5 فوائد.. لتجمعات العائلة
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
ترجمة: عزة يوسف
أخبار ذات صلة «شرطة أبوظبي» تعزز وعي مستخدمي «الدراجات النارية والكهربائية والهوائية» بالقيادة الآمنة ميدانياً رئيس قيرغيزستان: عالجنا 3 تحديات اجتماعية في 100 يوم بـ«المسرعات» الإماراتيةأحياناً ينشغل أفراد العائلة عن قضاء الوقت معاً، بسبب الدراسة والتمارين والعمل وأعمال المنزل، رغم أن الدراسات أثبتت أنه أمر بالغ الأهمية لصحة الأطفال النفسية والوالدين، وهنا نذكر فوائد تجمع أفراد الأسرة معاً، وفقاً لموقع «I Mom» الأميركي، ومنها:
الثقة
قضاء وقت لطيف مع الأبناء يبعث برسائل غير مباشرة بأنهم محبوبون ومُقدَرون، ويعزز داخلهم الشعور بأنهم مهمون بالنسبة إليك مما يزيد من ثقتهم بأنفسهم، كما ربط العلماء العلاقات الأسرية الصحية والقوية بتحسين احترام الأطفال لذواتهم.
السعادة
أثبتت الدراسات، أن الأطفال الذين يقضون وقتاً أطول في اللعب مع والديهم يتحسن مستواهم الدراسي، ويكونون أكثر سعادة في المتوسط عن أولئك الذين يقضون مع والديهم وقتاً أقل.
تحسين الصحة
يحسن قضاء وقت ممتع مع العائلة صحة أفراد الأسرة جميعهم سواء النفسية أو البدنية، ويقول العلماء إن قضاء المزيد من الوقت مع من نحب يساعد في تقليل الشعور بالاكتئاب والعزلة، كما أنه يحسّن من النوم.
تقليل التوتر
وجدت جمعية القلب الأميركية أن 91% من الآباء يقولون إن أفراد الأسرة يصبحون أقل توتراً عند تناول الطعام معاً، ولذا فإن شيئاً بسيطاً مثل الاجتماع على الوجبات قد يكون حلاً لإزالة التوتر.
تقوية الروابط
يقلل التنزه والمشي وركوب الدراجة والتحدث مع الأطفال من فرصة تعرضهم للمشاكل السلوكية، ويقوي الروابط بين الوالدين والصغار.
المصدر: صحيفة الاتحاد
إقرأ أيضاً:
قبلان: لحظة الإستقلال الآن هي للتضحيات الوطنية على الجبهة الجنوبية
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان في بيان: "كل الفخر باللبنانيين الذين خاضوا تاريخ الإستقلال فاستقلّوا وأصروا على مقاومة كل عدوان وسحق كل محتل ليبقى هذا البلد عزيزاً بميثاقه وقراره ومشروعه الوطني، وما الإستقلال إلا تضحية وفداء وتضامن وتعاون وملاذات وطنية وشعبية وممانعة سيادية وتأكيد ميثاق العائلة اللبنانية".
واشار الى ان "رمزيتُه تكمن بتاريخ طويل من النضال الوطني ضد الإنتداب والإحتلال الإسرائيلي وكل ما يتعارض مع السيادة الوطنية للبنان، والجيش في هذا المجال جزء من هوية لبنان المقاومة، ولبنان كلُّه مقاوم، والآباء الأوائل جزء من تاريخنا وتاريخ جيلنا الحالي الذي يقود أكبر الحملات السيادية وسط عالم يعيش على الخراب والدمار وتجارة الحروب، والبلد والمؤسسات بالشعب، والشعب بميثاقه الوطني، ولبنان بميثاقيته ودرع سيادته وذراع جيشه وشعبه ومقاومته".
اضاف: ان "لحظة الإستقلال الآن للتضحيات الوطنية على الجبهة الجنوبية التي أثبتت مجدداً أنها ضمانة وطنية كبرى بسياق لبنان العائلة الواحدة والشراكة المجتمعية والإغاثة اللبنانية التاريخية، وكل الشكر للبنان بطوائفه الكريمة ومبادراته الأهلية والروحية، والعين على إغاثة الدولة لناسها ومواطنيها التي تتشكل منهم سيادة هذا البلد العزيز".