عاجل - سعر الدولار يوم عيد الحب Valentine's Day.. كم السعر الرسمي الآن؟
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
يشهد سعر الدولار اليوم الأربعاء 14 فبراير 2024 ويتزامن مع عيد الحب، حالة من الاستقرار والثبات حسب آخر تحديثات رسمية لسعر العملة الأمريكية في البنك المركزي المصري، والمواقع الرسمية للبنوك العاملة في مصر، ومع مرور الوقت، أصبح سعر الدولار في مصر موضوعًا هامًا للمتابعة لدى المواطنين ورجال الأعمال على حد سواء.
وتنشر بوابة الفجر الإلكترونية، في السطور التالية سعر الدولار الآن في مصر، اليوم 14-2-2024 بالتزامن مع عيد الحب، وفيما يلي ملخص لأسعار صرف الدولار الأمريكي في بعض البنوك المصرية، وجاءت كالتالي:
سعر الدولار - بنك مصرسعر الدولار الآن - الشراء: 30.85 جنيهسعر الدولار الآن - البيع: 30.95 جنيهسعر الدولار - بنك أبو ظبي التجاريسعر الدولار الآن - الشراء: 30.82 جنيهسعر الدولار الآن - البيع: 30.95 جنيه سعر الدولار - بنك القاهرةسعر الدولار الآن - الشراء: 30.95 جنيهسعر الدولار الآن - البيع: 30.85 جنيهسعر الدولار - بنك التنمية الصناعية IDBسعر الدولار الآن - الشراء: 30.75 جنيهسعر الدولار الآن - البيع: 30.85 جنيه سعر الدولار - ميد بنكسعر الدولار الآن - الشراء: 30.85 جنيهسعر الدولار الآن - البيع: 30.95 جنيهسعر الدولار - مصرف أبو ظبي الإسلاميسعر الدولار الآن - الشراء: 30.90 جنيهسعر الدولار الآن - البيع: 30.95 جنيهسعر الدولار - البنك التجاري الدوليسعر الدولار الآن - الشراء: 30.85 جنيهسعر الدولار الآن - البيع: 30.95 جنيه سعر الدولار - بنك الإسكندريةسعر الدولار الآن - الشراء: 30.85 جنيهسعر الدولار الآن - البيع: 30.95 جنيهسعر الدولار - بنك قطر الوطنيسعر الدولار الآن - الشراء: 30.85 جنيهسعر الدولار الآن - البيع: 30.95 جنيه سعر الدولار - البنك المركزي المصريسعر الدولار الآن - الشراء: 30.82 جنيهسعر الدولار الآن - البيع: 30.95 جنيهسعر الدولار - بنك قناة السويسسعر الدولار الآن - الشراء: 30.85 جنيهسعر الدولار الآن - البيع: 30.95 جنيه العوامل المؤثرة في استقرار سعر الدولار:التحسن في الاقتصاد المصري: استمرار الاستثمارات الأجنبية وتحسن مؤشرات الاقتصاد المصري قد ساهم في استقرار سعر الدولار.التحسن في الاحتياطيات النقدية: زيادة الاحتياطيات النقدية لدى البنك المركزي المصري قد تلعب دورًا في تعزيز استقرار العملة.التوجيهات الحكومية: سياسات الحكومة المصرية في مجال الاقتصاد والنقد قد تكون لها تأثير كبير على استقرار سعر الدولار. تأثيرات استقرار سعر الدولار:تعزيز الاستقرار الاقتصادي: يساهم استقرار سعر الدولار في تحسين الثقة في الاقتصاد المصري وجذب المزيد من الاستثمارات.تأثير إيجابي على التجارة الدولية: يُسهم سعر الدولار المستقر في تعزيز التجارة الدولية وتسهيل عمليات الاستيراد والتصدير.تأثير على تكلفة الديون: قد يسهم استقرار سعر الدولار في تقليل تكلفة خدمة الديون الخارجية.توقعات المستقبل:ورغم الاستقرار الحالي، يظل من المهم مراقبة التطورات الاقتصادية والسياسية على الساحة الدولية والمحلية. تأثيرات قرارات السياسات والتحديات الاقتصادية يمكن أن تؤثر على استقرار سعر الدولار في المستقبل.
