16 فلسطينيًا من مستشفى حميات دمياط
  • إدارة الأخضر تطلب جوازي ثنائي الخليج قبل مواجهة الصين.. فيديو
  • أحمد حسن: جروس سيحصل من الزمالك على قيمة الشرط الجزائي كاملا
  • الإمارات تشارك بمؤتمر دولي في باريس حول سوريا
  • الخطيب: لبنان لن يكون مستقبلاً إلا بوحدته وبوحدة شعبه وجيشه ومقاومته
  • إمام مسجد عمرو بن العاص: الله أكرم النبي بليلة النصف من شعبان
  • «ممثلة ومذيعة مستقبلا» على خشبة المسرح.. أحلام «فاطمة» تتحدى الكرسي المتحرك
  • فضل ليلة النصف من شعبان .. وماذا حدث فيها؟ 25 سرا عن الليلة المباركة لا يعرفه كثير