سيارات، تسلا تبحث مع شركة سيارات كبرى استخدام نظام مساعدة السائق أوتو بايلوت،12 58 م الخميس 20 يوليه 2023 واشنطن د ب أ قال إيلون .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تسلا تبحث مع شركة سيارات كبرى استخدام نظام مساعدة السائق أوتو بايلوت، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تسلا تبحث مع شركة سيارات كبرى استخدام نظام مساعدة...

12:58 م الخميس 20 يوليه 2023

واشنطن - (د ب أ):

قال إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركة صناعة السيارات الكهربائية الأمريكية تسلا إن الشركة يمكن أن توفر النسخة المتطورة من نظام مساعدة السائق الخاص بها، والمعروف باسم أوتو بايلوت لشركة سيارات كبرى أخرى.

ولم يكشف ماسك عن اسم الشركة الأخرى التي تجري محادثات مع تسلا بشأن الموضوع.

يذكر أن النظام المعروف أيضا باسم "القيادة الذاتية الكلية "إف إس دي" لا يستخدم من جانب أي شركة أخرى غير تسلا، في حين يمكن للسائقين في الولايات المتحدة حاليا اختباره.

في الوقت نفسه فإن هذه التكنولوجيا التي يطلق عليها "القيادة الذاتية الكلية" لا تجعل السيارة ذاتية القيادة بحسب تعريفات صناعة السيارات، حيث مازال يتطلب وجود السائق خلف عجلة القيادة أثناء السير.

واظهرت فيديوهات لمستخدمي نظام "القيادة الذاتية الكلية" أخطاء في البرنامج وضرورة تدخل السائق خلف عجلة القيادة لتصحيحها. وأكد ماسك مساء أمس الأربعاء في مؤتمر للمستثمرين والمحللين إن النظام سيكون أفضل من السائق البشري بمرور الوقت.

يأتي ذلك في حين أعلنت تسلا أمس تحقيق مبيعات قياسية خلال الربع الثاني من العام الحالي بقيمة 25 مليار دولار تقريبا بفضل خفض الأسعار، في حين لم تنمو الأرباح بنفس الوتيرة.

وزادت مبيعات تسلا خلال الربع الثاني بنسبة 47% سنويا إلى 9ر24 مليار دولار في حين زادت الأرباح بنسبة 20% إلى 7ر2 مليار دولار فقط.

واستمر تراجع هامش أرباح التشغيل للربع الثالث على التوالي إلى 6ر9%. كما أشارت الشركة إلى ارتفاع مخصصات الأبحاث والتطوير إلى 943 مليون دولار مقابل 771 مليون دولار خلال الربع الثاني من العام الماضي.

ووصل حجم مبيعات تسلا خلال الربع الثاني إلى مستوى قياسي قدره 466 ألف سيارة، وقالت الشركة إنها تعمل حاليا على تركيب معدات إنتاج الشاحنة سايبر تراك في مصنعها العملاق بالولايات المتحدة حيث تستهدف بدء تسليم الشاحنة الكهربائية خلال العام الحالي.

وقالت تسلا في بيان "نحن سعداء بالقدرة على تحقيق مثل هذه النتائج في ظل ظروف الاقتصاد الكلي التي نمر بها حاليا.

وأضافت الشركة أن تحديات حالة الغموض لم تنته، لكننا نعتقد أننا نمتلك المكونات المناسبة لنجاح طويل المدى من خلال تنوع المشروعات ذات الإمكانيات العالية".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خلال الربع الثانی فی حین

إقرأ أيضاً:

الاقتراض مجدداً؟ الحكومة تبحث عن حلول وسط التزامات مالية متزايدة - عاجل

بغداد اليوم - بغداد

في ظل التزامات مالية متراكمة وضغوط متزايدة على الموازنة العامة، تجد الحكومة العراقية نفسها أمام تحدٍ اقتصادي جديد قد يدفعها إلى إعادة فتح ملف الاقتراض، سواء الداخلي أو الخارجي، كخيار لتأمين النفقات الأساسية وعلى رأسها رواتب الموظفين. وبينما تشهد الإيرادات تراجعاً نسبياً مقابل حجم الإنفاق، تلوح في الأفق سيناريوهات قد تعيد البلاد إلى دائرة الاستدانة لتغطية العجز وتمويل الالتزامات العاجلة، ما يفتح باب التساؤلات حول الاستدامة المالية والتداعيات المحتملة على الاقتصاد الوطني.

وحذر المختص في الشأن الاقتصادي أحمد التميمي ،اليوم السبت (5 نيسان 2025)، من احتمالية لجوء العراق إلى القروض الداخلية والخارجية مجددًا، في حال استمرار الضغوط المالية على الموازنة العامة، مشيرًا إلى أن الحكومة قد تُضطر إلى هذا الخيار لتسديد التزاماتها واجبة الدفع، وفي مقدمتها الرواتب..

