اكتشاف جثة محترقة ومقيدة داخل منزل قرب ليون الفرنسية: ماذا نعرف حتى الآن؟
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
عثر على جثة امرأة محترقة ومقيدة في مكان مهجور تحت الأرض في سانت فوا ليون، بالقرب من مدينة ليون الفرنسية. تم فتح تحقيق لكشف ملابسات هذه الحادثة.
عثر على جثة امرأة محترقة ومقيدة في مكان مهجور تحت الأرض في سانت فوا ليون، بالقرب من مدينة ليون الفرنسية. تم فتح تحقيق لكشف ملابسات هذه الحادثة.
وتم اكتشاف الجثة بحالة مروعة في منزل غير مأهول في سانت فوا ليون، وهي بلدة تقع في غرب ليون، يوم الأحد 11 فبراير/شباط 2024.
ووفقًا للمعلومات الأولية، عثر على الضحية وهي مقيدة بالحبال في اليدين والقدمين، وكانت ملقية في قاع السلم بداخل قبو المنزل الواقع في العنوان 120 شارع مونتراي.
عثر على الجئة مطور عقاري كان قد بدأ أعمال التجديد في المبنى، وفقًا لمعلومات نشرتها صحيفة "لو بروغريه".
ويعتبر المنزل جزءًا من برنامج عقاري، وأراد المطور العقاري التأكد من عدم احتلاله بطرق غير قانونية.
وأكد مصدر مطلع على التحقيق الاثنين لموقع "اكتو ليون" هذه المعلومات.
وأعلن النائب العام في مدينة ليون عن فتح تحقيق لمعرفة ملابسات الحادث، وتحليل جميع المسارات مثل الخطف أو الاحتجاز، أو الاعتقال التعسفي تليها الوفاة.
وأشار إلى أنه "لم يتم استبعاد أي مسار حتى الآن".
فيديو: وزير الداخلية الفرنسي يعد بإنهاء حق المواطنة بالولادة على جزيرة مايوت للحد من الهجرةفيديو: وفاة رضيعة وضعتها أمها داخل فرن عن طريق الخطأ في كنساسطبيب فرنسي عائد من غزة يروي شهادة "كارثية" ويوجه رسالة إلى ماكرونمن هي الضحية؟ووفقًا للمعلومات الأولية، قد تكون صاحبة الجثة امرأة في الـ45 من عمرها، وتعيش في سانت جيني لافال، وقد تم الإبلاغ عن اختفائها في الثامن من فبراير.
وتقدم شريكها السابق ببلاغ إلى السلطات عن اختفائها، وفي ضوء هذا البلاغ فتحت الجهات المختصة تحقيقًا في قضية "الخطف والاحتجاز".
ووفقًا لتقرير نشرته "فرانس إنفو"، توجه يوم الخميس عند حوالي الساعة 9 مساءً إلى مركز الشرطة للإبلاغ عن اختفاء شريكته السابقة بعد خروجها من العمل في مدينة ليون.
ويشير الشريك السابق إلى أن زوج المرأة الحالي كان يتصرف معها بعنف وهددها بالقتل.
ولم يصدر بيان رسمي حتى الآن من النيابة العامة بشأن هذه المعلومات، ولم يتم الإعلان عن أي اعتقالات في إطار هذه القضية التي اتخذت منحى جنائيًا.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية عناصر شرطة هندية يرمون جثة في قناة مائية بعد حادث سير وغضب عارم في شمال الهند بعد العثور على جثة بين فكّيه.. قتل تمساح في فلوريدا الأمريكية انتشال جثة فرد فقد من طاقم قاطرة غرقت في قناة السويس بعد اصطدامها بناقلة جريمة ليون فرنساالمصدر: euronews
كلمات دلالية: جريمة ليون فرنسا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل روسيا حركة حماس طوفان الأقصى شرطة قطاع غزة فلاديمير بوتين أوكرانيا بنيامين نتنياهو غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل روسيا حركة حماس طوفان الأقصى یعرض الآن Next فی سانت
إقرأ أيضاً:
استطلاع يظهر رأي الأمريكيين في فترة حكم ترامب حتى الآن.. ماذا قالوا؟
كشف استطلاع للرأي أجرته صحيفة "نيويورك تايمز" بالتعاون مع معهد "سينيا كوليدج" للأبحاث، أن غالبية المواطنين الأمريكيين ينظرون إلى سياسات الرئيس دونالد ترامب خلال ولايته الثانية بوصفها "فوضوية" و"مخيفة".
