تحرص “بوابة الوفد الإلكترونية" على تقديم نشرة أخبار بأهم أخبار التوك شو، وذلك ليكون مُتابعوها على علم بآخر أخبار التوك شو على مدار اليوم.

نشرة التوك شو.. ردود مصرية قوية على التصريحات الإسرائيلية وتحذير من الهجوم على رفح نشرة التوك شو.. بايدن يقرر إنهاء الحرب على غزة وانتعاش سوق الفضة


قال ناجي فرج، مستشار وزير التموين لشئون صناعة الذهب، إن أوقية الذهب تراجعت 27 دولارًا اليوم عالميا.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

لضبط الأسعار.. "التموين" تقترح عمل منطقة حرة لـ الذهب (فيديو)

قالت إيمان شاكر، مدير مركز الاستشعار عن بعد بهيئة الأرصاد الجوية، إن هناك تقلبات جوية بسبب منخفض جوي يضرب البلاد، لافتة إلى أن مركز المنخفض الجوي على البحر المتوسط و يصاحبه حوض علوى بارد متعمق فى طبقات الجو العليا.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

الأرصاد تحذر من انخفاض في درجات الحرارة وأمطار رعدية (فيديو)

قال ناجي فرج، مستشار وزير التموين لشئون صناعة الذهب، إن الاحتياطي الاستراتيجي من المعدن الأصفر في أحد المناجم لا يقل عن 1.5 مليون أونصة، مؤكدا أننا نستطيع  أن نستخرج 500 ألف أوقية من المناجم المصرية سنويا.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

بشرة خير.. تفاصيل تسلم البنك المركزي نصف طن ذهب من شركة شلاتين

قال اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، إن الروح المعنوية لدى الشعب الإسرائيلي منهارة تماما بعد فشل الجيش والحكومة في تنفيذ ما تم إعلانه عن قبل الحرب على غزة.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

سمير فرج يكشف مفاجأة عن فيديو إسرائيل بشأن تتبع خطوات السنوار (شاهد)
 

قال أيمن الرقب المحلل السياسي الفلسطيني، إن الاحتلال الإسرائيلي لا يريدها هدن متصلة بل منفصلة، معقبا: “أعتقد أن الهجوم على رفح تم اتخاذ به قرار نهائي من قبل الاحتلال وبضوء أخضر من واشنطن لكن يبقى التوقيت الذي ربما يؤجل حتى بعد شهر رمضان”.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

محلل فلسطيني يكشف سر قرار إسرائيل بتأجيل اجتياح رفح (فيديو)



قال اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، إن هناك توترًا بين مصر وإسرائيل حاليًا، ونجاح الاتفاق حول هدنة في غزة سيقضي على هذا التوتر المُرتبط برفح الفلسطينية ومحور فيلادلفيا.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

سمير فرج يكشف حقيقة تعليق اتفاقية كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل (فيديو)

قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بعد 130 يوما أفرج عن أسيرين فقط، وبالتالي هو لا يستطيع أن يعود للرأي العام الإسرائيلي، نظرا لأن مستقبله السياسي مهدد، وللتخفيف من وطأة معاقبته يرغب في تحقيق شيء ينتصر به أمام الرأي العام فتخفف عقوبته.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

ضياء رشوان: مستقبل نتنياهو السياسي مهدد والانتصار في غزة يخفف عقوبته (فيديو)

قال خالد الدرندلي، نائب رئيس اتحاد الكرة، إن عقد حسام حسن مع منتخب مصر يمتد حتى عام 2026، معقباً: "ثقتنا كبيرة للغاية في حسام حسن وفي نجاحه مع منتخب مصر وسنوفر له كل متطلباته لتحقيق أهداف المنتخب خلال الفترة المقبلة".

