حملة تفتيش تموينية لضبط ومتابعة مخازن المواد الغذائية بالإسكندرية
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
نفذت إدارة المنتزة التموينية، حملة تموينية بنطاق الادارة في الإسكندرية اليوم الثلاثاء وذلك لضبط ومتابعة مخازن المواد الغذائية ترأس الحملة رضا حسن، مدير الإدارة وتحت إشراف أحمد علي رئيس الرقابة ووائل كمال مفتش الإدارة بالاشتراك مع الإدارة العامة لمباحث التموين.
واسفرت الحملة عن الأتي:
ضبط مخزن مواد غذائية دون ترخيص من الجهات المختصة وحجب سلع غذائية بغرض الإحتكار حيث تم التحفظ على الكميات الأتية من السلع الغذائية:
عدد 79 كرتونه زيت عبوه الكرتونه 12 زجاجة.
عدد 79 صفيحة سمن زينة الصفيحه 11 كجم.
عدد 62 كرتونه زيت عبوة كل كرتونة 12 زجاجه زنة الزجاجة 900مللي.
عدد 42 جوال دقيق فاخر زنة الجوال 25كجم.
عدد 42 بالتة دقيق ابيض فاخر بكل بالتة 10 أكياس زنة الكيس واحد كجم.
ضبط عدد 36جوال عدس احمر زنة الجوال 10 كجم.
عدد 34جوال أرز زنة الجوال 25 كجم.
عدد ٤٢ جوال دقيق فاخر زنة الجوال ٢٥ كجم.
عدد ٤٢ بالتة دقيق ابيض فاخر بكل بالتة ١٠ أكياس زنة الكيس واحد كجم.
عدد 35 كرتونه مكرونه عبوة الكرتونه 20 كيس زنة الكيس 350جم.
وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال كل مخالفة وتحرير المحاضر اللازمة نحوها تمهيدًا للعرض علي النيابة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسكندرية السلع الغذائية حملة تموينية تفتيش مباحث التموين بدون ترخيص رقابة سلع غذائية أكياس المواد الغذائية الاحتكار الجهات المختصة لمواد الغذائية جوال دقيق التموينية مخزن مواد غذائية ضبط مخزن
إقرأ أيضاً:
الإدارة الجديدة تكبح الفلول وتبسط سيطرتها.. سوريا.. العمليات في الساحل تقترب من نهايتها
البلاد – دمشق
تتجه القوات العسكرية والأمنية السورية إلى تطويق تحركات فلول نظام الأسد والسيطرة على الأرض وتحقيق الأمن والاستقرار، في ظل تأكيد الرئيس السوري على المضي قدمًا في ملاحقة المتورطين في الأحداث وحصر السلاح بيد الدولة.
يأتي ذلك بعدما نصب موالون لنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد أكمنة وهاجموا قوات الأمن بدءًا من الخميس، في عدة عمليات منسقة في المنطقة الساحلية بغرب البلاد، خاصة اللاذقية وطرطوس وجبلة، ما أسفر عن سقوط 93 قتيلًا من “الأفراد العسكريين في وزارتي الداخلية والدفاع”، و120 عنصرا مسلحًا من الموالين للأسد.
وانتشرت قوات الأمن العام في أحياء مدينة اللاذقية، أمس السبت، لضبط الأمن والتجاوزات وعمليات السرقة التي حدثت نتيجة زعزعة الاستقرار من قبل فلول النظام البائد، بحسب وكالة “سانا” للأنباء. كما انتشرت قوات الأمن العام في الشوارع والساحات العامة في محافظة طرطوس للحفاظ على الأمن والاستقرار وحماية المدنيين.
فيما أعلنت وزارة الدفاع إغلاق الطرق المؤدية إلى منطقة الساحل السوري، وأرجعت ذلك لضبط المخالفات ومنع التجاوزات وعودة الاستقرار تدريجيًا إلى المنطقة.
وتعمل الإدارة السورية الجديدة خلال تصديها لمحاولات التمرد والإخلال بالأمن على منع تجاوزات عناصرها، حماية للسلم المجتمعي، إذ أعلن الأمن العام السوري اعتقال مجموعات غير منضبطة بسبب ارتكابها انتهاكات بحق المدنيين في الساحل السوري كما أرسل أرتالا إضافية لحماية الأهالي من أي تجاوزات.
من جهته، أمر الجيش السوري بإعادة غير المكلفين بمهام عسكرية من مناطق الساحل لتقتصر العمليات على فرق الجيش وقوى الأمن العام.
وفي سياق ضبط الأمن واستعادة مسروقات جرى نهبها أثناء حالة الفوضى جراء تحركات الموالين للنظام السابق، وجهت إدارة الأمن العام قواتها لضبط الأمن في مدن جبلة وطرطوس واللاذقية وما حولها واستعادت عدد كبير وكميات ضخمة من المسروقات وتعتقل العديد من اللصوص.
وقال مصدر قيادي بإدارة الأمن العام إنه: نتيجة زعزعة الاستقرار والأمن التي نتجت عن أفعال فلول النظام البائد، انتشرت عمليات السرقة بشكل كبير في عدة مناطق بالساحل السوري، بحسب التليفزيون الرسمي السوري.
وأضاف المصدر: “قمنا بتوجيه قواتنا لضبط الأمن في مدن جبلة وطرطوس واللاذقية وما حولها، وتم حتى الآن استعادة عدد كبير وكميات ضخمة من المسروقات واعتقال العديد من اللصوص”.
وكان الرئيس السوري أحمد الشرع قد قال إن بعض فلول النظام السابق حاولوا اختبار سوريا الجديدة التي يجهلونها، لكنهم اليوم يرونها موحدة من شرقها إلى غربها، ومن شمالها إلى جنوبها، حيث تتداعى المحافظات لنصرة أي منطقة تتعرض للخطر.
وشدد على أن الاعتداءات التي طالت المدنيين وقوات الأمن، واقتحام المستشفيات وترويع الآمنين، تُعدّ جرائم لا تُغتفر، وقد جاء الرد عليها سريعًا وحاسمًا.