الخضري : أتمنى تحلي حسام حسن بالهدوء المرحلة المقبلة
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
تحدث الناقد الرياضي احمد الخضري عن تجربة حسام حسن في الادارة الفنية للمنتخب الوطني عقب توقيعه على عقود التدريب رسميا امس الثلاثاء واعلانه مديرا فنيا رسميا للمنتخب الوطني في مؤتمر صحفي مقرر إقامته الخميس المقبل.
التقرير الطبي يقترب من إنهاء مسيرة السولية في الأهليوقال: "حسام حسن منذ سنوات وهو يحلم بتدريب منتخب مصر، يريد النجاح في تدريب المنتخب وتعامل بذكاء في عدم وضع شرط جزائي كما أنه تمسك بوجود الجهاز المعاون، رغم معارضة البعض له في اختيارات معينة منها سعفان الصغير".
وتابع: "يجب أن نعلم جميعًا اسباب عدم وجود محمد بركات وحازم إمام في وقت توقيع عقود حسام حسن، فهل هما ضد التعاقد معه أم لا؟!، واعتقد أنه سيكون هناك ضغوط لحضورهما في المؤتمر الصحفي".
وقال : "أتمنى أن يكون حديث حسام حسن في المؤتمر الصحفي جيد، خصوصا انه من المتوقع أن تكون هناك اسئلة مفخخة، واتوقع أن يكون أكثر هدوءًا في الفترة المقبلة".
وأردف: "البعض أصبح يريد اطلاق التصريحات الغريبة، ومن الصعب مقارنة عصام الحضري بأي حارس آخر، فهو أسطورة كبيرة".
واستطرد: "هناك تطور واضح على فلسفة علاء عبدالعال مع الجونة، والفريق يقدم مستوى جيد وكان متقدم على المصري، وهناك لاعب جيد اسمه احمد محمود من العناصر المميزة ومعار من الزمالك، ولا استوعب فكر مسئولي النادي بالتخلي عن أسامة فيصل".
وأكد: "أسامة فيصل سوف ينتقل إلى النادي الأهلي في الموسم المقبل، وكولر معجب بإمكانياته".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسام حسن منتخب مصر مصر الجهاز المعاون حسام حسن
إقرأ أيضاً:
الهاتف المحمول: وسيلة تواصل أم إدمان خفي؟
أميرة خالد
في ظل التطور التكنولوجي المتسارع، بات الهاتف المحمول جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث أصبح وسيلة رئيسية للتواصل والعمل والترفيه.
ولكن في المقابل، أدى الاستخدام المفرط له إلى ظهور حالات من التعلق المفرط، لدرجة أن البعض يشعر بالقلق والتوتر عند فقدان الاتصال به، وهو ما يُعرف بـ”نوموفوبيا” أو رهاب فقدان الهاتف.
وهناك علامات قد تشير إلى نوموفوبيا:القلق عند نسيان الهاتف: إذا شعرت بعدم الارتياح أو التوتر الشديد لمجرد نسيان هاتفك في المنزل، فقد يكون ذلك مؤشرًا على التعلق الزائد به.
والتحقق المستمر من الإشعارات، حيث يجد البعض أنفسهم يقومون بفحص الهاتف بشكل متكرر، حتى وإن لم يكن هناك إشعارات جديدة، مما يعكس حالة من الإدمان الرقمي.
واستخدام الهاتف في مواقف غير مناسبة: مثل تصفحه أثناء القيادة أو خلال الاجتماعات، وهو ما قد ينعكس سلبًا على الأداء اليومي وحتى السلامة الشخصية، والتأثير على العلاقات الاجتماعية.
إقرأ أيضًا https://slaati.com/2025/03/01/p2645380.html