وفي ظل التحولات المستمرة في العالم، يظل استقرار سعر الدولار في مصر محل اهتمام مستمر. يتعين على الأفراد والشركات البقاء على اطلاع دائم على التحديثات وتقييم التأثيرات المحتملة على أوضاعهم المالية. استقرار سعر الدولار يعتبر إيجابيًا، ولكن يتعين على الجميع مراعاة العوامل المؤثرة والتطورات المستقبلية لاتخاذ قرارات مستنيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سعر الدولار الدولار الأمريكي سعر الدولار الان قنبلة موقوتة سعر الدولار اليوم سعر الدولار الأمريكي أسعار الدولار اليوم اسعار الدولار الان الدولار اليوم الدولار الان سعر الدولار مقابل الجنيه سعر الدولار أمام الجنيه الجنيه المصري البنك المركزي البنك المركزي المصري عيد الحب استقرار سعر الدولار فی جنیهسعر الدولار الآن سعر الدولار الیوم سعر الدولار الآن جنیه سعر الدولار استقرار ا فی مصر
إقرأ أيضاً:
الليرة السورية تواصل الصعود وخبراء يركزون على ضرورة استقرار السعر
ينتشر الصرافون في شوارع دمشق بصورة علنية بعد سقوط نظام بشار الأسد الذي كان يحظر التعامل بغير الليرة السورية إلّا عبر القنوات الرسمية في البنوك أو الصرافات، ووفقًا لسعر رسمي لا يعكس وضع الاقتصاد السوري، ألجأ السوريين للسوق الموازية أو السوق السوداء.
ويتراوح سعر صرف الدولار اليوم بما بين 8 و 9 آلاف ليرة وفق السعر الذي يتعامل به الصرافون الجوالة في الشوارع، كما وضعت بعض المحال التجارية إعلانات تُشهر استعدادهم لاستبدال العملة، وقد تفاوت السعر بين منطقة وأخرى من دون أن يتجاوز 10 آلاف ليرة للدولار.
ووجدت الجزيرة نت من خلال جولة في الشوارع الأيام الماضية أن شركات الصرافة لا تعمل لعدم وجود نشرة رسمية لكن اليوم أصدر المصرف المركزي نشرة بسعر الليرة أمام العملات العربية والأجنبية، فيما تعللت شركات صرافة بإجراء صيانة لتبرير الإغلاق، وانتظر كثير من المواطنين أمام إحدى شركات الصرافة التي تسلم الحوالات في شارع 29 أيّار، بانتظار توفّر السيولة، من دون توضيح السعر الذي سيتم التعامل به.
مؤشرات اقتصاديةوأكد مدير مديرية العمليات المصرفية في مصرف سوريا المركزي، الدكتور فؤاد علي لـ (الجزيرة نت) أن سعر الصرف مؤشر يتأثر بكامل المؤشرات الاقتصادية الأخرى، ويحدّد قوة الاقتصاد والصادرات، وقوة الإنتاج، ومدى الاعتماد على الصادرات.
إعلانوأضاف أنه قبل سقوط نظام بشار الأسد كانت الليرة مستقرة بين 15 و16 ألف للدولار الواحد، وعندما سيطر الثوار على حلب وكان ثمة خوف من الناس فارتفع سعر الصرف إلى 45 ألف ليرة للدولار.
وأشار إلى أنه مع سيطرة الثوار على بقية المدن السورية، وبدء المرحلة الجديدة ثمة تفاؤل برفع العتقوبات عن سوريا وزيادة المساعدات الدولية ما رفع قيمة الليرة.
وعبّر المسؤول بالمصرف المركزي عن أمله في أن يتحول العامل النفسي والتوقع إلى واقع مع رفع العقوبات، وعودة أموال السوريين المحتجزة في الخارج، وزيادة الإنتاج والتصدير، وإلغاء القيود على سعر الصرف المتمثل في منصة التمويل.
وأشار الدكتور فؤاد علي إلى أن ما يهم المؤسسة النقدية الرئيسية في سوريا هو استقرار الصرف أكثر من الانخفاض، فالاستقرار يشجّع بيئة العمل، والمنتجين والمصدرين، كما يشجع المواطنين على التداول والادخار بالليرة السورية.