وأظهرت نتائج الاستطلاع، الذي شمل أكثر من 900 مشارك من مختلف أنحاء الولايات المتحدة بين 21 و24 نيسان/أبريل الجاري، أن 66% من المستطلعين وصفوا فترة حكم ترامب الثانية بأنها "فوضوية"، فيما اعتبرها 59% "مخيفة".
وبلغت نسبة مؤيدي أداء ترامب كرئيس 42%، مقابل 54% أعربوا عن معارضتهم، في حين امتنع الباقون عن الإدلاء برأيهم.
وأشارت النتائج إلى أن أقل من نصف المشاركين عبّروا عن دعمهم لنهج ترامب في عدد من الملفات الأساسية، إذ أيّد 47% سياساته المتعلقة بالهجرة، و43% نهجه الاقتصادي، و42% تعاطيه مع قضايا التجارة الدولية، فيما أبدى 35% فقط دعمهم لموقفه إزاء النزاع في أوكرانيا.
وفي ما يتعلق بالسياسة الجمركية، رأى 56% من المستطلعين أن ترامب بالغ في فرض الرسوم على الواردات، بينما عبّر 61% عن اعتقادهم بأنه لا ينبغي فرض رسوم جديدة دون الحصول على موافقة الكونغرس.
وبيّن الاستطلاع أن 36% من الأمريكيين شعروا بتضرر مباشر من سياسات ترامب، وهو ما يعادل ضعف نسبة من رأوا أنها عادت عليهم بالنفع (17%)، فيما أفاد 45% بأنهم لم يلحظوا أي تأثير ملموس، بينما امتنع 2% عن تقديم إجابة.
وفي سؤال حول نظرتهم إلى إيلون ماسك، رئيس مكتب تحسين كفاءة الحكومة، أبدى 35% آراء إيجابية تجاهه، في مقابل 56% عبّروا عن آراء سلبية، بينما لم يسمع به بعض المشاركين، وامتنع 7% عن الإجابة.
وتتوالى نتائج الاستطلاعات المنخفضة للرئيس الأمريكي٬ ففي الثلاثاء الماضي سجلت شعبية ترامب تراجعاً جديداً إلى أدنى مستوياتها منذ عودته إلى البيت الأبيض، وفقاً لاستطلاع للرأي أجرته وكالة "رويترز" بالتعاون مع معهد "إبسوس".
وأظهر الاستطلاع، الذي جرى على مدى ستة أيام أن نحو 42% فقط من الأمريكيين يبدون رضاهم عن أداء ترامب، منخفضاً عن نسبة 43% التي سجلت قبل ثلاثة أسابيع، وعن 47% التي سُجلت عقب تنصيبه رئيساً في 20 كانون الثاني/يناير الماضي.
وكشفت النتائج عن تزايد القلق الشعبي إزاء محاولات ترامب توسيع صلاحياته التنفيذية، في وقت واصل فيه إصدار عشرات الأوامر التي عززت نفوذه على الهيئات الحكومية والمؤسسات الخاصة، بما في ذلك الجامعات ومكاتب المحاماة.
وقد شكلت هذه التحركات، مع بدء ولايته الثانية، صدمة للمعارضة السياسية وأثارت مخاوف متصاعدة بشأن مستقبل التوازن المؤسسي في البلاد.