تقود للسجن.. مصير مزور العملات خلف القضبان.. اعرف القانون
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
البعض قد يقع فريسة لمزوري النقود، فيما يعمل البعض على تزوير النقود بهدف الكسب السريع، بدون أن يعلم أن هذه الجريمة قد تقوده إلى خلف القضبان، واليوم السابع يوضح في النقاط التالية كيف يواجه القانون هذه الجريمة. قانون العقوبات رقم 58 لسنة 1937 وضع عقوبة لجرائم تزوير وتزييف العملات، والتى تصل للسجن المشدد، وتكون العقوبة أشد حال إذا ترتب على هذا التزوير هبوط سعر العملة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: تزوير العملات تزوير اخبار الحوادث خلف القضبان
إقرأ أيضاً:
زلزال دستوري.. الكنيست يقر قانوناً يغير وجه القضاء الإسرائيلي للأبد
#سواليف
في خطوة مثيرة للجدل، صادق #الكنيست الإسرائيلي بأغلبية ساحقة (67 صوتا مقابل 1) على قانون يغير تشكيل اللجنة المسؤولة عن #تعيين_القضاة، وذلك بعد مقاطعة واسعة من #أحزاب #المعارضة للجلسة.
وقال وزير العدل ياريف ليفين خلال الجلسة: “لقد ألغت المحكمة العليا فعليا سلطة الكنيست من خلال عملية تسارعت على مدى عقود”، مضيفا: “أنا أقف هنا اليوم نيابة عنكم، بعد عقود لم يُسمع فيها صوتكم وسُحق فيها تصويتكم في صناديق الاقتراع. نحن نفتح صفحة جديدة. لقد انتهت أيام الاستسلام والصمت، ولن تعود أبدا”.
التغييرات الرئيسية في القانون الجديد:
مقالات ذات صلةردود الفعل المتباينة:
قال ليفين إن القانون “يُنهي عصر هيمنة القضاء على السياسة”، معتبراً إياه تصحيحاً لخلل دام عقوداً.
أما المعارضة فقد هاجمت القانون ووصفته بأنه “سيؤدي إلى تسييس القضاء”، معربة عن نيتها إلغاءه عند وصولها للسلطة.
وحذر خبراء قانونيون من أن التعديلات “ستضعف استقلالية القضاء وتجعله رهناً للمساومات السياسية”.
خلفية الأزمة:
يأتي هذا التصويت تتويجاً لأزمة دستورية مستمرة منذ 2023، عندما أثارت خطة الإصلاح القضائي احتجاجات واسعة، وأدت إلى إقالة وزير الدفاع الأسبق يوآف غالانت بعد تحذيره من تداعياتها على الأمن القومي.
التداعيات المتوقعة:
يتوقع مراقبون أن يشكل هذا القانون نقطة تحول في العلاقة بين السلطات في إسرائيل، مع تحذيرات من تأثيره السلبي على مكانة القضاء وحياده، خاصة في ظل الأزمة السياسية المستمرة منذ أحداث أكتوبر 2023.