فؤاد علي: استقرار الصرف يشجّع بيئة العمل، كما يشجع المواطنين على التداول والادخار بالليرة السوري (الجزيرة) حدثانويقول الباحث في الاقتصاد والعلاقات الاقتصادية الدولية، محمد شعباني إن الليرة السورية تعرضت خلال الأسبوعين الماضيين لحدثين مفاجئين أديا إلى تقلبات شديدة في سعر صرفها مقابل الدولار:
الأول كان إعلان دخول إدارة العمليات العسكرية إلى مدينة حلب في 29 نوفمبر/ تشرين الثاني، ما تسبب بحالة صدمة في الأسواق السورية مع مفاجأة الحدث، ومكانة مدينة حلب الاقتصادية والمخاوف من إبطال العمل بالليرة السورية أو/ واستبدالها بالليرة التركية على غرار ما حدث في مناطق شمال وشمال غرب سوريا التي يتقاسم السيطرة عليها الحكومة السورية المؤقتة، وحكومة الإنقاذ.
وأضاف الشعباني في تعليق لـ (الجزيرة نت) أن هذا دفع السوريين في حلب إلى استبدال مدخراتهم بالليرة السورية إلى الدولار أو الليرة التركية، مشيرا إلى أن المخاوف اتسعت مع تمدد سيطرة إدارة العمليات العسكرية في سوريا.
إعلانأما الحدث الثاني، فتمثل في الإعلان رسميا عن سقوط النظام وفرار رئيسه بشار الأسد في 8 من ديسمبر/ كانون الثاني وسبقه إعلان الإدارة الجديدة في حلب ومختلف المناطق التي سيطرت عليها بأن العملة السورية ستبقى صالحة للتداول، كما ترافق مع دخول آلاف المسلحين المنضمين إلى الفصائل غرفة العمليات، وعودة عشرات الآلاف من المُهجرين في الشمال السوري إلى مدنهم وقراهم التي هجروا منها واللذين بدؤا باستبدال الليرة التركية والدولار الأميركي الذي بحوزتهم بالليرة السورية لشراء حاجياتهم.
وأوضح أن هذا يضاف إلى تحرر القطاع المصرفي والنقدي في سوريا من القيود الشديدة التي كان يفرضها نظام الأسد لمنع التداول بالعملات الأجنبية ومنع استلام الحوالات المالية بغير الليرة السورية، فضلا عن حالة الارتياح مع نجاح إدارة العملية العسكرية في ضبط سلوك عناصرها وفي إدارة عملية دخولها إلى المناطق التي كان سكانها يتخوفون من انتهاكات بحقهم او عمليات انتقامية.
وأكد أن هذه الظروف أدت إلى تعويض الليرة السورية تقريبًا كل خسائرها في الأسبوعين الماضيين، مرجحا أن تحقق بعض المكاسب خلال الفترة المنظورة وسط دخول كميات كبيرة من النقد الأجنبي مع التدفق المستمر واليومي لآلاف المُهجّرين إلى بلدهم.
الإدارة النقدية
لكن الشعباني أشار إلى تحسن سعر صرف الليرة السورية، واستقراره على المدى المتوسط قبل الدخول في مرحلة إعادة الاعمار، مرهون بحسن الإدارة النقدية والمصرفية للحكومة السورية المؤقتة والحكومات التي ستليها.
وأشار إلى أن استمرار سياسة الأبواب المفتوحة مع تركيا من دون قيود جمركية، والتي جعلت البضائع التركية والمعاد تصديرها تتدفق إلى كامل الأسواق السورية تقريبا من شأنه أن يتسبب في تراجع الليرة السورية وعدم استقرارها، لا سيما وأن الصادرات السورية وحجم الاستثمارات الأجنبية المباشرة في البلد في أسوأ حالاتها منذ عقود، بالإضافة إل الأموال والأصول التي نهبها النظام المخلوع قبل فرار قيادته العليا من البلد والتي يبدو انه من الصعب تقدير حجمها في الوقت الحالي، وفق قوله.
وعلمت الجزيرة.نت من مصدرٍ خاص أن البنوك الخاصة اكتفت اليوم بعمليات الإيداع خلال ساعات العمل، بهدف تجميد حسابات مرتبطةٍ بالفساد، على رأسها الأمانة السورية للتنمية المرتبطة بأسماء الأسد زوجة الرئيس المخلوع