ماذا طلبت زوجة الفنان محمود عامر في الفلانتين؟
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
حرص محمود عامر وزوجته على التوجه إلى مدينة الغردقة لقضاء شهر العسل عقب إتمام الزفاف، حيث تم استقبالهم بالربابة والمزمار البلدي.
محمود عامر وزوجته في الغردقةوأعربت رشا فرج زوجة الفنان فرج عامر في تصريحات لـ«الوطن» عن سعادتها بتواجدهما في مدينة الغردقة وسط أهلها الطيبين، الذين استقبلوهم بالحب وشعرت كأنها في وسط أسرتها.
وطلبت زوجة محمود عامر منه أن يقضيا أول عيد حب في بداية حياتهما الزوجية في مدينة الغردقة، للاحتفال به في مدينة السحر والجمال
محمود عامر وزوجته في رحلة بحريةوشملت زيارة محمود عامر وزوجته في الغردقة رحلة بحرية إلى أحد الشواطىء، ثم جولة حرة بالسوق والبازارات ومن المقرر أن تنتهي إجازتهم غدآ الخميس، حيث يغادرا إلى القاهرة.
نصيحة الفنان محمود عامر للشبابوقال محمود عامر في تصريحات لـ«الوطن» موجها كلامه للشباب، خلي قلبك يحن ويرن ويدق ولم نفسك عشان تعيش حياتك ولا تبالغ في التكاليف، وسهلوا على الشباب تكاليف الزواج .
وعن منتقديه قال: «أنا راضي وابوها راضي وأنت مالك بينا يا قاضي»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمود عامر محمود عامر في الغردقة
إقرأ أيضاً:
جريمة «مروعة».. إعدام مسنّ فلسطيني وزوجته تتحول إلى «أشلاء» في غزة
كشف “المرصد الأورومتوسطي” لحقوق الإنسان في تقرير عن تفاصيل مروعة حول “جريمة إعدام مسن فلسطيني وزوجته على يد الجيش الإسرائيلي” في حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة في أيار الماضي.
وأكد التقرير، أن “الضحيتين محمد فهمي أبو حسين (70 عاما) وزوجته مزيونة حسن فارس أبو حسين (65 عاما)، تم استخدامهما كـ”دروع بشرية” قبل إعدامهما”.
وفقا للمرصد: “تابعنا تحقيقا نشره موقع عبري حول ربط ضابط إسرائيلي من لواء “ناحال” سلسلة متفجرات حول عنق المسن الفلسطيني، وأجبره على دخول منازل في حي الزيتون لفحصها والتأكد من خلوها من المخاطر لمدة 8 ساعات، وبعد انتهاء هذه العملية، تم إعدام الزوجين رميا بالرصاص، كما كشفت التحقيقات الميدانية “احتمال أن الضحيتين استخدمتا كدروع بشرية وأن إعدامهما لم يتم عبر الرصاص ولكن عبر المتفجرات التي كانت مربوطة بالزوجة على الأقل”.
وتابع المرصد” جثمان الزوجة تحول إلى أشلاء صغيرة حيث تم التعرف عليها بصعوبة من خلال حلق بأذنها، بينما تعرض جثمان الزوج لتشوهات بالغة وبتر في ساقه اليمنى، مما يعزز فرضية أن عملية القتل تمت عبر تفجير المتفجرات”.
ووصف المرصد الأورومتوسطي هذه الجريمة بأنها “انتهاك جسيم للقانون الدولي الإنساني”، مؤكدا أنها تندرج ضمن “النمط المنهجي للإبادة الجماعية التي ينفذها جيش الاحتلال في قطاع غزة”.
وأشار التقرير إلى أن “استخدام المدنيين كدروع بشرية وقتلهم عمدا يعد جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية، تتطلب محاسبة فورية”.
ودعا المرصد الأورومتوسطي المحكمة الجنائية الدولية إلى “اعتبار هذه الجريمة دليلا إضافيا على الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة، وإدراجها ضمن تحقيقاتها الجارية في الجرائم المرتكبة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما طالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لضمان محاسبة مرتكبي هذه الجرائم ومنع إفلاتهم من العقاب”.