رفع 2590 مترًا مكعبًا من مخلّفات البناء بمحافظة أبو عريش
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
رفعت أمانة منطقة جازان ممثلة في بلدية محافظة أبو عريش خلال شهر يناير الماضي، 2590 مترًا مكعبًا من مخلفات البناء والهدم، ضمن جهودها لرصد ومعالجة التشوهات البصرية وتحسين المشهد الحضاري وجودة الحياة، وتعزيز الوعي والسلوك الحضاري بأهمية المحافظة على البيئة، وحماية المرافق العامة بالمحافظة والقرى التابعة لها.
وأوضحت الأمانة أن الفرق الميدانية قامت كذلك بإزالة ورفع 18 سيارة تالفة، وتسوير 80 مترًا من المباني تحت الإنشاء، ورفع 125 حاجزًا من الحواجز الخرسانية، وإصلاح 900 عمود إنارة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة جازان رفع المخلفات
إقرأ أيضاً:
محافظ الدقهلية يتفقد السوق الحضاري بالسنبلاوين ويوجه لسرعة تسليم المحال لأصحابها للبدء الفعلي في عملها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقد اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية صباح اليوم الإثنين، السوق الحضاري بمدينة السنبلاوين يرافقه حاتم قابيل رئيس مركز ومدينة السنبلاوين، للتأكد من كفاءة التنفيذ ومستوى المحال ومدى جاهزيتها لبدء التشغيل.
وأكد محافظ الدقهلية على رئيس مركز ومدينة السنبلاوين بغلق المحال للحفاظ عليها لحين تسليمها للمستفيدين والبدء في ممارسة نشاطها الفعلي في عرض وبيع السلع الغذائية المختلفة وتوفير الخدمات للمواطنين في الحصول على احتياجاتهم من السلع الغذائية المختلفة.
ووجه محافظ الدقهلية، بسرعة اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لتخفيض القيمة الإيجارية للمحلات بالسوق مراعاة لمصالح المستفيدين منها وتخفيف الأعباء المالية عليهم، وشدد على تعظيم الاستفادة من السوق بما يخدم المواطنين ويحافظ على موارد الدولة.
وأكد محافظ الدقهلية على أن السوق يعد من المظاهر الحضارية للمدينة ويحافظ على مظهرها العام ويوفر مكانا لائقا لتلبية احتياجات المواطنين من السلع الغذائية المختلفة في إطار حرص الدولة على توفير جميع الخدمات المطلوبة للمواطنين وتخفيف الأعباء.
وحرص محافظ الدقهلية على الالتقاء بالمواطنين وخاصة من أصحاب المحال في السوق للاستماع إليهم ومطالبهم والذي وعد بتلبية احتياجات الجميع بما يحفظ حقوق المستفيدين من السوق ويوفر الخدمات للمواطنين ويحافظ على موارد الدولة ويعظم الاستفادة منها.
يذكر أن سوق السمك بمدينة السنبلاوين بلغت تكلفته حوالي 31 مليون جنيه بتمويل من صندوق التنمية الحضرية، ويضم 115 محلا تجاريا ومخبزا، ويأتي في إطار التنمية الحضرية للمناطق العشوائية والحفاظ على المظهر الحضاري للمدن وتوفير الخدمات اللازمة للمواطنين في مختلف المناطق.