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

اتحاد الكرة يكشف تفاصيل عقد حسام حسن.. رفض الحديث عن الشروط (فيديو)
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: التوك شو أخبار التوك شو الذهب حسام حسن بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

د. محمد بشاري يكتب: المنامة على موعد مع الوحدةومؤتمر الحوار الإسلامي يبشر بعهد جديد

في ظل التحديات المتزايدة التي تواجه الأمة الإسلامية، تبرز الحاجة الملحّة إلى تعزيز الوحدة والتفاهم بين مختلف المذاهب الإسلامية. يأتي مؤتمر الحوار الإسلامي-الإسلامي، المزمع عقده في المنامة يومي 19 و20 فبراير الجاري، كخطوة مهمة نحو تحقيق هذا الهدف. يُعقد المؤتمر تحت شعار “أمة واحدة ومصير مشترك”، برعاية كريمة من جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، وبحضور فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف ورئيس مجلس حكماء المسلمين، وبمشاركة أكثر من 400 شخصية من العلماء والقيادات والمرجعيات الإسلامية والمفكرين والمثقفين من مختلف أنحاء العالم.

يهدف المؤتمر إلى الانتقال من مجرد الدعوة إلى التقارب إلى التفاهم العملي حول المشتركات والتحديات التي تواجه الأمة. كما يسعى إلى تأسيس آلية حوار علمي دائمة على مستوى العالم الإسلامي، بهدف لمّ شمل الأمة بمكوناتها المتعددة، وتسليط الضوء على مساحات الاتفاق الواسعة بين المسلمين، وتعزيز دور العلماء والمرجعيات الدينية في رأب الصدع بين المذاهب المختلفة، ونبذ خطاب الكراهية، وتعزيز التفاهم والاحترام المتبادل، والعمل على تجديد الفكر الإسلامي لمواجهة أسباب الفرقة والنزاع والتحديات المشتركة، وإبراز التجارب الناجحة في هذا المجال.

إنّ الاختلاف في التأويلات الفقهية والتفسيرات العقائدية كان ولا يزال جزءًا من مسيرة الفكر الإسلامي، وهو مظهر من مظاهر الثراء الفكري الذي يزخر به التراث الإسلامي. غير أنّ ما جرى عبر التاريخ هو تحول هذا التنوع إلى ساحة صراع، حيث استُغلت الفوارق المذهبية لإضفاء شرعية على النزاعات السياسية، وتحولت بعض المدارس الفقهية إلى أدوات للصراع بدل أن تكون وسائل للإثراء المعرفي والاجتهاد الشرعي. من هنا، فإن أي مشروع للتقريب بين المسلمين لا بد أن يستند إلى قاعدة أساسية وهي الاعتراف بالتعددية بوصفها سنة كونية لا تتناقض مع وحدة الأمة، بل تُعززها عبر بناء جسور التواصل على أسس الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة.

إنّ مسئولية الدولة في تحقيق هذا التقريب تُعدّ محورية، فلا يمكن لمجتمع أن يعيش في سلم داخلي إذا لم تكن هناك رؤية سياسية واعية تدير هذا التنوع بمسؤولية وتُعلي من قيم المواطنة على الانتماءات الطائفية الضيقة. فالدولة ليست مجرد كيان إداري، بل هي الحاضن الذي يُفترض أن يحمي النسيج الاجتماعي من التشظي، ويؤسس لمنظومة قانونية تُجرّم خطابات التكفير والتحريض الطائفي، وتوفر الفضاءات التي تُتيح للعلماء والمفكرين العمل على صياغة خطاب ديني يتجاوز النزعات الإقصائية. إنّ بقاء الدولة محايدة في القضايا المذهبية ليس موقفًا سلبيًا، بل هو الضمان لاستمرارها في لعب دورها كراعية للوحدة الوطنية والإسلامية، بعيدًا عن الانحيازات التي قد تؤدي إلى اضطرابات اجتماعية مدمرة.

إنّ المرجعيات الدينية، بمختلف انتماءاتها، تتحمل مسئولية كبرى في تصحيح المفاهيم المغلوطة التي كرّست الانقسام داخل الأمة. فليس مقبولًا أن يظل بعض العلماء أسرى تفسيرات تاريخية متشددة تجعل الآخر المذهبي في خانة الضلال والكفر، وتُضفي على الصراعات السياسية طابعًا دينيًا لا أساس له من الشرع. إنّ المطلوب اليوم هو إعادة قراءة التراث الإسلامي بروح نقدية، تنزع عنه صفة القدسية المطلقة، وتفصل بين ما هو اجتهاد بشري قابل للنقاش والتطوير، وما هو أصل ثابت من أصول الدين لا يجوز المساس به. فلا يمكن للخطاب الديني أن يكون عامل تفريق وهو الذي أُسس ليكون أداة توحيد، ولا ينبغي أن تتحول منابر الفقه إلى ساحات تجييش وتأليب، بل إلى فضاءات لنشر قيم الوسطية والتسامح.

