فعاليات نوعية للأوقاف في «أبوهامور»
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
نظمت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أنشطة رياضية متنوعة في إطار فعاليات اليوم الرياضي للدولة 2024م، بملعب الوزارة في منطقة أبو هامور.
وشارك سعادة السيد غانم بن شاهين الغانم وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية وعدد من المسؤولين ومديري الإدارات في جانب من الأنشطة الرياضية إلى جانب مشاركة مئات الموظفين والأئمة وأبنائهم في الفعاليات الرياضية المتنوعة.
وتضمنت الأنشطة والفعاليات الرياضية لقاءات ومنافسات رياضية في كرة القدم والكرة الطائرة وتنس الطاولة والبيبي فوت والبلياردو وغيرها من الرياضات التي شارك فيها عدد كبير من الموظفين والأئمة وأبنائهم، كما تضمنت الفعاليات أنشطة حركية وتمارين للعدو واللياقة البدنية إلى جانب ممارسة رياضة الأجداد مثل ركوب الخيل والجمال التي حرصت الوزارة أن تكون جزءا من فعاليات هذا اليوم، فضلا عن توفير ركن خاص برياضة الأطفال، وخيمة خاصة للنساء من موظفات الوزارة وأهالي العاملين بالوزارة من النساء والبنات، مع توفير عاملات للخدمات وحارسات للأمن، ليتسنى لهن المشاركة مع أبنائهم في فعاليات هذا اليوم الرياضي.
وتهدف الوزارة من إقامة هذه الأنشطة والفعاليات الرياضية المتنوعة خلال اليوم الرياضي للدولة إلى المساهمة في بناء المجتمع المتوازن بدنيا وروحيا، وتربية الأجيال على حب المنافسة على الخير والقيم النبيلة، وتعزيز الوعي بأهمية الرياضية، في إطار حرص الإسلام على حفظ النفس كأحد ضروريات الدين الخمس (حفظ الدين، حفظ النفس، حفظ العقل، حفظ النسب، حفظ المال).
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر وزارة الأوقاف اليوم الرياضي
إقرأ أيضاً:
وزارة الثقافة تحتفي بـ«اليوم العالمي للكتاب» وتعزز حقوق المؤلفين
احتفلت وزارة الثقافة والتنمية المعرفية بحكومة الوحدة الوطنية، “باليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف”، مؤكدةً دور الثقافة في بناء الإنسان وتطوير المجتمعات.
وشددت الوزارة على “أهمية تعزيز مكانة الكتاب كمصدر للإلهام والتنوير، مع حماية حقوق المؤلفين والمبدعين لضمان بيئة حاضنة للإنتاج الثقافي والمعرفي في ليبيا”.
كما أكدت الوزارة “التزامها بتشجيع القراءة ودعم صناعة النشر، وترسيخ ثقافة احترام الملكية الفكرية كأحد أسس التنمية الثقافية المستدامة. ودعت الجميع إلى جعل القراءة نمط حياة، والإبداع قيمة مجتمعية، والكتاب جسرًا للتواصل بين الأجيال وبوابة نحو المستقبل”.
هذا “ويحتفي العالم بـ “اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف” في الثالث والعشرين من أبريل من كل عام، ، تلك المناسبة التي أعلنت عنها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) عام 1995، لتسليط الضوء على قوة الكتب وأهميتها في إثراء الثقافة والمعرفة والحوار، بالإضافة إلى التأكيد على ضرورة حماية حقوق المبدعين والمؤلفين الذين يساهمون في هذا الثراء الفكري”.