المنتخب الروسي يحتفظ بموقعه في تصنيفات الفيفا
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
احتفظ المنتخب الروسي بموقعه اليوم الخميس في التصنيف الشهري لمنتخبات الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، حسب موقع المنظمة.
وبقي منتخب "الدب الروسي" في المركز 38 في ترتيب المنتخبات، فيما لازال المنتخب الأرجنتيني في صدارة الترتيب، واحتلت فرنسا والبرازيل المركزين الثاني والثالث على التوالي.
إقرأ المزيد تصنيف الفيفا الشهري.. الأرجنتين تحتفظ بالصدارة والمغرب يتراجع
في 29 يونيو الماضي، تراجعت روسيا من المركز 37 إلى المركز 38 في قائمة أفضل المنتخبات.
ومنذ 26 مارس الماضي، لم يخوض المنتخب الروسي مباراة واحدة، وآخر مرة نزل فيها اللاعبون الروس إلى أرض الملعب كانت في مباراة ودية ضد العراق، والتي انتهت بنتيجة 2: 0 لصالح الروس.
يذكر أنه في 28 فبراير 2022، استبعد الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" والاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" المنتخبات والأندية الروسية من المشاركة في البطولات الدولية والأوروبية.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
قرار تثبيت استاد عمان الدولي لمباراة العراق وفلسطين يثير الجدل!
نوفمبر 22, 2024آخر تحديث: نوفمبر 22, 2024
المستقلة /- في خطوة مفاجئة، تم تثبيت استاد عمان الدولي في الأردن لاستضافة المباراة المرتقبة بين المنتخب العراقي والمنتخب الفلسطيني، في إطار التصفيات المؤهلة لكأس العالم.
وقد أكدت مصادر للمستقلة، أن أي اعتراض من الاتحاد العراقي على إقامة المباراة في عمان سيتم رفضه، مما يفتح الباب أمام تساؤلات كثيرة حول تأثير هذا القرار على نتائج المباراة ونزاهة المنافسة.
هل يعتبر هذا القرار ظلماً للعراق؟ بعض النقاد يرون أن إقامة المباراة في عمان قد تعطي المنتخب الفلسطيني أفضلية معنوية باعتبارها أرضًا محايدة لهم، مما قد يؤثر على فرص العراق في التأهل. في المقابل، يدافع البعض عن القرار ويعتبرونه عادلاً إذا كانت الظروف السياسية أو الأمنية تتطلب اختيار ملعب محايد. ماذا سيحدث في حال اعتراض الاتحاد العراقي؟ في حال حاول الاتحاد العراقي الاعتراض على ملعب المباراة، فإن الفيفا سيبقى هو الحكم النهائي، حيث تؤكد المصادر أن الفيفا قد يرفض أي محاولات لتغيير الملعب. هذه الخطوة تثير تساؤلات حول موقف الفيفا في مثل هذه الحالات، خاصة في ظل المنافسة الشديدة بين الفريقين على المركز الثاني. ما الذي قد ينتظر المنتخبين في الأيام القادمة؟ يبقى أن نرى كيف ستؤثر هذه التحديات على اللاعبين والجماهير في كلا البلدين، وهل سيكون لهذا القرار تأثير كبير على أداء المنتخب العراقي في التصفيات القادمة.سؤال مثير للجدل: هل يستحق العراق اللعب في ملعب محايد، أم أن المنتخب الفلسطيني يجب أن يلعب في ظروف عادلة بعيدًا عن أي تفضيلات جغرافية؟ شاركونا آرائكم!