“الدبيبة” يبحث مع “أردوغان” التعاون الاقتصادي والوضع الليبي
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
الوطن|متابعات
اجتمع رئيس الحكومة منتهية الولاية عبد الحميد الدبيبة مساء اليوم مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بمدينة دبي على هامش القمة العالمية للحكومات المقامة في الإمارات.
وحضر الاجتماع عدد من المسؤولين من الجانبين، من بينهم وزير العمل والتأهيل، ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء، وسفير ليبيا لدى دولة الإمارات العربية المتحدة، ومستشار الرئيس لشؤون الأمن الوطني، ووزراء الخارجية والمالية والتجارة بدولة تركيا.
وناقش الاجتماع نتائج لقاء الدبيبة وأردوغان الذي عقد بمدينة إسطنبول في أكتوبر الماضي، وبحث سبل التعاون الاقتصادي بين البلدين، إلى جانب مناقشة الملف السياسي الليبي، ودعم الجهود الدولية لإجراء الانتخابات وإنهاء المراحل الانتقالية.
وتم خلال اللقاء الاتفاق على دعم الجهود لإنهاء العدوان على غزة وإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع وتوحيد الموقف الإسلامي في هذا الملف، كما تم بحث الأوضاع في دول الجوار الليبي، وتوحيد الجهود بين ليبيا وتركيا من أجل التهدئة والاستقرار.
الوسوم#الحكومة منتهية الولاية #الملف السياسي الليبي إسطنبول سبل التعاون الاقتصادي ليبيا
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة منتهية الولاية الملف السياسي الليبي إسطنبول سبل التعاون الاقتصادي ليبيا
إقرأ أيضاً:
منظمة التعاون الاقتصادي تقلّص آفاق النمو لعام 2025
الاقتصاد نيوز - متابعة
خفضت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية "OECD"، الاثنين، توقعاتها للنمو العالمي في عام 2025 بسبب "الحواجز التجارية" و"عدم اليقين".
وقلّصت المنظمة توقعاتها لنمو 2025 من 3.3 بالمئة إلى 3.1 بالمئة، مشيرةً إلى أن ارتفاع الحواجز التجارية في عدة اقتصادات ضمن مجموعة العشرين، إلى جانب تصاعد حالة عدم اليقين الجيوسياسي والسياسي، مما يؤثر سلبًا على الاستثمار وإنفاق الأسر.
كما رفعت المنظمة من توقعاتها لمعدل التضخم لتصبح "أعلى من التوقعات السابقة".
ومن المتوقع أن يتباطأ نمو الناتج المحلي الإجمالي السنوي في الولايات المتحدة عن وتيرته القوية الأخيرة، ليصل إلى 2.2 بالمئة في عام 2025، و1.6 بالمئة في عام 2026، بحسب ما أظهر أحدث تقديرات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.
وأفادت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أن أحدث توقعاتها "تستند إلى افتراض زيادة التعرفات الجمركية الثنائية بين كندا والولايات المتحدة، وبين المكسيك والولايات المتحدة، بمقدار 25 نقطة مئوية إضافية على جميع واردات السلع تقريبًا اعتبارًا من أبريل".
وأشار التقرير إلى أنه إذا كانت زيادات التعرفات أقل، أو طُبقت على عدد أقل من السلع، فسيكون النشاط الاقتصادي أقوى وسيكون التضخم أقل من المتوقع، "لكن النمو العالمي سيظل أضعف مما كان متوقعًا سابقًا".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام