6 معلومات عن الأسرى الفلسطنيين بسجون الاحتلال الإسرائيلي.. عددهم يفوق 9000 شخص
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
استمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي في إجرامها بحق الشعب الفلسطيني الأعزل بقطاع غزة والضفة الغربية والقدس، والذي بدأ بحرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في 7 أكتوبر الماضي.
وذكرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، في بيان لهم تفاصيل الأسرى الفلسطنيين في سجون الاحتلال منذ عملية طوفان الأقصى.
1- حصيلة حالات الاعتقال في صفوف النساء بلغت نحو 220 حالة.
2- بلغ عدد حالات الاعتقال بين الأطفال أكثر من 440 حالة.
3- اعتقلت قوات الاحتلال 53 صحفيا، ما زال 36 منهم رهن الاعتقال، وجرى تحويل 21 صحفيا إلى الاعتقال الإداري.
4- بلغت أوامر الاعتقال الإداري أكثر من 3490 أمرا، منها أوامر بحق أطفال ونساء.
5- استشهد في سجون الاحتلال بعد 7 أكتوبر ثمانية معتقلين على الأقل، واستشهاد معتقلين آخرين من غزة في معسكر سديه تيمان في بئر السبع.
6- بلغ إجمالي عدد المعتقلين في سجون الاحتلال حتى نهاية شهر يناير الماضي، أكثر من 9000 معتقل، من بينهم 3484 معتقلا إداريا، و606 معتقلين صنفوا كمقاتلين غير شرعيين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال جيش الاحتلال الأسرى الفلسطنيين سجون الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يصدر أوامر عاجلة بوقف الدراسة في المناطق المتاخمة لقطاع غزة
في ظل التصعيد العسكري المتسارع في قطاع غزة، أصدرت السلطات الإسرائيلية أوامر عاجلة بوقف الدراسة اليوم في كافة المدارس والمؤسسات التعليمية الواقعة في المناطق المتاخمة للقطاع، وذلك في إطار الإجراءات الاحترازية لمواجهة التدهور الأمني المتصاعد.
وأفادت مصادر رسمية إسرائيلية أن هذا القرار جاء نتيجة تقييم أمني أجراه الجيش الإسرائيلي بالتنسيق مع قيادة الجبهة الداخلية، بعد استئناف العمليات العسكرية ضد حركة "حماس" في غزة، وما رافق ذلك من احتمال تصاعد تهديدات إطلاق الصواريخ على المستوطنات والمدن الإسرائيلية القريبة من الحدود.
ويشمل القرار تعليق الأنشطة التعليمية الحضورية في المدن والبلدات الواقعة ضمن ما يعرف بـ"غلاف غزة"، مثل سديروت، أشكلون، نتيفوت، وشاعر هنيغيف، حيث ستنتقل بعض المدارس إلى نمط التعليم عن بُعد وفق التعليمات الصادرة من وزارة التربية والتعليم الإسرائيلية.
وتأتي هذه الإجراءات في ظل تحذيرات أمنية من احتمالية رد حماس على الغارات الإسرائيلية الأخيرة، التي استهدفت مواقع استراتيجية في أنحاء متفرقة من القطاع، ما يرفع من مستوى التأهب والاستنفار لدى الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.
من جهتها، دعت قيادة الجبهة الداخلية السكان إلى الالتزام بتعليمات الطوارئ، والبقاء قرب الملاجئ، واتباع الإرشادات الوقائية في حال إطلاق صافرات الإنذار.
ويعكس قرار تعليق التعليم جانبًا من التداعيات الاجتماعية والأمنية للتصعيد العسكري المتجدد، ويعزز القلق من انزلاق الوضع إلى مواجهة شاملة، وسط تحذيرات من تفاقم الأوضاع الإنسانية في الجانبين، مع تواصل العمليات العسكرية وغياب أي مؤشرات جدية لوقف إطلاق النار في الأفق القريب.