كاتب صحفي: مبادرة كلنا واحد تعبر عن تلاحم الشعب والقيادة السياسية
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
قال أكرم القصاص، الكاتب الصحفي، إنَّ مبادرة «كلنا واحد»، هي اسم معبر أطلقه الرئيس السيسي ويعبر عن العلاقة التضامنية بين الدولة المصرية بمؤسساتها والمصريين بوجه عام، لافتاً إلى أنه في إطار مبادرة كلنا واحد «جيل جديد»، تم تنظيم جولات لنشر التوعية والتثقيف.
وأضاف «القصاص»، في مداخلة هاتفية له على شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أنَّها ليست المرة الأولى التي تنظم فيها جولات بـ المناطق الحضارية، وكانت هناك جولات من قبل بـ«الأسمرات» و«غيط العنب»، واليوم إلى بورسعيد.
وتابع الكاتب الصحفي: «لم تكتف القيادة السياسية بإطلاق مبادرة رئاسية لنقل المناطق العشوائية إلى مناطق حضارية ولم تتوقف على مجرد إيواء بل مجتمعات متكاملة ومناطق حضارية متوفر بها ملاعب ومراكز اجتماعية ومراكز طبية وأماكن للترفيه ومكتبات، ومبادرة جيل جديد كلنا واحد جاءت لتحقيق هذه الأهداف التنموية الحضارية».
جولات تكسر الحواجزوأكد أن الجولات تكسر الحواجز وتعمل على نشر التوعية والتثقيف، لافتا إلى تنظيم وزارة الداخلية الملتقى الرابع لشباب وطلائع المناطق الحضارية الجديدة في بورسعيد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القيادة السياسية مبادرة كلنا واحد تطوير العشوائيات الرئيس السيسي کلنا واحد
إقرأ أيضاً:
رابطة العالم الإسلامي تعبر عن دعمها لنتائج اجتماع اللجنة الوزارية حول غزة
رحب الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى بالبيان الصادر عن الاجتماع الوزاري للجنة المكلفة من "القمة العربية والإسلامية المشتركة غير العادية"، الذي عقد في القاهرة مع الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية، حول تطورات الأوضاع في قطاع غزة.
وأكد العيسى، دعم الرابطة الكامل للبيان وما تضمنه من تأكيد على حقوق الشعب الفلسطيني في الحرية والكرامة، وكذلك وحدة الأراضي الفلسطينية وفقًا لحل الدولتين الذي يسهم في تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
كما شدد على أهمية العودة الفورية لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، الإفراج عن الرهائن، وتيسير وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة دون أية عوائق. وأشار البيان إلى التزام الأطراف المعنية بالحل السياسي القائم على حل الدولتين، ودعوة لعقد مؤتمر دولي برعاية الأمم المتحدة في يونيو المقبل لدفع جهود السلام.
وأعربت الرابطة عن ترحيبها بخطة التعافي وإعادة الإعمار العربية، التي تضمن بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، وأكدت رفضها التام لمحاولات نقل أو تهجير الفلسطينيين، محذرة من العواقب الوخيمة لأي أعمال من هذا القبيل.