عمرو الجنايني: ما حققه مجلس الزمالك في 100 يوم "إعجاز".. وخدمة الكيان لا تحتاج منصب بالنادي
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
وصف عمرو الجنايني رئيس اتحاد الكرة السابق وعضو مجلس إدارة نادي الزمالك الأسبق، أن ما حققه مجلس إدارة القلعة البيضاء في الفترة السابق بـ "الإعجاز".
عمرو الجنايني: ما حققه مجلس الزمالك في 100 يوم "إعجاز"وقال الجنايني في تصريحات لبرنامج "زملكاوي" على شاشة قناة الزمالك مع محمد أبو العلا: "ارتباطي بالزمالك بدأ منذ الصغر، في عائلتي الزمالك مثل الطعام".
وأضاف: "توقعت نجاح مجلس إدارة الزمالك لأنهم يسيروا على الطريق الصحيح، الإخلاص في النوايا أساس نجاح مجلس إدارة الزمالك، مجلس إدارة الزمالك يتميز بإنكار الذات والعمل لمصلحة النادي، ولكن جمهور الزمالك هو البطل الحقيقي وداعم ومساند لناديه على مر العصور".
عاجل.. تفاصيل رسالة ميشيل يانكون لـ حارس الأهلي الجديد هل وضع حسام حسن شرط جزائي في عقده مع منتخب مصر؟.. اتحاد الكرة يُجيبوتابع: "ثقتي في مجلس إدارة الزمالك بلا حدود في لم الشمل وخدمة النادي، ما حققه مجلس الزمالك في 100 يوم إعجاز، أزمة الزمالك الكبرى كانت مالية وبروح محبيه تجاوزنا الأزمة".
وأتم: "تواجدت في مجلس إدارة الزمالك من 2006 وحتى 2013 دون الترشح في الانتخابات، خدمة الزمالك لا تحتاج لمنصب داخل النادي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو الجنايني الزمالك مجلس إدارة الزمالك إدارة الزمالك محمد أبو العلا مجلس إدارة الزمالک
إقرأ أيضاً:
الجديد: وزارة المالية تحتاج إلى إعصار يجتاحها ليقتلع منها الفساد من جذوره
ليبيا – تصريحات مختار الجديد حول فساد إدارة المال العام
تقييم مقارن مع الدول الأقل فسادًا
قال المحلل الاقتصادي مختار الجديد في منشور نشره عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك“، إن فنلندا والسويد تُعدان من أقل الدول فسادًا، بينما تُصنف ليبيا في المرتبة الأولى عالميًا من حيث حجم الفساد مقارنة بالدول التي سبقتها في الترتيب. وأثار ذلك تساؤلات حول الفوارق الواضحة في الإجراءات والآليات المستخدمة في إدارة وإنفاق المال العام بين هذه الدول وليبيا.
الاختلاف في الآليات والإجراءات
تساءل مختار الجديد قائلاً: “هل تعتقدون أن الإجراءات والآليات المستخدمة في إدارة وإنفاق المال العام المطبقة في هذه الدول هي نفسها المطبقة في ليبيا؟ بالتأكيد لا”. وأضاف أن الفارق الكبير ينبع من اختلاف نهج الإدارة والرقابة، إذ يعتمد النظام في الدول المتقدمة على آليات دقيقة تضمن الشفافية والكفاءة، وهو ما نفتقده في النظام الليبي.
اللوم على الأجهزة التنفيذية
وأشار المحلل إلى أن الجميع يُلقي اللوم على الأجهزة الرقابية مثل ديوان المحاسبة، الذي يُفترض أن يكمل دور الرقابة، بينما يغفل الكثيرون أن جذور المشكلة تكمن في الأجهزة التنفيذية، وعلى رأسها وزارة المالية. ووجه مختار الجديد انتقادًا حادًا للنظام الإداري في ليبيا، مؤكدًا أن وزارة المالية بحاجة إلى “إعصار” يجتاحها ليقتلع الفساد من جذوره، ويحدث نقلة نوعية في آليات عملها وطرق إدارتها للمال العام.