جوتيريش قلق من تدهور أوضاع المساعدات الإنسانية في غزة
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، عن القلق بشأن تدهور الأوضاع والأمن المتعلق بتوصيل المساعدات الإنسانية في غزة.
وأوضح جوتيريش، في تصريح صحفي خلال توجهه للمشاركة في اجتماع بمجلس الأمن، أن آليات التنسيق المتبعة لحماية توصيل الإغاثة الإنسانية في غزة ليست فعالة.
أخبار متعلقة جوترتش: لا بديل عن الأونروا في قطاع غزةمفوض الأونروا يشيد بجهود مركز الملك سلمان للإغاثة في دعم غزةالأونروا: سكان شمال غزة يواجهون خطر المجاعةوأعرب عن أمله في وقف الأعمال العدائية الإسرائيلية وتجنب حدوث عملية واسعة النطاق في رفح.
وعن رفح، أكد جوتيريش أنها مركز نظام العمل الإنساني في غزة، مشيرًا إلى أن العملية العسكرية واسعة النطاق المحتملة هناك ستكون لها عواقب مدمرة.وقف العدوان على غزةأكد العاهل الأردني عبد الله الثاني ضرورة التحرك من أجل وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، داعيًا إلى جهد دولي أكبر بهذا الشأن، ينهي العدوان الذي أدى إلى كارثة إنسانية.بسبب العملية العسكرية الجارية الآن.. #الأونروا: أنشطة الإغاثة في #رفح تزداد صعوبة@UNRWA#اليومhttps://t.co/qPj3lYFbeK— صحيفة اليوم (@alyaum) February 13, 2024
جاء ذلك خلال لقائه اليوم الثلاثاء في واشنطن، مع عددٍ من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي.
وشدد العاهل الأردني على أن استمرار العدوان على قطاع غزة يقوض فرص إحياء عملية السلام، مجددًا رفضه لأي محاولات من شأنها تهجير أهالي القطاع داخليًا أو خارجيًا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس واشنطن الأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش المساعدات الإنسانية في غزة جرائم الاحتلال الإسرائيلي في رفح فی غزة
إقرأ أيضاً:
السيسي: العدوان على غزة وصمة عار في جبين الإنسانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن مصر تقف دائما مع الحق والعدل والقمة جاءت استجابة لنداء فلسطين.
وقال الرئيس السيسي: يجمعنا واقع مؤلم يكاد يعصف بالامن الإقليمي والعربي
واضاف الرئيس السيسي: العدوان على غزة خلف وصمة عار في جبين الإنسانية.
ويترأس الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الثلاثاء، أعمال القمة العربية غير العادية، المنعقدة بطلب من دولة فلسطين، في العاصمة الإدارية الجديدة، والمخصصة لبحث تطورات القضية الفلسطينية وسبل دعم الشعب الفلسطيني الشقيق.
وتستضيف مصر قمة عربية طارئة اليوم الثلاثاء 4 مارس الجارى بالقاهرة، وذلك بعد التنسيق مع مملكة البحرين الرئيس الحالي للقمة العربية والأمانة العامة لجامعة الدول العربية، وكذلك بعد التشاور والتنسيق من جانب مصر وعلى أعلى المستويات مع الدول العربية الشقيقة خلال الأيام الأخيرة، بما في ذلك دولة فلسطين التي طلبت عقد القمة، وذلك لتناول التطورات المستجدة والخطيرة للقضية الفلسطينية.