«دولية الشارقة للطيران» تكشف تفاصيل «الخامسة»
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة 24 ميدالية إماراتية في ختام منافسات «عربية السيدات» الوحدة والشارقة.. «التعادل الخاسر»!تعقد اللجنة المنظمة لبطولة الشارقة الدولية للطيران الشراعي مؤتمراً صحفياً، اليوم، في القاعة الكبرى بمجلس الشارقة الرياضي، للإعلان عن تفاصيل النسخة الخامسة من الحدث الذي سيقام بجبل الفاية في منطقة مليحة يوم الجمعة المقبل، ويستمر لمدة 3 أيام، بمشاركة نخبة من الطيارين المحليين والعرب، والعالميين، ويسمح للمتسابقين بالتدريب الرسمي يوم غدٍ الخميس.
وأكد نصر حموده النيادي رئيس اتحاد الرياضات الجوية اللجنة المنظمة العليا للبطولة أن النسخة الخامسة ستشهد مشاركة أمهر المتسابقين في العالم، بعدما اكتسبت البطولة سمعة كبيرة في السنوات الماضية، وأصبحت وجهة لكل ممارسيها في مختلف انحاء العالم، لما تتمتع به المنطقة من مناظر طبيعية خلابة تدفع الطيارين للاستمتاع والإبداع لتتحول البطولة إلى مهرجان رياضي.
ووجه النيادي الدعوة لمحبي وعشاق اللعبة بمختلف إمارات الدولة من المواطنين والمقيمين بالحضور لمتابعة المنافسات والاستمتاع بأجواء البطولة والمكان المميز والطقس الرائع.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الشارقة الطيران مجلس الشارقة الرياضي
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية» تكشف عن عدد وفيات كورونا
بعد مرور نحو خمس سنوات على ظهور فيروس كورونا، تراجعت أعداد الوفيات جراء الإصابة بهذا الفيروس على نحو مطرد، وذلك حسبما أعلنته منظمة الصحة العالمية في جنيف.
وأوضحت المنظمة أن معدل وفيات كورونا كان وصل في يونيو 2021، إلى واحد من كل أربعة مرضى من مصابي كورونا الموجودين في المستشفيات، بينما وصل هذا المعدل في الوقت الحالي إلى واحد من كل 25 مريضاً.
وقدمت المنظمة الأممية تقييماً عاماً عن الخمس سنوات الماضية، حيث تم تسجيل ما يقارب 777 مليون حالة إصابة بالفيروس على مستوى العالم. وذكرت المنظمة أن الجائحة أودت بحياة سبعة ملايين شخص في 234 دولة.
ومثلت سنوات 2020 و2021 و2022 ذروة الجائحة. وقالت المنظمة في تقييمها إنه في الفترة بين منتصف أكتوبر إلى منتصف نوفمبر 2024، أبلغت 77 دولة عن حالات إصابة بكورونا.
وتابعت المنظمة أن مشكلة أعراض ما يعرف بـ «لونج-كوفيد»/ كوفيد طويل الأمد/ لا تزال تثير القلق، مشيرة إلى أن نبذة حديثة أظهرت أن 6% من حالات كورونا تطورت إلى حالات «كوفيد طويل الأمد».
ورأت المنظمة أن اللقاحات ضد كورونا تعتبر وسيلة حماية فعالة لتقليص الأضرار اللاحقة المحتملة. وأوضحت المنظمة أن الفيروس لا يزال ينتشر من دون وجود نمط موسمي واضح ولا يزال يؤدي إلى مرض قد يكون شديداً في بعض الحالات.
وقالت المنظمة إنها لم تعد على مراقبة انتشار الفيروس أو شدته أو التغيرات المحتملة في الفيروس بشكل دقيق كما كان في السابق، وذلك بسبب التقليص الكبير في اختبارات كورونا.