وقال التميمي لـ"بغداد اليوم"، إن "انهيار أسعار النفط ستكون له تداعيات خطيرة وكبيرة على العراق خلال المرحلة القادمة، خاصة وأن العراق يعتمد بشكل رئيسي على تمويل موازنته من خلال بيع النفط".

وبيّن أن "العراق سوف يُصاب بأزمة مالية كبيرة في ظل هذا الانهيار المستمر بأسعار النفط، وهذا يشكل تهديدًا على توفير رواتب الموظفين التي أصبحت تشكل 75‎%‎ من نسبة الموازنة، وكذلك سيؤثر على إطلاق المشاريع وإكمال المشاريع غير المنجزة".

وأضاف، أن "العراق قد يضطر إلى اللجوء إلى القروض الخارجية والداخلية مجددًا من أجل تسديد ما لديه من التزامات واجبة الدفع من الرواتب وغيرها".

وحذر الخبير الاقتصادي، نبيل المرسومي، الثلاثاء (4 مارس 2025)، من وجود أزمة مالية مستقبلية في العراق، مشيرًا إلى أن الإيرادات النفطية الصافية ستغطي فقط رواتب الموظفين.

وكتب المرسومي في منشور عبر "فيسبوك"، وتابعته "بغداد اليوم"، قائلاً: إن "أسعار النفط تتراجع إلى 70 دولارًا بعد أن نجح الضغط الأمريكي في تخلي منظمة أوبك بلس عن تخفيضاتها الطوعية البالغة 2.2 مليون برميل". وأضاف أن "الزيادة في إنتاج النفط ستكون بمعدل 120 ألف برميل يوميًا ولمدة 18 شهرًا ابتداءً من أبريل القادم".

وأشار المرسومي إلى أن "حصة العراق من هذه الزيادة ستكون 12 ألف برميل يوميًا، ما يعني أن سعر برميل النفط العراقي سيكون بحدود 67 دولارًا".

وأوضح أن "الإيرادات النفطية الإجمالية المتوقعة تساوي 108 ترليونات دينار، بينما الإيرادات النفطية الصافية بعد خصم نفقات شركات التراخيص ستساوي 95 ترليون دينار".

وأضاف أن "الإيرادات النفطية الصافية ستكون كافية فقط لتغطية فقرتي الرواتب والرعاية الاجتماعية، مما سيجعل الوضع المالي صعبًا في تدبير الإيرادات اللازمة لتغطية النفقات العامة المتزايدة". وتابع أنه "في هذه الحالة، ستلجأ الحكومة إلى الاقتراض الداخلي والخارجي لتغطية فجوة العجز الحقيقية المتزايدة".

وفقًا لتقرير نشرته وكالة رويترز، فإن العراق يواجه ضغوطًا مالية في عام 2025 بسبب انخفاض أسعار النفط، مما يستدعي تبني سياسات مالية أكثر صرامة للحفاظ على الاستقرار الاقتصادي.

إذا كان سعر النفط المتوقع في الميزانية هو 70 دولارًا للبرميل، وكان العراق يصدّر 3.5 مليون برميل يوميًا، فإن الإيرادات اليومية المتوقعة ستكون 245 مليون دولار. على مدار عام كامل، ستكون الإيرادات حوالي 89.4 مليار دولار. وإذا انخفض سعر النفط بمقدار 10 دولارات إضافية إلى 60 دولارًا للبرميل، فإن الإيرادات السنوية ستنخفض إلى 76.65 مليار دولار، مما يعني خسارة سنوية قدرها 12.75 مليار دولار، مما يزيد من العجز المالي ويضع ضغوطًا إضافية على الاقتصاد العراقي.


مقالات مشابهة

  • 1677 شركة خاصة جديدة تنضم إلى «نافس» منذ مطلع 2025
  • "تعليم بني سويف" تبحث آليات تطبيق نظام البوكليت وتطوير البيئة المدرسية
  • الخضيري يحذر من استخدام الجوال أثناء القيادة
  • ابتهال أبو سعد.. كيف كشفت مساعدة مايكروسوفت لإبادة فلسطين؟ القصة الكاملة
  • «مايكروسوفت» تحظر حسابات مهندسة فضحت مساعدة الشركة للاحتلال في قتل أطفال غزة
  • الاقتراض مجدداً؟ الحكومة تبحث عن حلول وسط التزامات مالية متزايدة
  • الاقتراض مجدداً؟ الحكومة تبحث عن حلول وسط التزامات مالية متزايدة - عاجل
  • لص يسرق سيارة تسلا سايبرتراك أثناء اختبار القيادة
  • بعد فرض الرسوم.. هذه أكثر الدول تصديرًا للسيارات إلى الولايات المتحدة
  • خسارة 100 مليار ومعاناة تسلا تدفعان ماسك لإعادة التفكير في توجهه الجديد