أخبارنا:
2025-04-07@15:52:12 GMT

اكتشاف نوع جديد من السحالي.. وتسميته باسم مغني شهير!

تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT

اكتشاف نوع جديد من السحالي.. وتسميته باسم مغني شهير!

اكتُشف نوع غير معروف من السحالي في إحدى المحميات في البيرو أُطلق عليه اسم المغني في فرقة الهيفي ميتال البريطانية (آيرون مايدن)، بروس ديكنسون، على ما أفادت الجمعة الهيئة الوطنية للمناطق الطبيعية المحمية (سيرنانب).

واكتُشف هذا الزاحف الذي ينتمي إلى نوع "إنياليودس ديكينسوني"، الاسم العلمي لهذه الزواحف، بالتزامن مع اكتشاف نوع جديد آخر هو "إنياليودس سيانوسيفالوس" في الغابات الرطبة في كورديليرا دي كولان، وهي منطقة في الأمازون تقع شمال شرق بيرو.



وأشارت "سيرنانب" إلى أنّ "هذا النوع سمُي تيمناً ببول بروس ديكنسون"، من دون أن توضح ما إذا كان العلماء الذين اكتشفوا هذا النوع هم من محبي موسيقى الميتال.

بروس ديكنسون (65 عاماص) هو مغني الفرقة التي تأسست عام 1975 في لندن، وتُعد إحدى أهم الفرق وأكثرها تمثيلاً لموسيقى الهيفي ميتال. ويتميز نوع "إنياليودس ديكينسوني" برأسه البرتقالي وجسمه الأخضر وأرجله القصيرة.

واكتُشف نوعا السحالي في إطار دراسة أجراها خبراء أميركيون من "رينفورت بارتنرشيب" والمعهد البيروفي لعلم الزواحف ومتحف علم الحيوانات التابع لكلية العلوم البيولوجية بالجامعة الكاثوليكية في الإكوادور.

 وتبلغ مساحة محمية كورديليرا دي كولان الوطنية في أمازوناس 39215 هكتاراً، وتضم 470 نوعاً من الطيور ونحو 70 نوعاً من الثدييات.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

اكتشاف علمي مذهل يحل مشاكل تساقط الشعر بشكل طبيعي وغير مسبوق

 

تمكن فريق من العلماء الذين يعملون في سنغافورة وأستراليا من اكتشاف علاج طبيعي وغير مسبوق لتساقط الشعر، وهو ما يُمكن أن يؤدي إلى الاستغناء بشكل كامل عن زراعة الشعر أو البحث عن الأدوية الكيماوية التي يزعم منتجوها أنها تقوي خلايا الشعر وتحمي من تساقطه.

وبحسب التقرير الذي نشرته جريدة “ديلي ميل” البريطانية، فقد اكتشف فريقٌ من العلماء بروتيناً يُسمى (MCL-1) ويلعب دوراً رئيسياً في نمو الشعر وحماية بصيلاته، كما تبين أنه عند تثبيط إنتاج (MCL-1) لدى الفئران، استمرّت الحيوانات في فقدان شعرها خلال التسعين يوماً التالية.

وقال التقرير إن العلماء اقتربوا بهذا الاكتشاف من “علاج نهائي وفعال وطبيعي قد يُساعد الرجال على الحفاظ على شعرهم لفترة أطول، وقد يُساعد حتى في الوقاية من داء الثعلبة”.

وأضافوا أن “إيجاد طريقة لتعزيز هذا البروتين قد يُنهي مجموعةً من حالات تساقط الشعر”.

وتمر بصيلات الشعر، بعد نموها، بدوراتٍ منتظمة من الخمول والنمو، حيث يبقى حوالي 70-90% من شعر فروة الرأس في مرحلة النمو، ولكن بعض الحالات قد تُعيق هذه العملية، مما يؤدي إلى تساقط الشعر.

ويبدو أن بروتين (MCL-1) يلعب دوراً حاسماً في مرحلة النمو، ولكن، والأهم من ذلك، أنه يمكن أن يساعد في “تهدئة” الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر عندما “تستعيد نشاطها” بعد الخمول.

ويقول العلماء إن حماية خلايا بصيلات الشعر هذه من الإجهاد والتلف تساعدها على النمو وتجدد الشعر.

والفريق البحثي الذي أجرى التجارب ينتمي إلى كلية الطب في جامعة سنغافورة الوطنية في سنغافورة ومعهد والتر وإليزا هول للأبحاث الطبية في أستراليا.

وفي ورقتهم البحثية ذكروا أن “حذف” بروتين (MCL-1) يؤدي إلى تساقط الشعر تدريجياً والقضاء على الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر لدى الفئران البالغة. وأشار الفريق إلى أن نتائجهم ستحتاج لاحقاً إلى تكرارها في الأبحاث السريرية على البشر. ومع ذلك، أضافوا أن فهم التنظيم الجزيئي الذي يتحكم في نمو بصيلات الشعر يمكن أن يؤدي إلى تطوير استراتيجيات جديدة لعلاج الثعلبة، بالإضافة إلى الوقاية من تساقط الشعر.

وأردف الباحثون: “تُعزز هذه الدراسة فهمنا للآليات الجزيئية الكامنة وراء تجديد بصيلات الشعر، وتُقدم رؤى جديدة حول كيفية تنظيم بقاء الخلايا الجذعية وتجديد الأنسجة”.

ويُصيب تساقط الشعر حوالي 85% من الرجال عند بلوغهم منتصف العمر، ويُصاب الكثير منهم بالصلع الوراثي في مرحلة مبكرة من العشرينيات من العمر، حسب التقرير.

وإلى جانب الأدوية المُحفزة لنمو الشعر، يختار بعض الرجال العلاج بالليزر لتنشيط الدورة الدموية في فروة الرأس وتحفيز بصيلات الشعر، بينما يُجري آخرون جراحة زراعة الشعر

 

مقالات مشابهة

  • العراق.. اكتشاف منظومة ري جنوبي البلاد تعود إلى 600 سنة قبل الميلاد (صور)
  • اكتشاف سلالة بشرية غامضة في ليبيا عمرها 7 آلاف سنة
  • اكتشاف علاج طبيعي لتساقط الشعر
  • سعد آل مغني: فوز النصر على الهلال خدمة للاتحاد
  • اكتشاف جديد يغير فهمنا لملحمة طروادة!
  • اكتشاف بقايا نوع بشري فريد من نوعه في ليبيا
  • 3 صور ترصد اكتشاف المذنب SWAN25F
  • اكتشاف علاج طبيعي لتساقط الشعر دون الحاجة إلى الزراعة
  • اكتشاف رفات امرأتين من العصر الحجري في جنوب ليبيا تعود إلى 7 آلاف سنة
  • اكتشاف علمي مذهل يحل مشاكل تساقط الشعر بشكل طبيعي وغير مسبوق