أما المجتمع، فله دور لا يقل أهمية عن الدولة والمؤسسات الدينية في تكريس ثقافة التقريب والتعايش. إنّ القاعدة الجماهيرية هي التي تُحدد في نهاية المطاف مدى نجاح أي مشروع حواري، لأن الخطابات الوحدوية إذا بقيت حبيسة النخب فلن تُحدث أي تغيير فعلي على الأرض. من هنا، فإن الإعلام والمؤسسات التعليمية يقع على عاتقها مسؤولية ضخمة في بناء وعي جماهيري جديد، يقطع مع الصور النمطية المتبادلة بين أتباع المذاهب المختلفة، ويُكرس فكرة أن الاختلاف لا يعني العداء، وأن وحدة المسلمين ليست شعارات جوفاء، بل مشروع نهضوي ضروري لتمكين الأمة من استعادة قوتها الحضارية.

إن مؤتمر المنامة يأتي في سياق دولي وإقليمي بالغ التعقيد، حيث تتزايد النزاعات المذهبية وتتعمق الفجوات بين أبناء الأمة الواحدة، مما يجعل الحاجة إلى مبادرات جادة للحوار أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى. لا ينبغي لهذا المؤتمر أن يكون مجرد لقاء بروتوكولي أو حدث إعلامي عابر، بل عليه أن يؤسس لمرحلة جديدة في إدارة التنوع المذهبي داخل الأمة الإسلامية، بحيث تُصاغ آليات مؤسسية دائمة للحوار والتفاهم، تُخرج مسألة التقريب من دائرة المبادرات الموسمية إلى حيز السياسات المستدامة. إنّ نجاح المؤتمر لن يُقاس بعدد الكلمات التي ستُلقى فيه، بل بمدى قدرته على إنتاج أفكار ومشاريع قابلة للتطبيق، تضع حدًا لحالة الاستقطاب المستمرة، وترسي قواعد صلبة لحوار إسلامي-إسلامي يؤسس لوحدة حقيقية، تُحصّن الأمة من الفتن، وتُعيدها إلى مسارها الحضاري الذي تاهت عنه بفعل النزاعات العبثية.

مقالات مشابهة

  • أخبار القليوبية| وزير الإسكان يتفقد عددًا من المشروعات وتحديث الأحوزة العمرانية.. وتأجيل محاكمة المتهمين بقــ.تل سائق توك توك لسرقته بالخانكة
  • أحمد الشاكر يبشر بتحرير عدد من المناطق في الخرطوم
  • د. محمد بشاري يكتب: المنامة على موعد مع الوحدةومؤتمر الحوار الإسلامي يبشر بعهد جديد
  • نشرة التوك شو| جدل هدايا عيد الحب وتصريحات زاهي حواس بأهلاوية حتشبسوت
  • بتراجع 2% ..استثمارات صناديق التأمين الخاصة تسجل 2.2 مليار جنيه
  • صور جوية| تحذيراً للعدو الإسرائيلي والأمريكي.. شاهد حشود مليونية استثنائية في مسيرة “على الوعد مع غزة.. ضد التهجير، ضد كل المؤامرات”
  • نشرة التوك شو| استعدادات الحكومة لاستقبال رمضان ومستر بيست يكشف سر نجاحه في صناعة المحتوى
  • اشتروا بسرعة.. رسالة عاجلة من شعبة الذهب للمواطنين .. فيديو
  • رئيس شعبة البن يكشف أسباب ارتفاع الأسعار .. فيديو
  • شاهد | كيف دمر جيش الاحتلال الإسرائيلي مدينة رفح جنوب غزة