أخصائي يحدد مشكلات صحية خطيرة يعاني منها بايدن قد تشكل خطورة كبيرة على العالم
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
#سواليف
كشف الدكتور المصري #حمدي_نبوي أستاذ المخ والأعصاب، أن الرئيس الأمريكي جو #بايدن يعاني من #مشكلات #خطيرة بسبب عدم سيطرته على تصرفاته، وهذا ما يشكل خطورة كبيرة على العالم بأسره.
وقال الدكتور حمدي نبوي: “بايدن يعاني من مرض #الزهايمر في درجته الثالثة وهناك خطر حقيقي على العالم من استمراره”.
وأضاف: “إننا نعتبر مريض الزهايمر من الدرجة الثانية فاقدا للأهلية ولايسيطر على تصرفاته وبايدن يعاني من زهايمر الدرجة الثالثة وهي أشد خطورة”.
وأوضح أنه “في تلك الحالة المرضية يشكل خطورة كبيرة على العالم بأسره لأنه لايفرق بين الأمور أو الأحداث القديمة والجديدة، ووجود الحقيبة النووية في حوزته يشكل أزمة كبرى قد يدفع ثمنها العالم بأسره إذا ما أقدم على تصرف وهو غير مدرك لطبيعته”.
وختم بالقول: “نحن أمام إدارة أمريكية تعاني من العجز، فوزير الدفاع الأمريكي في غرفة الإنعاش والرئيس يعاني من الزهايمر، وهذا وضع غير مسبوق ينذر بكارثة كبرى”.
وأصبح النقاش حول السن والصحة العقلية للمرشحين الرئاسيين في الولايات المتحدة موضع اهتمام كبير في الآونة الأخيرة، وخاصة بالنسبة للرئيس جو بايدن، البالغ من العمر 81 عاما، حيث إن تقدمه في السن، أثار بعض المخاوف حول قدرته العقلية والصحية على القيام بمهام منصبه بفعالية لفترة ولاية ثانية كاملة.
هذا وقالت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، هيلاري كلينتون، إن تقدم بايدن في العمر هو “قضية مشروعة” خلال حملته الانتخابية، حيث يسعى لتأمين فترة ولاية ثانية في البيت الأبيض في الانتخابات المقررة في نوفمبر المقبل.
كما أظهر استطلاع للرأي نشرته وسائل إعلام أمريكية الأسبوع الماضي أن حوالي 76% من المشاركين لديهم مخاوف بشأن عمر بايدن وصحته، في حالة إعادة انتخابه لولاية أخرى مدتها أربع سنوات.
وتقدر مجلة “دير شبيغل” الألمانية أن جو بايدن يبدو “أضعف وأكثر عرضة للخطر” من أي وقت مضى خلال فترة وجوده في منصبه بسبب ارتكابه أخطاء فادحة تظهر بوضوح حالته الصحية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بايدن مشكلات خطيرة الزهايمر على العالم یعانی من
إقرأ أيضاً:
المنصوري يؤكد حرص أبوظبي على توفير رعاية صحية متكاملة للمرأة والطفل
أكد معالي منصور إبراهيم المنصوري، رئيس دائرة الصحة – أبوظبي، أن الإمارة تواصل جهودها لضمان وصول المرأة والطفل إلى رعاية متكاملة، من خلال تعزيز قدرات الرعاية الأولية، وتوسيع برامج الوقاية والفحص المبكر، مثل الفحوص الجينية قبل الزواج وفحوص حديثي الولادة، بالإضافة إلى التحديث المستمر لبرامج التطعيم.
وقال في كلمته بمناسبة يوم الصحة العالمي، الذي يصادف 7 أبريل من كل عام، ويحتفل به العالم هذا العام تحت شعار “بداية صحية لمستقبل واعد”، إن القطاع الصحي على مستوى العالم يشهد تحولات متسارعة، أبرزها التوجه نحو مفهوم الصحة الشاملة والذي ينحو نحو الوقاية والاستباقية، لافتا إلى التركيز هذا العام على صحة المرأة والطفل كأساس في بناء مجتمعات أكثر صحة حول العالم.
وأضاف أن هذه المناسبة تحمل فرصة مهمة للنظم الصحية حول العالم لتبني أساليب مبتكرة ترتقي بصحة المرأة والطفل، مشيرا إلى أن أبوظبي، كانت من الأوائل في استكشاف وتطبيق هذه الفرص، وذلك انطلاقًا من رؤيتها لبناء نظام صحي ذكي وفعال قادر على التنبؤ بالمخاطر الصحية والوقاية منها والاستجابة لها، مع تقديم طب شخصي يراعي احتياجات المجتمع المحلي، ويدعم التمتع بحياة صحية مديدة.
ونوه إلى أن البيانات الصحية شكّلت عنصرًا أساسيًا في تطوير المنظومة الصحية في أبوظبي ، لما توفره من رؤى معمقة حول احتياجات المجتمع الحالية والمستقبلية، كما لعبت علوم الجينوم دورًا محوريًا في تعزيز هذا التوجه.
وقال إن العمل جار حاليًا على إنشاء مدينة طبية متكاملة ومتخصصة في طب المرأة والطفل، تضم مدينة الشيخ خليفة الطبية كمركز تميز في طب الأطفال، ومستشفى الكورنيش الجديد لصحة المرأة وحديثي الولادة، إلى جانب مستشفى لإعادة التأهيل ومركز متخصص بالصحة النفسية للمرأة والطفل.
وأكد معالي منصور المنصوري، أن أبوظبي، تضع صحة المرأة والطفل في صميم رؤيتها لنظام صحي ذكي واستباقي، يشكّل الأساس لمجتمع أكثر صحة واستدامة.وام