عمرو الجنايني: أتمنى عودة هذا اللاعب.. وانضمام رمضان صبحي "القائد الرائع" للزمالك
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
أكد عمرو الجنايني رئيس اتحاد الكرة السابق وعضو مجلس إدارة نادي الزمالك أنه يتمنى عودة مصطفى فتحي إلى صفوف القلعة البيضاء في الموسم المقبل.
تصريحات عمرو الجناينيوقال الجنايني في تصريحات لبرنامج "زملكاوي" على شاشة قناة الزمالك مع محمد أبو العلا: "كنت لا أتمنى رحيل مصطفى فتحي من الأساس، وأتمنى عودته مرة أخرى لنادي الزمالك".
وعن صفقات الزمالك، أكد الجنايني أن عبدالله السعيد صفقة فنية في المقام الأول لكنها جماهيرية أيضا نظرًا لمكانته الفنية في الكرة المصرية.
وتابع: "كذلك رمضان صبحي، أريده في الزمالك وأحبه للغاية على المستوى الشخصي، تعاملت معه في المنتخب الأولمبي عن قرب وأدرك قيمته".
وأتم عمرو الجنايني حديثه قائلا: "رمضان صبحي قائد رائع".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجنايني الزمالك رمضان صبحي اخبار الزمالك عمرو الجناینی
إقرأ أيضاً:
فتحي سند لـ«كلمة أخيرة»: الزمالك تسرع في الاستغناء عن كريستيان جروس
توقّع الناقد الرياضي الكبير فتحي سند أن تكون مباراة القمة المرتقبة بين قطبي الكرة المصرية، الأهلي والزمالك يوم السبت المقبل، من نصيب النادي الأهلي، نظرًا لكونه الأكثر تنظيمًا واستقرارًا وثباتًا، إضافة إلى تفوّقه في الأداء الجماعي، رغم تذبذبه أحيانًا، لكنه يظل الأوفر حظًا لتحقيق الفوز.
وتابع، خلال لقائه في برنامج كلمة أخيرة الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر قناة ON: «لا أميل إلى التحليلات الفضفاضة التي تردد أن مباريات القمة ليس لها حسابات، فهذه العبارات المتداولة في الفترة الحالية غير دقيقة».
وأوضح أن نادي الزمالك تسرّع في إقالة المدرب السويسري كريستيان جروس قبل مباراة القمة بـ8 أيام فقط: «التبريرات التي طُرحت حول أسباب رحيله غير منطقية، فلا يُعقل أن يكون قد أصيب بالزهايمر فجأة.. فهو لم يرحل بإرادته، بل تم إبلاغ اللاعبين من قِبل بعض أعضاء مجلس الإدارة بأن جروس سيغادر خلال ساعات».
وأضاف: «أعتقد أن إقالة جروس جاءت لأسباب سطحية أو لإرضاء بعض اللاعبين داخل الفريق، وهذه الواقعة ستظل واحدة من الأحداث السلبية التي أثّرت بشكل كبير على أداء الفريق، وهو ما ظهر جليًا في لقاء الزمالك مع بتروجيت، كما أن تأثيرها سيمتد إلى مباراة القمة، بغض النظر عن الفائز أو الخاسر، لأن هناك عوامل فنية وأخرى نفسية قد تؤثر على مجريات اللقاء».